طالبت وزيرة الخارجية اليابانية يوكو كاميكاوا نظيرها الصيني وانج يي باتخاذ خطوات للحيلولة دون وقوع مزيد من الهجمات على المواطنين اليابانيين في الصين.
جاء ذلك خلال اجتماعها معه في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، حيث أشارت إلى حادثة الطعن الأخيرة التي استهدفت صبيًا يبلغ من العمر 10 سنوات في شنتشن، معتبرةً أنها قد تؤثر سلبًا على العلاقات الثنائية.
وطالبت بسرعة التحقيق في الحادث وضمان سلامة اليابانيين في الصين.
كما دعت كاميكاوا السلطات الصينية إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضد المنشورات المناهضة لليابان على وسائل التواصل الاجتماعي.
من جهته، اعتبر وانج أن الحادث هو واقعة فردية، مشيرًا إلى أن الصين تتعامل مع القضية وفقًا للقانون.
0 تعليق