المدعي العام الإسباني يستدعي مدرب اللبوءات فيلدا في قضية ‘‘قبلة روبياليس‘‘

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

  انطلقت أمس الاثنين محاكمة الرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم لويس روبياليس بسبب القبلة القسرية على شفتي مهاجمة المنتخب الإسباني جيني هيرموسو في عام 2023 بحضور خورخي فيلدا مدرب المنتخب الوطني للسيدات الذي اتهم من طرف الادعاء بالتأثير على اللعبة لتبرير القبلة.

وكشفت وسائل الإعلام الإسبانية أن مدرب اللبؤات حضر إلى المحكمة، صباح أمس الإثنين، رفقة المدير الرياضي السابق ألبرت لوكي، في السيارة نفسها، مشيرا أمام المحكمة إلى أنه سيدافع عن براءته.

وردا على سؤال حول ما إذا كان هناك إكراه لجيني هيرموسو، لتبرير قبلة روبياليس، قال فيلدا للصحافيين”سيقرر القاضي ذلك”. 

وكان روبياليس البالغ من العمر 47 سنة قد أثار موجة غضب عالمية بعدما أمسك برأس هيرموسو وقبلها من دون رضاها عقب فوز المنتخب الإسباني على نظيره الإنجليزي في نهائي كأس العالم للسيدات 2023 في أستراليا.


أكد مصطفى الزين، نائب الرئيس المنتدب لجمعية جائزة الحسن الثاني للغولف، ونائب رئيس الجامعة الملكية المغربية للغولف، أن جائزة الحسن الثاني للغولف وكأس لالة مريم للغولف تحظيان بمكانة راقية في الغولف العالمي، وتجسدان التميز الرياضي، الذي يسعى إليه المغرب دائما. 

ورحب الزين، خلال الندوة الصحافية الخاصة بإطلاق النسخة التاسعة والأربعين من جائزة الحسن الثاني، والنسخة الثامنة والعشرين من كأس لالة مريم، التي عقدت صباح يومه الثلاثاء في الغولف الملكي دار السلام بالرباط، بالمشاركين في نسخة هذه السنة، كما توجه بالشكر إلى دوري الأبطال لرابطة لاعبي الغولف المحترفين والدوري الأوروبي للسيدات على ثقتهما في جائزة الحسن الثاني وكأس لالة مريم.

وأشار الزين إلى أن أفضل أبطال الغولف في العالم أصبحوا يفضلون المشاركة في جائزة الحسن الثاني، ويمنحونها الأسبقية على بطولات أخرى، وهو ما يحفز أبطالا آخرين على المشاركة بدورهم مما يرفع من مستوى المنافسة.

ومن جهته أشار حسن المنصوري، نائب الرئيس المنتدب لجمعية جائزة الحسن الثاني للغولف، إلى أن جائزة الحسن الثاني وكأس لالة مريم تلعبان دورا مهما في تشجيع سياحة الغولف في المغرب، على اعتبار أنه يتم بت المنافسات في 130 بلدا، ويتابعها ما يناهز 80 مليون مشاهدا عبر العالم عن طريق "شانيل غولف"، مضيفا أن المملكة المغربية أصبحت وجهة مفضلة لعشاق الغولف لاعتبارات عديدة من بينها توفرها على مسالك رائعة وتنوع ثقافي قل نظيره في العالم، وهو ما يوفر للاعبي الغولف إمكانية ممارسة أنشطة عديدة إلى جانب لعب الغولف.

كما أشار المنصوري إلى أن دورة هذه السنة من كأس لالة مريم تعرف مشاركة 5 بطلات مغربيات، ويتعلق الأمر بكل من إيناس لقلالش ومها حديوي ولينا بلمعطي وملاك بوريدة وصوفيا الشريف الصقلي.

ومن جهته قال ميلر برادي، رئيس دوري الأبطال لرابطة لاعبي الغولف المحترفين: "يسعدنا التواجد بالمغرب هذا البلد الرائع، وباسم اللاعبين المشاركين أشكر الأمير مولاي رشيد على استقبالنا مرة أخرى. نحن نحتفل مجددا بجائزة الحسن الثاني وكأس لالة مريم ونحن سعدان بالتواجد للسنة الثالثة على التوالي بدار السلام". 

وأضاف برادي قائلا: "هناك أبطال يشاركون لأول مرة وآخرون سبق لهم الفوز باللقب وهذا يخلق جويا متميزا من المنافسة. سمعة هذه الجائزة تكبر سنة بعد أخرى، كما أن مستوى اللاعبين الشباب المغاربة يتحسن سنة بعد أخرى في اتجاه تحولهم إلى لاعبين محترفين".

وأكد ريكاردو غونزاليس، الفائز بلقب الدورة الثامنة والأربعين لجائزة الحسن الثاني، أنه سعيد بالمشاركة في نسخة هذه السنة قبل أن يضيف قائلا: "شرف لي أن أدافع عن اللقب في هذه الجائزة الرائعة. الأمور لن تكون سهلة لكنني سعيد بالتواجد هنا".

بدرها سارت برونتي لاو، الفائزة بلقب النسخة الماضية من كأس لالة مريم للغولف، في نفس الاتجاه، حيث قالت: "أنا سعيدة بالتواجد هنا مجددا من الرائع اللعب في المغرب. ذكرياتي عن المغرب رائعة وهذه ثالث مرة أعود إلى هناك للمشاركة في هذه البطولة الرائعة. سأعمل جاهدة من أجل الدفاع عن لقبي".


عبر سعيد حسبان عن استعداده للعودة إلى رئاسة الرجاء بعد استقالة عادل هالا من منصبه رئيسا للفريق الأخضر لأسباب شخصية.

وأكد حسبان أن بإمكانه توفير سيولة تبلغ 15 مليار سنتيم لإخراج الرجاء من الأزمة المالية التي يعانيها مشيرا إلى أنه دخل في مفاوضات جادة منذ ما يقارب السنة مع أحد المستشهرين، الذي سيضخ المبلغ المذكور في خزينة النادي بقيمة 5 ملايير سنتيم في كل سنة.

وتابع المتحدث ذاته أن مستعد من جديد لإدارة المكتب المديري للنسور، وأن هدفه هو الإصلاح وإعادة الفريق لوضعه الطبيعي، وأنه من أول أهدافه هو العودة للتكوين وتعيين مدير رياضي كأول خطوة قبل كل شيء.

وكشف حسبان أنه يهدف إلى تخفيض مبلغ الانخراط إلى 2000 درهم، وذلك من أجل فتح الباب لأي رجاوي للانخراط.  


  تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة ليوم غد الأربعاء، أن تتميز الحالة الجوية عامة، بطقس بارد نسبيا إلى محليا بارد مع تكون صقيع أو جليد محلي فوق كل من مرتفعات الأطلس والمناطق المجاورة لها والجنوب الشرقي للبلاد والريف والهضاب العليا الشرقية.

كما يرتقب مرور سحب كثيفة فوق كل من شرق البلاد، والساحل المتوسطي وأيضا شرق كل من الريف والأطلس المتوسط مصحوبة ببعض القطرات المطرية والمتفرقة محليا، فضلا عن تساقط بعض الثلوج فوق قمم الأطلس المتوسط.

وسيلاحظ خلال الصباح، تشكل كتل ضبابية بكل من الهضاب العليا الشرقية والسهول الشمالية والوسطى وكذا الشمال الغربي للأقاليم الجنوبية للمملكة.

وستهب رياح قوية نوعا ما بكل من سواحل المحيط الأطلسي والسايس ومنطقة طنجة والأطلس الصغير.وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 06 - و00 درجات بمرتفعات الأطلس، وما بين 01 - و03 درجات بجبال الريف وبالهضاب العليا الشرقية، وستكون ما بين 05 و12 درجات بكافة السواحل، وكذا بمنطقة سوس والأقاليم الصحراوية، وستكون مابين 05 و12 درجة في باقي ربوع المملكة.

وستعرف درجات الحرارة العليا ارتفاعا طفيفا بكل من السواحل الشمالية والوسطى والواجهة المتوسطية والسايس وهضاب الفوسفاط وولماس والشمال الغربي للأقاليم الصحراوية.

أما البحر فسيكون قليل الهيجان إلى هادئ بالواجهة المتوسطية وقليل الهيجان إلى هائج بالبوغاز، وهائج إلى قوي الهيجان ما بين رأس سبارتيل وطرفاية وهائج بباقي السواحل الأخرى.


تم صباح اليوم الثلاثاء 4 فبراير الجاري نقل جثمان المرحوم سفيان البحري إلى مثواه الأخير بمقبرة سلا.

وكان الناشط الإلكتروني سفيان البحري ، المعروف بإدارة صفحة “محبي الملك محمد السادس” على “فيسبوك” ،قد توفي صباح يوم أمس الإثنين 3 فبراير الجاري على الساعة السادسة صباحا ، وذلك إثر عارض صحي مفاجئ.

وتم نقل البحري إلى المستشفى على وجه السرعة، بعد تدهور حالته الصحية، إلا أن محاولات إنقاذه لم تنجح، وقد وافته المنية بعد ذلك.

ويُعد البحري من الأسماء المعروفة على منصات التواصل الاجتماعي في المغرب، حيث اشتهر بنشر صور حصرية للملك محمد السادس في مناسبات غير رسمية، ما أكسبه قاعدة جماهيرية واسعة


وانتقد ستيف هيبي، في حوار مع "الإكسبريس"، المشاعر المعادية للسياحة الموجودة في بعض المناطق في إسبانيا مثل تينيريفي.

وأصدر المتحدث ذاته، تحذيرا للبريطانيين الذين يعتزمون السفر إلى جزر الكناري في الأشهر المقبلة، وأكد أن العديد من المواطنين سيهاجمونهم ليشعروا بأنهم غير "مرحب بهم" .

وقال ستيف هيبي "إن الاحتجاجات المناهضة للسياحة والتعليقات المسيئة، تجعل السياح يشعرون بعدم الترحيب". وقال هيبي إن "هذه السلوكيات ستدفع السياح نحو وجهات مثل تركيا والمغرب، حيث يشعرون بالتقدير".

وحذر الرئيس التنفيذي لشركة (جيت 2) من أن تصرفات هؤلاء المحتجين "تُشوه صورة المنطقة". وأضاف "ليس الجميع أغنياء، والعديد من السياح يريدون ببساطة إجازة رخيصة ومريحة. وإذا لم يشعروا بالترحيب، فسوف يبحثون في أماكن أخرى ".


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق