للمتابعة اضغط هنا

السيسي يحسم الأمور بالأرقام.. حكاية الـ19 مليار ...

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
تابعنا علي تليجرام

 


متابعينا الكرام في كل مكان أهلا وسهلا بكم وتحليل جديد لأهم التقارير اللي قدمتها وحدة أبحاث بانكير على مدار الساعة النهاردة الأحد 29 سبتمبر..

 
منصات بانكير قدمت النهاردة عدد كبير من التقارير المهمة في الشأن الاقتصادي والمالي والبداية كانت مع الحدث الأهم والخاص بتصريحات الرئيس السيسي النهاردة.

وسلط التقرير الضوء على حديث الرئيس السيسي النهاردة في حفل تخريج طلبة الشرطة واللي قال فيها إن بدون شك لازم نكون قلقانين لأن التطورات خطيرة جدا ويمكن أن تؤدي إلى اتساع رقعة الصراع، مشيرا إلى أن قناة السويس فقدت تقريبا من 50 – 60% ما يعادل أكثر من 6 مليارات دولارات خلال الشهور الماضية.
وطالب الرئيس عبد الفتاح السيسي بضرورة تماسك الشعب المصري بالثوابت الخاصة به.

وقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي عدد من الرسائل إلى الشعب المصري لتطمينهم وقال: "إحنا بخير والأمور بفضل الله مستقرة ومن أحسن لأحسن.. طول ما إحنا في مصر ثابتين ومستقرين ومتحدين وادينا في أيد بعض.. وندير أمورنا بشكل يحفظ بلدنا والمنطقة دون التورط في أمور يمكن أن تؤثر على الأمن والاستقرار في المنطقة.

ولفت الرئيس السيسي خلال كلمته وقال: "طول ما المصريين متماسكين وبالطريقة دي.. فيه نقطة هدفها من فضلكم انتبهوا في الفترة دي.. حجم الكذب وحجم الإفك والافتراء والشائعات انتهبوا أنتوا اللى واقفين دلوقتي".

وأضاف الرئيس السيسي: "المفكرين والمثقفين والإعلام وضح المهمة والخطر ووضح الكذب والشائعات اللى بتقال وتطلق هنا وهنا واتهامات ليس لها أساس من الصحة.. بيقولوا كلام كتير مش مضبوط.. أنا صريح وصادق معاكم.. وهفضل كده على طول".
 

التقرير التالي اللي قدمته مصنات بانكير كان بخصوص التحديات اللي الرئيس السيسي مقلهاش النهادرة ..

وقال التقرير إنه مفيش شك إن الأوضاع الاقتصادية فى مصر صعبة جدا والاسعار وصلت لمستويات غير مسبوقة وتقريبا كل الناس الغني والفقير اللى معاه واللى محيلتوش حاجة بيشتكي من صعوبة الظروف الاقتصادية..

وشرح بانكير إنه “ليس كل ما يعرف يقال” وفى السياسة الزعماء والقادة ساعات بيتعاملوا مع المشاكل ويحلوها من غير ما يقولوا وده اللى حصل فى مصر من 2020 ولحد دلوقتى


وقال التقرير إن الرئيس السيسي من أول يوم ليه فى الحكم استلم البلد وهي فى ظروف صعبة جدا .. ومصر وقتها كانت لسه طالعة من ثورتين 25 يناير و30 يونيه والأوضاع الأمنية والاقتصادية مكنتش فى أفضل احوالها والاقتصاد كان بيتهاوى..

ولفت بانكير إنه من أول يوم السيسي حاول ترتيب البيت من الداخل واشتغل على حل المشكلات الاقتصادية الصعبة وبعد جهد وتعب قدرت مصر تعبر المرحلة الصعبة ومؤشرات الاقتصاد كلها كانت بتقول ان اقتصاد مصررايح فى حتة تانية خالص لغاية ما جت كورونا فى 2020 وحصل اغلاق وكل اقتصادات العالم حتى الدول المتقدمة بدأت تعانى بشكل واضح ..


وأشار بانكير إنه رغم الصعاب دي ورغم المشاكل الضخمة الرئيس السيسي ما استسلمش واختار فى وقت صعب البناء وراهن على المصريين وكسب الرهان.. صحيح بنعانى ووضعنا الاقتصادي لكن وضعنا أحسن من غيرنا بمراحل.
 

وحدة أبحاث بانكير قدمت تقرير خاص عن مصير أسعار العقارات في مصرخلال 2025 بعد القرار الجمهوري الأخير ..

وشرح بانكير إن فيه قطاع كبير من المواطنين بيسألوا دايما عن أسعار العقارات وتوقعاتها في السنة الجديدة، ودا بعد قرار الحكومة بالعودة للعمل بقانون البناء القديم والغاء القيود على تصاريح البناء والارتفاعات ودا متوقع يعمل انفراجة كبيرة خاصة في قطاعات السكن العائلي وفي الأرياف .

ولفت التقرير إن توقعات خبراء السوق العقاري بترجح حالة ثبات وبعدها نزول الاسعار، لأن دلوقتي السوق العقاري بيشهد حالة من الاستقرار وده انعكس بالإيجاب على الأسعار، خاصة لأن مافيش أي تأثير لخفض سعر الفائدة الأمريكية على العقارات في مصر.


وشرح بانكير إن بعض المطورين العقاريين اتجهوا في الوقت الحالي لتقديم خيارات تقسيط لمدد تصل لسنوات طويلة، وكمان تسهيلات كبيرة للمشترين عشان يزودا نسبة البيع، وده في النهاية هيؤدي لزيادة معدلات نمو بيع العقارات، خاصة العقارات الفاخرة اللي هتشهد زيادة في المعروض.


وبخصوص المخاوف من حدوث فقاعة عقارية في مصر.. شرح التقثرير إن ده أمر مستبعد بشكل كبير وده لعدة أسباب، أولها إن مافيش تمويل عقاري حقيقي في مصر أو نسبته  ضعيفة جدا، وده بيؤكد عدم وجود ديون عقارية كبيرة، إلا بنسبة قليلة وهي للعقارات اللي بتقدمها وزارة الإسكان للفئات المستحقة.

وقال التقرير إن الطلب على العقارات في مصر لسه كبير خاصة مع زيادة عدد السكان وزيادة عدد المتزوجين سنويا، وضيف على ده إن في نمو حقيقي بيحصل في شركات التطوير العقاري في مصر، وكمان في زيادة في عدد الوحدات السكنية اللي بيتم تنفيذها سنويا ودي كلها حاجات بتستبعد حدوث فقاعة غقارية إو انهيار جماعي في الاسعار.

 

التقرير الأخير معانا النهاردة بخصوص انفراجة كبرى في ملف الدولار وصفقات عربية بـ 18.5مليار دولار

واستهل التقرير بلفت الانتباه إلى بيانات حديثة صدرت عن البنك المركزي المصري وقالت إن صافي تدفقات استثمارية من الدول العربية لمصر قفزت لـجوالي 19 مليار دولار خلال أول 9 شهورمن العام المالي السابق..

ولفت التقرير إن البيانات كشفت كمان إن استثمارات الدول العربية القادمة إلى مصر قفزت إلى 16.09 مليار دولار خلال الربع التالت من العام المالي 2023/2024 مقابل استثمارات وافدة من الدول العربية بقيمة 2.46 مليار دولار خلال النصف الأول من نفس العام.


وبلغة الأرقام المعلنة تصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة استثمارات الدول العربية فى مصر بصافي تدفقات بلغ حوالى 15.54 مليار دولار خلال الربع التالت من العام 2023/2024، كلها تم ضخها في استثمارات إنشائية ومشروعات عقارية كبرى.


وشرح التقرير إنه من أهم أسباب القفزة الكبيرة في استثمارات الدول العربية لمصر بالربع التالت وخصوصا الاستثمارات الوافدة من الإمارات هو توقيع مصر في فبراير اللى فات صفقة رأس الحكمة باستثمارات بلغت 35 مليار دولار وده بعد ما استلمت مصر 15 مليار دولار على دفعتين في مارس وفبراير  جزء منها متمثل في ودائع.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق