انفراد| عنتر حنفي يدلي بأخطر اعتراف في قضية سرقة شاليمار الشربتلي

بصراحة 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

يستمر موقع بصراحة الإخباري في نشر الاعترافات الكاملة في قضية سرقة مجوهرات الفنانة التشكيلية شاليمار الشربتلي، المتهم فيها المخرج عمر زهران.

وفي تطور جديد بالقضية، ينفرد موقع بصراحة بنشر اعترافات المتهم الثاني، المدعو عنتر حنفي، الذي كشف في أقواله عن تفاصيل جديدة تخص الحادثة، حيث أدلى بمجموعة من المعلومات التي قد تغير مجريات التحقيق. وجاءت اعترافاته كالتالي:

النيابة العامة: حيث قمنا بإرسال مندوبنا إلى نقابة المحامين لإحضار ثمة مدافع يحضر مع المتهم حال إجراءات التحقيق فعاد بعد أن أفادنا بأنهم مشغولون بأعمالهم اليومية ورفضوا الحضور من أمثال أمرار كاتب التحقيق محمد موسى وكيل النادي وعليه، وبالمناسبة تواجد المتهم أمامنا شرعنا في استجوابه بالآتي:

أجاب:-

ج: إسمي عنتر حنفي محمود جمعة مويس سني / ٤٠ سنة أعمل / عامل أقيم / شارع السعادة - قرية أبو النمرس - مركز أبو النمرس - الجيزة أعمل بطاقة تحقيق شخصية رقم / ٢٨٤٠٤٢٢٢١٠١٦٩٦ م.

اعترافات عنتر حنفي المتهم الثاني في قضية سرقة شاليمار الشربتلي

س: ما هو قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بسرقة المنقولات المبينة وصفاً وقدراً وقيمة بالأوراق والمملوكة للمجني عليها شاليمار حسن عباس شربتلي وكان ذلك من داخل مسكنها حال كونك خادماً لها بالأجرة على النحو المبين بالتحقيقات؟

ج: محصلش

س: ما هي ظروف ضبط وإحضارك وأوجه دفاعك؟

ج: اللي حصل إن أستاذة شاليمار دي فعلاً أنا روحت لها البيت بتاعها عشان أنضفهولها أكتر من مرة، بروح بناءً على طلب الممثل عمر زهران لأنه صاحبها وأنا كنت أعرفه من زمان وآخر مرة روحلها في شهر ٨ اللي فات ومن ساعتها مروحتش تاني ومن حوالي كام يوم وأنا قاعد في بيتي في أبو النمرس الباب بيخبط ففتحت الباب لقيت حوالي ٥ أشخاص لابسين ملكي وقالولي إنهم مباحث وسألوني على مدام شاليمار والحاجة بتاعتها قولتلهم أنا معرفش حاجة عن الكلام ده وقلتلهم على اللي حصل وساعتها خدوني معاهم على قسم الجيزة والنهاردة جيت على النيابة.

س: متى وأين تم ضبطك تحديدًا؟

ج: أنا اتمسكت يوم ٢٠٢٤/١١/١٤ حوالي الساعة ١٢:٣٠ بالليل من بيتي بأبو النمرس.

س: ومن كان برفقتك آنذاك؟

ج: كان معايا مراتي وعيالي.

س: ومن هم القائمين على ضبطك وكم كان عددهم؟

ج: هما كانوا حوالي ٥ أشخاص لابسين ملكي من مباحث قسم الجيزة.

س: وهل وقفت على سبب ضبطك؟

ج: لا

س: وهل من ثمة تفتيش انصرف لشخصك من القائمين على ضبطك؟

ج: أيوة وملقوش معايا حاجة ممنوعة.

س: وما هي صلتك بالمجني عليها / شاليمار حسن عباس شربتلي وكذا المدعو / عمر زكريا زهران؟

ج: أستاذ / عمر ده ممثل وأنا أعرفه من حوالي ٢٠ سنة تقريبًا، أما أستاذة شاليمار أنا أعرفها من شهور عن طريق أستاذ عمر لإنهم صحاب وكان بياخدني أنضف البيت بتاعها.

س: وهل من ثمة خلافات فيما بينك وبين سالفي الذكر؟

ج: لا، مفيش بيني وبينهم أي خلافات، لكن أستاذ / عمر أنا أعرفه من زمان والعلاقة بينا كانت طيبة.

س: وما هي طبيعة عملك تحديدًا؟

ج: أنا زمان كنت بشتغل عامل نظافة في أتيلية بتاع فساتين سوارية واتعلمت هناك إزاي أبدأ أفصل فساتين سواريه وساعتها سبت شغلانة النظافة وبدأت أشتغل في الفساتين ومن ساعتها وأنا شغال في الفساتين لحد دلوقتي.

س: إذا وكيف ومتى تحديدًا تعرفت على المدعو / عمر زكريا زمان؟

ج: أنا زي ما تقول لحضرتك كنت شغال في أتيلية بتاع فساتين وديت وكنت شغال هناك عامل نظافة والكلام ده كان من سنة ٢٠٠٣ تقريبًا وكان ساعتها أستاذ / عمر بيجي الأتيلية ده وساعتها اتعرفت عليه وعجبه شغلي في النظافة وكنت بروح أنضف له البيت بتاعه ومن ساعتها وأنا على علاقة بيه.

س: وهل قالت العلاقة بينكما قائمة منذ ذلك التاريخ وحتى الآن؟

ج: أيوه أنا كنت بنضف له البيت بتاعه من سنة ٢٠٠٣ لحد سنة ٢٠٠٧، أما بدأت أشتغل أفصل فساتين كان بيكلمني وكنت أقوله مش فاضي ومبقتش أروحله من ساعتها لحد لما لاقيته بيتصل عليا وكان بيسألني على أي حد أكون أنا عارفه عشان يروح ينضف له الشقة بتاعته وساعتها أنا قولتله هجيلك أنا وبدأت أروح له تاني أنضف له البيت بتاعه.

س: وما هو سبب قبولك تنظيف منزله مرة أخرى؟

ج: لأن في الفترة دي الدنيا مكنتش كويسة معايا في الفلوس والسوق كان مريح وأنا مبحبش أقول للرزق لا.

س: وهل كنت تذهب إلى محل سكن المدعو / عمر زكريا زهران بشكل منتظم طوال تلك الفترة وحتى الآن؟

ج: أنا من سنة ٢٠٢٢ من ساعة لما أستاذ عمر كلمني تاني وأنا كنت أروح له بشكل منتظم يعني مثلا مرة كل شهر لما كان بيكلمني.

س: إذا ومن أين لك معرفتك بالمجني عليها / شاليمار حسن عباس شربتلي؟

ج: أنا من حوالي ٣ أو ٤ شهور تقريبًا لقيت مرة أستاذ عمر بيكلمني وبيقولي إنه محتاجني فقلت له إني مش فاضي وعندي شغل فقالي لما تخلص ابقى عدي عليا ولما روحت له البيت قال لي إن أي واحدة صاحبته محتاجاني عشان أنضفلها البيت وقال لي هيطلعلك من هناك لقمة عيش حلوة وأنا ساعتها وافقت ووداني عندها لكن أنا معرفهاش من قبل كده ومروحتهاش تاني بعد آخر مرة.

س: وكم عدد المرات التي ذهبت فيها للمجني عليها سالفة الذكر؟

ج: أنا روحت المدام شاليمار ٥ مرات ومروحت لهاش تاني من ساعة آخر مرة.

س: ومن كان برفقتك آنذاك؟

ج: أنا لما كان أستاذ / عمر بيكلمني كنت بروح أعدي عليه وكنا بنتحرك من بعض ونروح للأستاذة شاليمار.

س: وأين تقع تلك العين تحديدًا؟

ج: الشقة دي موجودة في الدور الثامن في برج جنب الفور سيزون.

س: وهل سبق لك والمدعو عمر زهران أن توجهتما إلى العين الخاصة بالمجني عليها في عدم وجودها؟

ج: لا، أنا كنت بعدي على الأستاذ عمر الأول وبعد كده كنا بنروح مع بعض لكن مفيش غير مرة واحدة كان سابقني على بيتها كانت هي موجودة، والأستاذ عمر مكنش موجودة لكن أستاذ خالد يوسف - المخرج السينمائي - كان موجود، لكن محصلش أني روحت أنا وأستاذ عمر لوحدنا خالص.

س: إذا وهل سبق للمدعو / عمر زكريا زهران أن توجه إلى العين سالفة الذكر في وجود المجني عليها؟

ج: معرفش، بس اللي أنا أعرفه إنهم صحاب لكن معرفش إذا كان بيروح لوحده ومحدش موجود ولا لا.

استكمالاً لما سبق، وما هو غرض تواجدك بالعين محل الواقعة بالمرات سالفة الذكر؟ ج: أنا كنت رايح هناك عشان أنضف البيت زي ما أستاذ عمر كان بيقولي.

إذا وهل اقتصر تواجدك بالعين سالفة الذكر على أعمال النظافة فقط؟ ج: أنا أول مرة لما روحت هناك دخلت نضفت المطبخ والصالة وساعتها أستاذ عمر قال إن في ذهب ضايع وخلاني أدور في كام شنطة كده كانوا محطوطين على جنب بس ملقتش حاجة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق