نفذت إسرائيل غارات جوية مكثفة على المقر الرئيسي لحزب الله في بيروت، وقالت العديد من الصحف العبرية إن الهجوم قتل مسؤولين بارزين في الحزب، بمن فيهم حسن نصر الله، لكن ذلك لم يُؤكد بعد على وجه اليقين.

وحتى الآن، ليس من المعروف هل كان القيادي في الحزب، هاشم صفي الدين داخل المقر أم لا؟ لكن مصدرًا في حزب الله أخبر رويترز أن ” صفي الدين “لا يزال على قيد الحياة”.. فمن هو؟ ولماذا كان يُعد خليفة محتملاً لنصر الله؟