يواصل برنامج " قسمة ونصيب" إثارة الجدل بسبب طبيعته الجريئة وتصرفات وملابس الفتيات داخل البرنامج ، وبخلاف الملابس والتصرفات والكلام الجرئ.
وأعلن عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعى رفضهم لفكرة البرنامج بسبب وجود ألعاب غير أخلاقية منها لعبة نقل الورق بالفم بين الشباب والبنات ، بجانب ملابس الفتيات وخاصة " وجدان" اللى وصفوها بإنها جرئية زيادة عن اللزوم.
أثارت الإعلامية والفنانة اللبنانية ريتا حرب، مقدمة برنامج “قسمة ونصيب”، جدلًا واسعًا بعد كشفها عن فضيحة أخلاقية للمشتركة التونسية أميمة، التي ظهرت في مشاهد وصفت بغير اللائقة داخل كواليس البرنامج.
ووفقًا لما صرحت به ريتا، فإن الكاميرات رصدت أميمة في حالة غير طبيعية مع أحد الشباب المشاركين.
أكدت ريتا حرب أن أميمة خرقت قواعد البرنامج وتجاوزت الخطوط الحمراء بظهورها في مشاهد غير لائقة، حيث كانت في حالة سكر وتم نقلها إلى غرفتها من قِبل أحد زملائها. وأضافت ريتا أن هذه المشاهد ليست سوى جزء بسيط مما التقطته الكاميرات، مما يشير إلى وجود تفاصيل أكثر إثارة لم تُعرض.
ولفتت المغربية وجدان الأنظار بسبب جمالها اللافت، ويشارك فيه كل من زكية من المغرب ونيكولا من لبنان وسامي من السعودية وحسين من العراق وآية من تونس وماريانا من سوريا ودانا ودعاء من لبنان وفارس من تونس.
ويُعد برنامج “قسمة ونصيب” واحدًا من برامج تلفزيون الواقع التي تجمع بين الشباب والشابات العرب بهدف إيجاد شريك حياة ضمن بيئة مليئة بالتحديات والتجارب العاطفية.
استوحى البرنامج فكرته من النسخة الأمريكية “Momma’s Boys”، لكنه أضاف نكهة عربية مميزة من خلال دمج الأمهات في عملية الاختيار.
يشارك في البرنامج 10 متسابقين، 5 من الفتيات ومثلهم من الشبان، من مختلف الدول العربية، في "جزيرة الحب"، بهدف التعارف وإيجاد الحب، على أن يفوز ثنائي الاحتفال في ختام البرنامج ومنحه جائزة مادية قدرها 30 ألف دولار.
0 تعليق