الفنانة فريدة سيف النصر تدافع عن هؤلاء والمخرج محمد سامي بعد اعتزاله

صوت المسيحي الحر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

دافعت الفنانة فريدة سيف النصر عن زملائها في المجال الفني ضد الانتقادات والتنمر الذي يتعرضون له.

وأوضحت فريدة سيف النصر خلال ظهورها في برنامج “أسرار” أنها تعتز بالفنانة شيرين عبد الوهاب، مشيرة إلى أن صوتها فريد من نوعه وإحساسها لا يمكن مقارنته. كما انتقدت الانتقادات التي واجهتها شيرين بسبب إيقاف ومنع بعض أغانيها، وأكدت رفضها لأي هجوم يستهدف زملائها في الوسط الفني.

" frameborder="0">

رسالة الفنانة فريدة سيف النصر

وجهت الفنانة فريدة سيف النصر رسالة إلى المخرج محمد سامي بعد إعلانه اعتزاله العمل في الدراما التلفزيونية، حيث دعت إلى عودته وعدم اتخاذ هذا القرار، مشيدة بموهبته وإبداعه، كما أثنت على أعماله خلال موسم رمضان 2025.

الفنانة فريدة سيف النصر

الفنانة فريدة سيف النصر

نشرت فريدة سيف النصر على حسابها في فيسبوك قائلة: ارجع عن قرارك يا سامي. بصراحة، لست على دراية تامة بما يحدث، لأنني بعيدة تمامًا عن الأجواء.. يمكنكم القول إن عملي يأتي من الله، وأنا أؤديه كما أمرني، وأترك الباقي عليه. لذلك، لا أشارك في أي كواليس أو تجمعات أو حفلات أو أي أمور أخرى، ولا أريد أن أكون جزءًا من تلك الأجواء”.

الفنانة فريدة سيف النصر

الفنانة فريدة سيف النصر

فريدة سيف النصر عن محمد سامي بعد اعتزاله

فريدة سيف النصر توجهت إلى محمد سامي بعد اعتزاله قائلة: “إنها مجرد مشادة مدرسية”. وأضافت: “لذا، ما المشكلة يا سامي؟ إنها مجرد مشادة حول السندويشات، وأنا أتحول وأغير مدرستي. من يحب شيئًا يقاتل من أجله، فما المشكلة؟ إذا كان هناك خطأ يمكن تصحيحه، فلا ينبغي أن نفقد فنانًا مميزًا، فالفنون جنون. وللعلم، عندما نتحدث، نستخدم كلمة بلطجة، لكن نقدكم هو بلطجة بحد ذاته، لأنكم تمتلكون ورقة وقلم وبرامج تهاجمون بها أي مبدع. إن قطع رزقي هو بلطجة، والتآمر ضدي هو بلطجة. عندما يقول الإنتاج إنك تأخذ القليل من المال بينما يقدم ضيوفًا بمزاجهم، فهذا بلطجة. عندما يكون جمهورك كبيرًا وتبقى في منزلك، فهذا بلطجة. وعندما يتحدثون عن التوزيع، يعني أنهم يوزعونك لأنك معروف من المحيط إلى الخليج. هؤلاء هم البلطجية، ويتصرفون وفقًا لمزاجهم، وليس كما يريد الناس.”

الفنانة فريدة سيف النصر

الفنانة فريدة سيف النصر

قالت: “كن محاربًا، مقاتلًا، فهذه هي مهنتك وموهبتك من الله. أنا كذلك ولا أقبل السكوت عن الحق. انظر، لم نتفق تمامًا بشأن جعفر العمدة، لكننا تجاوزنا ذلك باحترام متبادل لفنك وفني. مع الدبلوماسي المحترم رمضان، لكن لا يمكن أن يكون الأمر وفقًا لرغبتك أو رغبتي في السكوت، لأنك فنان. سواء كانت هناك آراء سلبية أو إيجابية عنك، نحن جميعًا نخطئ. لا أعلم ما الذي حدث بالضبط، لكن المنشور كان صعبًا.”

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق