جائزة الحسن الثاني الكبرى للتنس.. مواجهات صعبة للاعبين المغاربة

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

  أسفرت قرعة النسخة ال39 لجائزة الحسن الثاني الكبرى للتنس التي أقيمت السبت بملاعب النادي الملكي للتنس بمراكش، عن مواجهات صعبة للاعبين المغاربة في دور ال 32، حيث سيلتقون لاعبين متمرسين على الصعيد العالمي.

وتشهد دورة هذه السنة المقامة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس من 31 مارس الجاري إلى غاية 6 أبريل المقبل، مشاركة اللاعبين يونس العلمي لعروسي، وطه بعدي وإليوت بنشيتريت بعد أن حظوا ببطاقة دعوة.

وسيواجه طه بعدي (595 عالميا) في هذا الدور الذي ستنطلق منافساته غدا الاثنين، المصنف خامسا في هذه البطولة الإسباني روبيرتو غاربييس بايينا (52 عالميا)، فيما يلتقي إليوت بنشيتريت (614) بالهولندي جيسبير يونغ (106 عالميا)، ويونس العلمي لعروسي (517 عالميا) بالإسباني كارينو بوستا (112 عالميا).

تجدر الإشارة إلى أن الدورة ال39 لجائزة الحسن الثاني الكبرى للتنس، تعرف مشاركة نجوم اللعبة ينحدرون من أزيد من 25 بلدا، وتشكل محطة أساسية ونقطة عبور ضرورية نحو منافسات عالمية يحلم بها جميع لاعبي كرة المضرب الوطنيين والعالميين.


علم موقع "أحداث أنفو" أن الاتحاد العربي لكرة القدم س مع الأندية المشاركة بالبطولة العربية بداية من ماي القادم، والتي ستتضمن من الحقوق والواجبات التي يتعين على الطرفين الالتزام بها.

وشارك فريقا الوداد والرجاء الرياضيين في النسخة الأخيرة للبطولة العربية بالسعودية، والتي عرفت إقصاء الأول من دور المجموعات فيما خسر الثاني مباراته في ربع النهائي ضد النصر السعودي، هذا في الوقت الذي فشل فيه الجيش الملكي في تخطي الدور التمهيدي.

وخصص الاتحاد العربي لكرة القدم جوائز مالية كبيرة للأندية المشاركة بالبطولة للأندية، حيث سيحصل البطل على ستة ملايين دولار، مقابل 2.5 مليون دولار للوصيف، و200 ألف دولار للمنهزمين في نصف النهائي، و150 ألف دولار للأندية التي تغادر المسابقة من ربع النهائي، ومائة ألف دولار للفرق التي تفشل في تخطي دور المجموعات.

يشار إلى أن الوداد سيشارك في مونديال الأندية، وبعدها مباشرة سيلتحق بالقاهرة لخوض البطولة العربية للأندية، التي ستعرف مشاركة الهلال والنصر والاتحاد والأهلي من السعودية والترجي التونسي والعين الإماراتي والأهلي والزمالك من مصر.


  حقق المنتخب الوطني لكرة القدم الشاطئية نتيجة الفوز للمرة الثالثة على التوالي على منتخب السيشل بعدما انتصر عليه مساء أمس السبت بنتيجة 11 هدفا مقابل هدف واحد في اللقاء الودي الذي جمعهما بمركب محمد السادس لكرة القدم.

وكان أسود الكرة الشاطئي الشاطئية قد فازوا في المباراة الاولى بنتيجة 9 اهداف لـ 1، وانتصروا في المباراة الثانية بـ 9 أهداف دون رد.

وسجل اهداف المنتخب الوطني فيهذه المباراة كل من رضا الزهراوي ( هدفان) وعبد الصمد بن عمر ( هدفان) وزهير جباري ( هدفان)  ومحمد شرحة ( هدفان ) وعماد لحميدي وإلياس ريكواك وعدنان أوبحري.  


تمكنت مصالح الدرك الملكي بسرية كلميم في إحباط محاولة للتهريب الدولي للمخدرات، بعد حجز حوالي ثلاثة أطنان من “الحشيش” كانت بصدد الشحن نحو جزر “الكناري”.

و جرى تنفيذ التدخل خلال الساعات الأولى من صباح الجمعة، بتنسيق مع القوات المسلحة الملكية والقوات المساعدة والسلطة المحلية، على مستوى الشاطئ الأبيض، حيث تم حجز سيارات رباعية الدفع وزورق مطاطي مزود بمحركات نفاثة وكميات من البنزين، إضافة إلى معدات أخرى تستعمل في الإبحار.

إلى ذلك، باشر محققو الدرك بحثا دقيقا في القضية، بهدف تحديد مصدر الكمية المحجوزة من الممنوعات في أفق الوصول إلى المتورطين المحتملين في محاولة التهريب.

ويندرج التدخل ضمن العمليات التي تقوم بها مختلف عناصر الضابطة القضائية للدرك على مستوى سرية كلميم، ضد الأنشطة المحظورة قانونا، بفضل اليقظة الأمنية والمراقبة المفروضة ضد التحركات المشبوهة في جميع المناطق الواقعة تحت نفوذها، وذلك تحت إشراف مباشر للقائد الإقليمي بتوجيهات من القيادة الجهوية للدرك الملكي بكلميم.


تحركات غير معتادة سبق الزيارة التي قام بها السفير السويسري لوسط مدينة تارودانت، خاصة سوقها الكبير حيث تتمركز العديد من الحرف والمهن التقليدية والمحلات التجارية، حيث هبت ريال التغيير على طول الطريق التي سيمر منها موكب الزائر المرحب به والوفد المرافق له والمتمثل في النائب الاول لرئيس الجماعة وبعض أعضاء المجلس يرافقهم ممثل الصناع التقليديين بغرفة الصناعة التقليدية، الرياح الزمت المسئولين تغيير جلد المدينة ولو بصفة مؤقتة، حيث 1حجب كل الظواهر الغير الصحية التي عانت وتعاني منها مدينة تارودانت، حيث انتشار عدد من المختلين عقليا على مستوى باب القصة وبمحاذاة دار البارود مرورا بما يعرف بشارع مولاي رشيد في اتجاه ساحة الاندلس، السوق الكبير، ساحة اسراك، باب تارغونت وصولا إلى دار الدباغة خارج اسوار المدينة.

رياح التغيير اتت على كل الظواهر المشينة التي عششت ولازالت تحت الصابة الكبرى على بالقرب من الزاوية التيجانية والتي تحولت في الى احد النقاط السوداء بالمدينة والتي تستقطب عدد من المتسولين والمختلين عقليا، وغير بعيد عن المعلمة في الجهة الاخرى الباعة الجائلين الذين سبق لهم وان توصلوا بوعود حول نقلهم إلى السوق الجديد بحي المعديات، هذه الفئة وحتى لا يقف الزائر الكريم في شخص السفير السويسري على الحالة الكارثية التي تعيشها هذه الفئة، اجبر عن إفراغ أماكنها والسماح لها بترك سلعتها مع ولفها بالبلاستيك إلى حين مرور الوفد، كما جاء على لسان احد الباعة " جاو قالوا لينا اللهم ارحم الوالدين بلا ما تخدموا اليوم حتى ادورز السفير "، يقول احدهم.

رياح التغيير المؤقت من أجل تلميع الصورة للزائر الكريم، همت كذلك ابعاد كثرة الدراجات الهوائية على طول الطريق الضيق في اتجاه السوق الكبير، ناهيك عن وضع حد للاحتلال الملك العمومي بالعديد من الاماكن الذي مر منها الموكب المرافق لسعادة السفير، شملت ساحة الرحبة الاكبر نقطة سوداء وسط المدينة وكذا بمحاذاة ضريح الوالي الصالح سيدي اوسيدي، وبمحاذاة الزاوية التيجانية، نفس الشيء بساحة اسراك والتي سبق وان قيام بزيارتها عامل الاقليم في أول جولة له بالمدينة العتيقة ساعات قليلة عن تنصيبه، وكان اول إجراء قامت به السلطات بعد الزيارة، مطالبة أصحاب المقاهي ببعض التغييرات، فيما ظلت الساحة مرتعا لبعض الظواهر المشينة تحت ظلال الشجار الساحة.رياح التغيير وتلميع الصورة شملت كذلك ما يطلق عليه شارع محمد الخامس - طريق باب تارغونت - أو ما يشار اليه ب - طريق الموت -، وذلك بسبب الفوضى العارمة التي تعرفها الطريق في اتجاه دار الدباغة، هذه المناطق عرفت بدورها القطع مع الفوضى وانتشار العربات المجرورة واحتلال الملك العمومي بشكل عشوائي بشهادة الساكنة التي لم تجد الاذان الصاغية لشكاياتها العديدة.

تحركات المسئولين الجماعيين ودورة السلطات المحلية للقضاء على العشوائية والفوضى في كل شيء، لقي استحسانا من لدن الساكنة، هذه الاخيرة سرعان ما تحولت وجدت نفسها أمام ماةسموه ب "مسرحية رمضان "، بحيث عاد كل شيء إلى مكانه ساعات قليلة من انتهاء الجولة الرسمية للسيد السفير.


مع اقتراب عيد الفطر، تعيش أسواق الدار البيضاء، وخاصة أسواق كراج علال، درب عمر، بنجدية وصولا إلى السوق الشهير "القريعة"، على وقع ازدحام غير مسبوق. فبهذه المناسبة تختار الأسر التوافد بكثافة على هذه الفضاءات التجارية لاقتناء ملابس العيد لأطفالها، وسط أجواء مفعمة بالحيوية، تعكس فرحة العيد رغم التحديات الاقتصادية، شعارهم في كل عملية اقتناء "لبست جديدا وعشت سعيدا"..

في جولة بين المحلات التجارية في منطقة "كراج علال"، بدا واضحًا حجم الإقبال الذي بلغ ذروته أمس السبت بعد اقتراب عيد الفطر، الذي تأبى الأسر إلا أن تكون مناسبة لإدخال الفرحة على قلوب الصغار ممن عاشوا مع البالغين أجواء رمضان المفعمة بالروحانية. ورغم أن الأسعار هذا العام شهدت ارتفاعًا ملحوظًا مقارنة بالسنوات السابقة، إلا أن الإقبال على محلات بيع الملابس سواء بدرب عمر، درب بنجدية وكراج علال كان كبيرا، خاصة لتزامن الأيام الأخيرة من شهر الصيام مع نهاية شهر مارس وحصول أغلب أرباب الأسر من موظفين ومستخدمين وعمال على رواتبهم الشهرية.

وفي هذا السياق يقول "عبد الغني"، وهو أب لطفلين، إنه تفاجأ بارتفاع الأسعار، خاصة في الملابس التقليدية، إذ وصل سعر "الجابادور" للأطفال إلى 300 درهم، في حين كان لا يتجاوز 200 درهم العام الماضي.

أما نعيمة، التي جاءت من حي مولاي رشيد، فتقول إن: "العيد فرحة للأطفال، ولا يمكن أن نمنعهم من كسوتهم رغم الغلاء"، مردفة وهي تحاول أن تقيس إحدى القطع من الملابس على جسد فلذة كبدها: "نحاول البحث عن بدائل في المحلات الشعبية، لكن حتى هناك الأسعار مرتفعة مقارنة بدخلنا".

بين محلات الملابس الجاهزة والبائعين المتجولين، تختلف الجودة والأسعار، ما يجعل الآباء في حيرة من أمرهم. إذ صرح "خالد"، الأب لثلاثة أطفال، أنه: "يحاول الموازنة بين الجودة والسعر"، مشيرا إلى أنه "يفضل شراء قطع متينة حتى وإن كانت أغلى قليلاً"، لأنها "ستدوم لفترة أطول" حسب زعمه.

من جهته، يؤكد أحد التجار أن سبب ارتفاع الأسعار يعود إلى غلاء المواد الأولية وتكاليف النقل، لكنه يشير إلى أن "الإقبال لا يزال كبيرًا، خصوصًا في الأيام الأخيرة قبل العيد".

رغم الغلاء، يظل مشهد الأطفال وهم يختارون ملابس العيد بابتسامة عريضة يعكس المعنى الحقيقي لهذه المناسبة. فأغلب الأسر المغربية، ورغم ضغوط تكاليف المعيشة، يسعون جاهدين للحفاظ على بهجة العيد في أعين الأبناء، في انتظار صباح يوم جديد مليء بالفرح والأمل، يكون تتويجا لشهر الصيام المعروف بأنه شهر للتكالف والتضامن وبهجة القلوب.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق