بالصور أسرة الراهب مقروفيوس تتعرض لحادث اليم ودير العذراء الجنادلة يقدم التعازى

صوت المسيحي الحر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

أسرة الراهب مقروفيوس تتعرض لحادث اليم .. الرب قريب من المنكسري القلوب ويخلص المنسحقي الروح (مزمور 34: 18)بقلوب خاشعة لمشيئة الله، اعلنتالصفحة الرسمية لدير السيدة العذراء مريم في دير الجنادلة، برئاسة القمص تادرس الأورشليمي وخدام الدير، بأحر التعازي الى الراهب مقروفيوس الأنبا مقروفيوس في فقدان كل من:

أسرة الراهب مقروفيوس تتعرض لحادث

أسرة الراهب مقروفيوس تتعرض لحادث

أسرة الراهب مقروفيوس

والده الأستاذ فتاح جاد الرب
عمه الأستاذ رمزي جاد الرب
الطفل فام رأفت رمزي جاد الرب
نتيجة حادث مؤلم.

أسرة الراهب مقروفيوس تتعرض لحادث

أسرة الراهب مقروفيوس تتعرض لحادث

نرفع صلواتنا من أجل شفاء أسرة الراهب مقروفيوس

رأفت رمزي جاد الرب، الذي يتلقى العلاج في العناية المركزة، سائلين الرب القادر على كل شيء أن يمنح الشفاء و العزاء.

أسرة الراهب مقروفيوس تتعرض لحادث

أسرة الراهب مقروفيوس تتعرض لحادث

مراسم الصلاة الثالث لنيافة الأنبا باخوميوس

و فى سياق متصل بدأت في كنيسة القديس مارمرقس الرسول بدمنهور ودير القديس مكاريوس السكندري بجبل القلالي، مراسم الصلاة الثالث لراحة نفس نيافة الأنبا باخوميوس، شيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
نياحة الحبر الجليل الأنبا باخوميوس

وقد تنيح نيافة الحبر الجليل الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية ورئيس دير القديس مكاريوس السكندري، بعد حياة مليئة بالعطاء للكنيسة والوطن، عن عمر يناهز 90 عامًا. وقد خدم الكنيسة لأكثر من 70 عامًا، حيث كان خادمًا وشماسًا مكرسًا وراهبًا وأسقفًا ومطرانًا، منها حوالي 54 سنة في خدمة الرعاية الأسقفية.

ألقى نيافة الأنبا إغناطيوس كلمة مؤثرة خلال صلاة الثالث على نياحة مثلث الرحمات الأنبا باخوميوس. أكد نيافته أن الأنبا باخوميوس كان أبًا عظيمًا من جيل يعتبر جيل الجبابرة، مشيرًا إلى مدى عظمته وتأثيره في الكنيسة.

كما ذكر أنه في العام الماضي أقيم احتفال مئوي بذكرى المتنيح الأنبا يؤانس، أسقف الغربية، بتنظيم من سيدنا الأنبا بولا، وكان الأنبا باخوميوس حاضرًا رغم حالته الصحية. وبحكم مكانته كمطران، جلس في الصف الأول. وأضاف نيافة الأنبا إغناطيوس أنه لاحظ الأنبا باخوميوس طوال السهرة يبكي تأثرًا ومحبةً، مشيرًا إلى أن الدموع كانت تعبيرًا عفويًا عن الحب الفياض الموجود داخل قلبه.

واستطرد قائلًا إن العلاقة بين مثلث الرحمات الأنبا باخوميوس والأنبا يؤانس كانت عميقة للغاية، فقد كانا أصدقاء مقربين، وكان من المعتاد أن يذهب الأنبا يؤانس إلى دمنهور لزيارة صديقه وتعليم اللاهوت هناك.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق