صورة لملك السمين إبراهيم الطوخي بوزن نحيف من داخل المستشفى قبل رحيله

صوت المسيحي الحر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور لإبراهيم الطوخي، المعروف بلقب “الجملي هو أملي”، الذي اشتهر ببيع فواكه اللحوم (السمين) في منطقة المطرية بالقاهرة، بعد أن وافته المنية اليوم الخميس.

إبراهيم الطوخي بوزن نحيف

إبراهيم -الطوخي- بوزن- نحيف

ملك السمين إبراهيم الطوخي بوزن نحيف

في إحدى الصور التي وُصفت بأنها آخر ظهور له، بدا عليه التعب والإرهاق، حيث ظهر بوجه شاحب وهزال ملحوظ وهو داخل المستشفى برفقة مجموعة من أصدقائه.

رحيل إبراهيم الطوخي

فارق إبراهيم الطوخي الحياة اليوم الخميس، وقد عُرف بأسلوبه المميز في بيع المأكولات الشعبية، مما جعله واحدًا من الأسماء اللامعة في منطقته ومن خلال وسائل التواصل الاجتماعي.

إبراهيم الطوخي بوزن نحيف

إبراهيم- الطوخي

 

خبر وفاته كان بمثابة صدمة كبيرة لمحبيه ومتابعيه، خاصة أنه تحوّل من مجرد بائع متجول إلى رمز شعبي بشخصيته المرحة وطريقته الفريدة في جذب الزبائن، بالإضافة إلى الشهرة التي حظيت بها عربته الشهيرة لبيع فواكه اللحوم في المطرية. يتساءل الكثيرون عن سبب وفاته، إذ ترك بصمة لا تمحى بفضل ما كان يتمتع به من حيوية وروح مختلفة في مجال العمل الشعبي.

برز إبراهيم الطوخي كظاهرة لافتة على منصات التواصل الاجتماعي، وخصوصاً على “تيك توك”، حيث اكتسب شهرة واسعة بفضل عباراته الفريدة مثل “الجملي هو أملي” و”كل سمين واضرب التخين”. بالإضافة إلى ذلك، يقدم سندوتشات السمين بأسعار لا تتجاوز 10 جنيهات، مما أثار استغراب المتابعين حول كيفية تحقيقه للأرباح في ظل ارتفاع أسعار اللحوم.

إبراهيم الطوخي بوزن نحيف

إبراهيم -الطوخي

 

وفاة إبراهيم الطوخي ملك السمين نتيجة أزمة صحية

وفقًا لما أعلنه عدد من المقربين، فإن وفاة إبراهيم الطوخى كانت تعرض لها في الأيام الأخيرة. وذكر بعض أفراد عائلته أنه كان يعاني من انفجار في المرارة، مما تسبب في وفاته بشكل مفاجئ.

رحل عن عالمنا صباح الخميس 27 مارس إبراهيم الطوخى، الشهير بلقب “الجملي هو أملي”، والذي اكتسب شهرة واسعة ببيعه للسمين الشعبي في منطقة المطرية بالقاهرة.

تميز الطوخي بأسلوبه الفريد والمبتكر في الترويج لأطباقه، مما جعله شخصية محبوبة لدى العديد من مستخدمي الإنترنت. وقد أثار خبر وفاته موجة من الحزن بين جمهوره الذين أشادوا بشخصيته العفوية وذكروه بابتسامته وروحه التي أضفت البهجة على حياة الكثيرين.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق