في إطار تعزيز أواصر التعاون التربوي بين جمهورية مصر العربية ودول الخليج العربي، استقبل الدكتور محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الدكتور محمد بن سعود آل مقبل، المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج، لبحث سبل تبادل الخبرات وتنفيذ مشروعات تعليمية مشتركة تدعم تطلعات الجانبين نحو تطوير التعليم العربي وتحقيق التكامل في الرؤى والسياسات التربوية.

وإليكم أبرز النقاط من اللقاء بين وزير التربية والتعليم المصري والمدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج:

1. تعزيز التعاون التربوي: اللقاء هدفه تبادل الخبرات بين مصر ومكتب التربية العربي لدول الخليج في المشروعات التعليمية ذات الاهتمام المشترك.
2. ترحيب رسمي: الوزير محمد عبداللطيف أكد أهمية اللقاء في ظل العلاقات التاريخية بين مصر ودول الخليج، ودعم رؤية مصر 2030 لتطوير التعليم.
3. إشادة بالتطور المصري: الدكتور محمد بن سعود آل مقبل أثنى على التقدم في مصر، خاصة في العاصمة الإدارية الجديدة، وعبّر عن اعتزازه بالتعاون مع الوزير المصري.
4. مجالات التعاون:
• تطوير السياسات التربوية الخليجية.
• إعداد البحوث التربوية المشتركة.
• توحيد الرؤى التربوية العربية.
• إطلاق مبادرات تعليمية ومشروعات مشتركة.
• التعاون مع منظمات دولية لتحسين جودة التعليم.
5. نقاط النقاش الأساسية:
• نظم الامتحانات والتقويم.
• البحوث التربوية والتنمية.
• برامج مشتركة لتحسين القراءة والفهم القرائي.
• اختبارات PIRLS وPISA.
• تدريس اللغة العربية وكفاءة المعلمين.
• إعداد مناهج ومعايير قياس تربوية موحدة.