حدد الطاقم الطبي للجيش الملكي لكرة القدم مدة غياب الطيب بوخريص في أسبوع واحد، بعد إصابته على مستوى الرأس في المباراة ضد المغرب الفاسي يوم الجمعة الماضي لحساب منافسات الدورة 25 من البطولة الاحترافية.
واضطر الجيش الملكي لنقل بوخريص إلى المستشفى، حيث أثبتت الفحوصات التي خضع لها إصابته بارتجاج بسيط في الرأس، لذلك ارتأى الطاقم منحه قسطا من الراحة، لتفادي تفاقم إصابته.
وقضى بوخريص ليلة الجمعة بالمستشفى كإجراء إحترازي، تفاديا لأي مضاعفات قد يتعرض لها.
وكان بوخريص قد تعرض للإصابة في الأنفاس الأخيرة من المباراة التي انتهت لصالح العساكر بثلاثة أهداف لواحد.
حددت اللجنة المنظمة لمباراة المنتخب الوطني المغربي والنيجر المقررة على أرضية الملعب الشرفي بوجدة أسعار التذاكر في في 50 درهما للدرجة الثانية و100 درهما للدرجة الأولى و200 درهما للبريميوم.
وانطلقت عملية بيع تذاكر مباراة النيجر المقررة يوم 21 مارس الحالي، والتي تندرج ضمن تصفيات كأس العالم 2026 بالولايات المتحدة الأمريكية والمسكيك وكندا، ابتداء من أمس الاثنين 17 مارس، بداية من الساعة العاشرة صباحا.
وحددت الجامعة عدة نقط بمدينتي وجدة وبركان لبيع التذاكر بداية من الساعة 10 والنصف صباحا إلى الخامسة عصرا.
أعلن فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن تكليف إسماعيل الفتح، بمهمة إجراء خبرة شاملة لمنظومة التحكيم الوطني، تتضمن مكامن القوة والضعف، واقتراح سبل تطويرها، وذلك خلال حفل تقديمه يومه الثلاثاء 18 مارس 2025 بمقر الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بحضور العصب الوطنية وأعضاء المديرية الوطنية للتحكيم واللجنة المركزية للتحكيم.
ويأتي تكليف الجامعة للفتح بمهمة تطوير التحكيم المغربي بعد الانتقادات الحادة التي تعرض لها جهاز التحكيم في البطولة الاحترافية هذا الموسم والقرارات المثيرة للجدل التي اتخذت في الكثير من المباريات.
يشار إلى أن إسماعيل الفتح ازداد بمدينة الدار البيضاء عام 1982، حيث نشأ بها وتعلم في مؤسساتها الدراسية، قبل أن ينتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية في سن الثامنة عشرة، ليبدأ مسيرته المهنية كحكم رابع في عام 2011، ويظهر لأول مرة في التحكيم بالدوري الأمريكي سنة واحدة بعد ذلك.
وأصبح إسماعيل الفتح حكما دوليا سنة 2016، حيث شارك سنة 2019 في نهائيات كأس العالم تحت 20 عامًا، إضافة إلى بطولة كأس العالم للأندية 2019، ونهائيات كأس العالم بقطر عام 2022، وكذا إدارته لعدة مباريات في الدوري الأمريكي للمحترفين، والكأس الذهبية الكونكاكاف.
سلطت مجلة "Railway Supply" الضوء على تطورات مشروع النفق السككي بين المغرب وإسبانيا، والذي اعتبرته بمثابة معلمة تاريخية في الهندسة الحديثة"، إذا ما أصبح حقيقة واقعة.
وفي نونبر من العام الماضي، وافقت الحكومة الإسبانية على استئجار أربعة أجهزة لقياس الزلازل بأكثر من 480 ألف يورو لإجراء دراسة لقاع البحر في مضيق جبل طارق، ويسعى النهج الجديد إلى التغلب على التحديات الجيولوجية والبيئية التي يفرضها بناء مثل هذه البنية التحتية في مضيق جبل طارق.
وذكرت المجلة أن المشروع يتضمن خطة إنشاء ثلاثة أنفاق بطول إجمالي يبلغ 42 كيلومترا، منها 27.7 كيلومترا تحت سطح البحر. ومن المتوقع أن يؤدي بناء هذا النفق إلى زيادة كبيرة في التبادل التجاري والثقافي بين أوروبا وأفريقيا.
0 تعليق