«مين اللي ميحبهاش»، رحلة شيرين سيف النصر من «حقوق عين شمس» إلى الاعتزال

الجمهور 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

يوافق اليوم 27 نوفمبر، ذكرى ميلاد واحدة من الفنانات التي حظيت بحب كبير من جمهورها بسبب أعمالها التي لا تنسى هي الفنانة شيرين سيف النصر، التي عُرفت بجمالها الراقي وموهبتها التي جعلتها محط أنظار الجميع واشتهرت بجمالها الآسر وأدائها المميز في الأعمال الفنية.

2024-638682998436832_5791_104358.jpg

قصة حياة الفنانة شيرين سيف النصر

وُلدت في 27 نوفمبر 1967، وتخرجت في كلية الحقوق بجامعة عين شمس، اكتشفها الفنان يوسف فرنسيس وقدَّمها للسينما، ثم عملت بعد ذلك في التلفزيون، واختارت شيرين طريق الفن، حيث أثبتت موهبتها بظهورها الأول على الشاشة، وجذبت الأنظار بفضل شخصيتها الجذابة وأدائها الطبيعي. 

أهم أعمالها الفنية 

 

تركت بصمة واضحة في عالم الفن، وكانت فتاة أحلام جيل الثمانينيات، جعلتها ملكة متوجة على قلوب الجمهور الذي أحبها في أعمال كثيرة أبرزها “مين اللى ميحبش فاطمة" و"اللص الذي أحبه" و"المال والبنون"، وغيرها من الأعمال التي لا يزال الجمهور يتذكرها ويحبها حتى الآن 

قصة زواج الفنانة شيرين سيف النصر 

 

عاشت حياة شخصية مليئة بالمحطات المختلفة، تزوجت للمرة الأولى من رجل الأعمال السعودي عبدالعزيز الإبراهيم؛ لكن زواجهما لم يستمر طويلًا وانتهى بالانفصال، وارتبطت بالفنان مدحت صالح لفترة قصيرة ثم انفصلا.

  

127-125925-sherine-s_5791_104438.jpg

498505_0_5791_104518.jpg 

زواجها الثالث كان من طبيب التجميل المعروف الدكتور رائف الفقي، حيث أقامت مراسم عقد قرانها داخل قصرها بمدينة السادس من أكتوبر.

سبب اعتزال شيرين سيف النصر 

 

خلال السنوات الأخيرة من حياتها، قررت شيرين الابتعاد عن الأضواء تمامًا واعتزال الحياة الفنية، وذلك بعد وفاة والدتها التي كانت مصدر دعمها الأكبر، هذا الحدث أثر عليها بشدة وأدخلها في حالة من الاكتئاب، كما ذكرت في تصريحات إعلامية بأن حياتها توقفت تمامًا بعد رحيل والدتها، مما دفعها لاتخاذ قرار الابتعاد عن عالم الفن والشهرة، مفضلة حياة هادئة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق