شوبير يزف خبر مفرح بشأن النادي الأهلي قبل المعركة المونديالية

صوت المسيحي الحر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

كشف الإعلامي أحمد شوبير، نجم النادي الأهلي والمنتخب السابق، عن آخر تطورات استعدادات النادي الأهلي لمواجهة فريق إنتر ميامي في افتتاح بطولة كأس العالم للأندية.

أوضح شوبير، خلال تصريحاته عبر إذاعة “أون سبورت إف إم”، أن الأهلي تمكن من تجاوز أزمته التي كانت تهدد مشاركته في البطولة، وذلك قبيل مواجهة إنتر ميامي الأمريكي. كما أكد أن الوافد الجديد للنادي لعب دورًا حاسمًا في مساعدة المدير الفني خوسيه ريبيرو على ترتيب أوضاع الفريق قبل الحدث المنتظر.

الأهلي يقدم شكوى رسمية

النادي -الأهلي

تصريحات شوبير عن معالجة النادي الأهلي مشكلته الدفاعية

وأشار شوبير إلى أن النادي الأهلي نجح مؤخرًا في معالجة مشكلته الدفاعية بعد انضمام أحمد رمضان بيكهام، الذي أثبت كفاءته بشكل واضح عقب مشاركته في اللقاء الودي الذي جمع الفريق مع باتشوكا المكسيكي.

وأضاف أن بيكهام استطاع إقناع المدير الفني ريبيرو بقدراته بعد أدائه اللافت، مما منحه فرصة كبيرة ليكون ضمن الخيارات الأساسية في تشكيلة الفريق.

وأكد أيضًا أن بيكهام أضاف عمقًا لتشكيلة الفريق الدفاعية، حيث أصبح لدى ريبيرو ثلاثة خيارات قوية في مركز قلب الدفاع، وهم أحمد رمضان بيكهام، أشرف داري، ومصطفى العش، قبل المباراة المهمة أمام إنتر ميامي.

واختتم شوبير حديثه بالتأكيد على أن النادي الأهلي يمتلك الإمكانيات لتحقيق الفوز في مباراته الافتتاحية ضمن منافسات كأس العالم للأندية.

النادي الأهلي

النادي- الأهلي

كاف: النادي الأهلي يتفوق على إنتر ميامي الأمريكي

على الرغم من تسليط الأضواء على فريق إنتر ميامي نظراً لوجود أسماء كبيرة في صفوفه مثل ليونيل ميسي، لويس سواريز، وسيرجيو بوسكيتس، يرى الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) أن النادي الأهلي المصري يتفوق عليه بفضل خبرته الطويلة وانسجام لاعبيه. إذ يتميز الفريق بمسيرة حافلة في البطولات الإفريقية ومشاركات متكررة في المحافل الدولية، مما يجعله منافساً قوياً يصعب التغلب عليه أمام فريق أمريكي ما زال حديث العهد بالمنافسات الكبرى.

أحمد شوبير يتحدث عن أهمية الحوار المجتمعي

أحمد-شوبير

وأشار التقرير إلى أن التهديد الحقيقي قد يأتي من بالميراس، بطل الدوري البرازيلي، لما يمتاز به من تنظيم تكتيكي عالي المستوى وعمق مهاري يعكس السمات المميزة لكرة القدم في أمريكا اللاتينية. بجانبه، يوجد فريق بورتو البرتغالي الذي يمثل المدرسة الأوروبية بفضل دقته الفنية وقدرته على تطوير اللاعبين. ويُعرف بورتو بفلسفة لعب متماسكة تعتمد على السرعة والانضباط الذهني، ما يجعله فريقاً صعب المراس على أي منافس.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق