وجه عادل سايح مدرب المنتخب الوطني النسوي للفوتسال، الدعوة إلى 14 لاعبة للمشاركة في النسخة الأولى لنهائيات كأس إفريقيا للفوتسال سيدات 2025، التي يحتضنها المغرب في الفترة ما بين 22 إلى 30 أبريل الجاري بقاعة المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بمدينة الرباط.
ويوجد المنتخب الوطني النسوي في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبي الكاميرون وناميبيا.
وستكون أول مواجهة للبؤات الأطلس في البطولة، يوم الثلاثاء 22 أبريل على الساعة الثامنة مساء، أمام منتخب ناميبيا.
واختار سايح كلا من كوثر بنطالب (الفتح الرياضي)، شيماء عصيم (الوداد الرياضي)، ملاك زياد الكيلاني (الوداد الرياضي)، ياسمين الدمراوي (أكاديمية بيزانسون / فرنسا)، إدريسية قريش (نهضة بركان)، شيرين قنيديل (الفتح الرياضي)، مريم هجري (اتحاد تواركة)، سهام التدلاوي معلوم (جوهرة نجوم العرائش)، آمال العوفي (نادي هلال تمارة)، سمية هادي (الوداد الرياضي)، زينب الروداني (الجيش الملكي)، ضحى المدني (الجيش الملكي)، نادية لفتح (الوداد الرياضي)، كنزة حفصية العلوي (نادي غرامش / ألبانيا).
قال الجنوب إفريقي رولاني موكوينا، مدرب الوداد الرياضي لكرة القدم، إنه لن يغادر منصبه، بعد تعادل فريقه ضد الرجاء الرياضي أمس السبت لحساب منافسات الدورة 26 من البطولة الاحترافية.
وأضاف موكوينا أنه لن يتخلى لن منصبه وأنه سيكمل الموسم الحالي مع الفريق الأحمر، لأنه يرغب في الرحيل باحترام.
وأشار موكوينا خلال الندوة الصحافية التي أعقبت الديربي إلى أنه يتعين عليه المغامرة في المباريات المتبقية لتحقيق الانتصارات.
وتابع موكوينا قائلا إن الوداد افتقد للتركيز، بعد تسجيل هدف التقدم في مباراته ضد الرجاء، وهو ما كلفه هدف التعادل، بعدما ترك اللاعبون زمام المقابلة للاعبي الفريق المنافس.
وأوضح المدرب الجنوب إفريقي أنه لم يعد يفهم جمهور الوداد الرياضي، ذلك أنه عندما يشرك لاعبا يتعجب من الأمر، وعندما يستبعده لاحقا يلومونه على ذلك.
وأكد موكوينا أنه مازال متشبثا باحتلال المركز الثاني الذي يخول له المشاركة بدوري أبطال إفريقيا، وأن تحقيق هذا الهدف مازال ممكنا.
أكد التونسي لسعد الشابي مدرب الرجاء الرياضي لكرة القدم أن فريقه يستحق لاعبين بجودة عالية، حتى يتمكن من التنافس دائما على الألقاب، مشيرا إلى أنه قام بمجهودات كبيرة لمساعدة الفريق الأخضر.
وأضاف المدرب التونسي في الندوة الصحافية التي أعقبت المباراة أنه تأخر في التغييرات لأنه رفض "يقمر" بإشراك لاعبين يفتقدون للتجربة في مباريات الديربي.
وأشار إلى أنه بعد إقصاء الرجاء من ثمن نهائي كأس العرش ضد الاتحاد الإسلامي الوجدي، فإن فريقه دخل مباراة الديربي عازما على التعويض، حيث حقق التعادل الذي يبقى مقبولا.
وتأسف لسعد الشابي لمقاطعة الجمهور للديربي، حيث افتقد الرجاء لأنصاره التي وقفت بجانب فريقه في المباريات السابقة على حد قوله.
وأكد الشابي أن الوداد كان الطرف الأفضل في الربع ساعة الأول من المباراة، لكن فريقه سرعان ما دخل في أجواء المباراة من خلال تسجيل هدف التعادل.
قدم عدد من الكتاب المغاربة أعمالهم أو قاموا بتوقيعها، يوم أمس السبت، في إطار البرمجة الخاصة بالجناح الوطني بمهرجان باريس للكتاب، الذي يحل فيه المغرب ضيف شرف هذه السنة.
وخلال يوم حافل بالأنشطة، بين تقديم المؤلفات وجلسات التوقيع، أتيحت للكتاب والكاتبات المغاربة فرصة تجديد اللقاء بجمهورهم من خلال الكشف عن أحدث إبداعاتهم.
ومن بين هؤلاء الكتاب، كبير مصطفى عمي، ومريم جبور، حيث قدما على التوالي كتابيهما: "الحلاق ذو اليدين الحمراوين" (منشورات إليزاد) و"الخيانة" (منشورات الفنك).
من جانبها، قدمت الروائية الحائزة على جائزة غونكور، ليلى سليماني أمام قاعة مليئة بالحضور رواية "سأحمل النار معي" عن دار "غاليمار" الباريسية، وهي الجزء الأخير من ثلاثيتها "بلد الآخرين".
وأتاح الجناح المغربي، خلال هذه التظاهرة الكبرى للكتاب والنشر، فرصة للكاتب إدريس جيدان للقاء جمهوره وتقديم روايته (Moïse de Casa) من إصدار منشورات "ليز أفريل".
كما كان زوار مهرجان باريس للكتاب على موعد مع الشاعر الكبير عبد اللطيف اللعبي، الذي وقع على عدد من أعماله، والكاتب الحاصل على جائزة غونكور، الطاهر بنجلون، الذي قدم أحدث أعماله "لقد أحبوا بعضهم كثيرا".
بدورها، قدمت غزلان بنجلون عملها "أن تكون أبا" الصادرة عن دار La Croisée des Chemins.
وشهد اليوم الثاني أيضا تقديم الصحفي جمال المحافظ، والناشط الحقوقي، عبد الرزاق الحنوشي، لكتابهما " محمد الحيحي: ذاكرة حياة ،" فيما وقع الفاعل الجمعوي أحمد غياث مؤلفه " Maroc pluriel. Si singulier" عن (منشورات الفنك).
ويدعو الجناح المغربي القراء لمزيد من جلسات التوقيع غدا الأحد، اليوم الأخير للمهرجان، مع ريم بطل عن كتابها "سأنظر في عيني (بايارد)، وصلاح الوديع عن أحدث أعماله "سيرة ناج من القرن العشرين"، ورحال بوبريك عن كتابه "مسألة الصحراء: أصول اختراع استعماري (1884-1975)"، فيما يقدم قيس بن يحيى مجموعته الشعرية " كلمات متناثرة 2: الحب في الشعر".
وعلى مدى الأيام الثلاثة للمهرجان، تقدم الصحفية والمنتجة نادية لارغيث، والرسامة مريم الشرايبي مشروعهما الثقافي والتعليمي "1001 سؤال عن المغرب" ، الذي يهدف إلى إبراز غنى التراث المغربي.
وتميزت مشاركة المغرب في هذا المهرجان بالمساهمة اللافتة للأقلام الجديدة التي برزت إلى جانب رموز أدبية بارزة تساهم في إشعاع الأدب المغربي على الصعيد العالمي.
وقد خصصت البرمجة المغربية حيزا مهما لهذه المواهب الواعدة، التي تسير على خطى كبار الأدباء المغاربة أمثال الطاهر بنجلون وليلى سليماني وفؤاد العروي.
كما حضرت الكاتبة الشابة زينب مكوار، التي وصلت إلى نهائي جائزة غونكور لأفضل عمل روائي أول سنة 2022، ضمن فعاليات المهرجان. وقد تركت الروائية، ذات 33 ربيعا، بصمتها على الساحة الثقافية الفرنسية من خلال عملين ناجحين: (La poule et son cumin) من منشورات جي سي لاتيس 2022، و"Souviens-toi des abeilles" (غاليمار 2024). وشاركت مكوار في تأبين الكاتب الراحل إدريس الشرايبي إلى جانب الكاتب مصطفى كبير عمي.
ويشمل برنامج المهرجان أيضا لقاءين تكريميين لكل من إدمون عمران المالح ومحمد خير الدين، باعتبارهما من رموز الأدب المغربي.
كما تم تسليط الضوء، كذلك، على الحضور النسوي في الساحة الأدبية المغربية، من خلال عدة لقاءات مع كاتبات بارزات، من بينهن أسماء المرابط، وسميرة العياشي، وياسمين شامي، وكوثر حرشي.
وشهد الحدث، كذلك، عروضا أدبية م عد ة للمسرح ضمن فقرة "اللعب بالكتابة" بمشاركة ادريس كسكيس، وفدوى مسك، والممثلتين أمل عيوش وسناء أسيف.
وتكريسا لمكانة المغرب كمركز بارز لإعادة تأويل ومحاورة التراث الموسيقي والثقافي والروحي، خصص المهرجان لقاء حول هذا الموضوع بعنوان "تعدد الأصوات الموسيقية" بمشاركة نائلة التازي، السياسية ورئيسة فيدرالية الصناعات الثقافية والإبداعية، والباحث في الأنثروبولوجيا وعلوم الأديان، فوزي الصقلي، والفاعل الجمعوي يونس بومهدي.
تنظم جمعية لوكيوس للمسرح الأمازيغي بالناظور ندوة وطنية حول موضوع "قانون الفنان والمهن الفنية" بمشاركة الأستاذ أيوب ترابي الأمين العام للنقابة المهنية لحماية ودعم الفنان، وذلك يوم الأحد 20 أبريل 2025 بمركز الدراسات التعاونية للتنمية المحلية سيكوديل بالناظور ابتداء من الساعة الرابعة زوالا.
ويأتي تنظيم هذه الندوة الوطنية في إطار البرنامج السنوي لجمعية لوكيوس للمسرح الأمازيغي لتسليط الضوء على موضوع أثار الكثير من النقاش القانوني خلال الفترة الأخيرة، وهو موضوع قانون الفنان والمهن الفنية، وذلك من أجل فتح قنوات الحوار الجاد بين مختلف الفرقاء والفاعلين في الميدان الفني، وقد ارتأت الجمعية استدعاء الأستاذ أيوب ترابي الأمين العام للنقابة المهنية لحماية ودعم الفنان لأجل المساهمة في النقاش الدائر حوله، آملين من خلال ذلك إلى طرح الأسئلة العالقة وتقديم الإجابات العلمية حول موضوع هذه الندوة الوطنية.
كما تسعى جمعية لوكيوس للمسرح الأمازيغي إلى أن تكون أشغال هذه الندوة الوطنية ملتقى لمختلف الفنانين والمهتمين والفاعلين والحقوقيين المشتغلين في الميدان الفني من أجل المساهمة في النقاش وتقديم وجهات نظرهم حول موضوع قانون الفنان والمهن الفنية.
تفاعلت المديرية العامة للأمن الوطني، بسرعة وجدية كبيرة، مع تسجيل فيديو منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، مساء يوم السبت 12 أبريل الجاري، والذي يوثق لانتهاك شخصين لحرمة مسجد بمدينة تيفلت وتبادلهما للعنف.
وقد أظهرت التحريات أن الأمر يتعلق بقضية زجرية سبق وأن عالجتها المفوضية للجهوية للشرطة بمدينة تيفلت، بتاريخ 09 أبريل الجاري، وذلك على خلفية توصلها بإشعار حول قيام شخصين في حالة تخدير بانتهاك حرمة مسجد بحي السعادة بنفس المدينة وتبادلهما للعنف، قبل أن يسفر التدخل الفوري لعناصر الشرطة عن توقيفهما بعد وقت وجيز من ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
وقد تم إخضاع المشتبه فيهما، وهما معا من ذوي السوابق القضائية، لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، قبل أن يتم تقديمهما أمام العدالة التي قررت متابعتهما في حالة اعتقال.
كشفت دراسة أنجزتها مؤسسة منصات وعرضت نتائجها بالدار البيضاء أمس السبت أن نسبة كبيرة من المغاربة يرون بأن النساء لهن الحق في الولوج الى جميع الفضاءات العمومية, رغم أن نسبة مهمة منهم ترى أنها أماكن غير آمنة.
وتشير نتائج الدراسة التي أنجزها الفريق العلمي لمؤسسة منصات للأبحاث والدراسات الاجتماعية بحثا بعنوان: " النساء، الفضاء العام والحريات الفردية إلى أن "أكثر من 75% من مجموع العينة، يرون بأن النساء لهن الحق في الولوج إلى جميع الأماكن العمومية (المقهى، السينما، المسرح، الحدائق العمومية، الفنادق...)، في حين يعارض حوالي 21% من العينة هذه الفكرة.
ورغم ذلك توضح الدراسة التي, أن 5% فقط من المشاركين يرون الأماكن العامة آمنة جدًا للنساء، في حين يعتبر 42% منهم أنها آمنة إلى حد ما، و25% يرونها آمنة. ومع ذلك، يرى أكثر من 20% من العينة أن تلك الأماكن غير آمنة أو غير آمنة تمامًا، مع امتياز طفيف للمناطق الحضرية والقروية على حساب المناطق شبه الحضرية في الشعور بالأمان.
واعتبر أكثر من نصف العينة (57%) أن المرأة مرتاحة نسبيًا في الأماكن العامة، وترى الأغلبية الساحقة (نسبة تقارب 90%) أن درجة حريتها تتزايد بهذه الأماكن، مما يشير إلى أن معظم الأفراد يؤيدون حق المرأة في الولوج إلى الأماكن العامة، ولكن مع بعض التباينات بين المناطق الحضرية والقروية.
وتبين الدراسة أن فئة الشباب هي الأكثر تقبلاً لحق النساء في ولوج الأماكن العامة دون استثناء، وكلما ارتفع السن زادت نسبة الرفض. بحيث يوافق أكثر من 80% من الفئة العمرية 25-34 وأكثر من 77% من الفئة العمرية 18-24 و35-44 على حق النساء في الولوج إلى الفضاء العام. بينما في الفئة العمرية 65 سنة فما فوق، كانت النسبة حوالي 55.9%.
وتوضح الدراسة أيضا أنه , كلما ارتفع المستوى التعليمي، زاد الاعتقاد بحق النساء في الولوج إلى الأماكن العامة وزادت نسبة قبول عمل المرأة خارج المنزل، حيث وصلت إلى 70% بالنسبة لغير المتمدرسين، مقابل 87% لفئة التعليم العالي. أي أن نسبة القبول تظل مرتفعة بشكل عام (أكثر من 50 بالمائة) باختلاف المستويات التعليمية وحتى لدى الفئة التي لم تنل حظها من التعليم. وهذا تحول قيمي له أهمية ودلالة.
كما تظهر البيانات أن النساء يعبرن عن نسبة أعلى من الموافقة على حق النساء في الولوج إلى الفضاء العام بنسبة 83.7%، مقارنة بنسبة 66.4% للرجال. ويبدو أن الفروق في المواقف بين الجنسين واضحة، مما يشير إلى وجود تفاوت في الإدراك والتصورات حول هذا الحق بين الجنسين. أي ثمة تأثير نسبي لمتغير الجنس على الموقف المتخذ اتجاه المسألة.
للاشارة, فان الدراسة الحالية, تأتي بعد موجتين بحثيتين سابقتين تناولتا تمثلات وممارسات المغاربة تجاه الحريات الفردية، الأولى من خلال دراسة كمية عام 2022، والثانية كيفية عام 2023؛ اتخذ الفريق العلمي لمنصات خيارا بتوجيه دراسة عام 2024 نحو استكشاف تقاطع أساسي بين الحريات الفردية وحضور النساء في الفضاء العام. وذلك بالتركيز على التمثلات الاجتماعية لهذا الحضور، ومدى تمتعهن بحرياتهن الفردية داخله.
وشملت هذه الدراسة عينة تمثيلية مكونة من 1528 مشاركا ومشاركة، موزعين على الجهات الإدارية الاثني عشر للمغرب مع مراعاة التمثيلية وفقًا لمتغيرات الجنس والفئات العمرية ووسط وجهات الإقامة. حيث عملت هذه الدراسة على رصد تمثلات وممارسات العينة المدروسة بخصوص حضور النساء في الفضاء العام، ارتداء الحجاب، والتحرش، ومدى أمان الأماكن العامة بالنسبة للنساء. كما تناولت أيضا قضايا أخرى من قبيل العلاقة بين القوانين والحريات الفردية، ومدى معرفة المشاركين بالقوانين المتعلقة بحقوق النساء في المغرب، سواء على مستوى الدستور، أو مدونة الأسرة، أو القوانين التي تجرم العنف والتحرش.
أظهرت نتائج دراسة قدمت نتائجها مؤسسة منصات يوم أمس السبت 12 أبريل 2025 بالدار البيضاء أن الحالة العائلية تؤثر على مدى تقبل المجتمع لعمل المرأة خارج البيت، وأن التقبل يتباين وفقًا للحالة العائلية، فالذين يعيشون حالة طلاق أو عزوبية يظهرون أعلى معدلات قبول تصل إلى أكثر من 60%، بينما يبدو الرفض أكثر نسبيا بين المتزوجين حيث يصل إلى ما نسبته 52 بالمائة.
الدراسة التي أنجزها الفريق العلمي لمؤسسة منصات للأبحاث والدراسات الاجتماعية بعنوان: " النساء، الفضاء العام والحريات الفردية وشملت عينة تمثيلية مكونة من 1528 مشاركا ومشاركة بمختلف ربوع أقاليم المملكة, تشير الى أن "أكثر من 75% من مجموع العينة، يرون بأن النساء لهن الحق في الولوج إلى جميع الأماكن العمومية (المقهى، السينما، المسرح، الحدائق العمومية، الفنادق...)، في حين يعارض حوالي 21% من العينة هذه الفكرة.
ويظهر تفاصيل الدراسة أن العازبين والمطلقين نسبة عالية جدًا من الموافقة على حق المرأة في الولوج إلى الفضاء العام، حيث تقترب من 80 %. بينما يبدو أن الأرامل والمتزوجين يعبرون عن مستويات تقبل أقل، حيث تتراوح نسب الموافقة بين 45 و70 % على التوالي.
وبالنسبة لولوج المرأة للمقاهي, عبر 60 % من العزاب عن قبولهم لولوج المرأة للمقاهي، في حين تصل نسبة القبول لدى المطلقين كما الحال بالنسبة للمتزوجين إلى حاولي 45%، حيث يظهر أن الحالة العائلية تلعب دورًا في تحديد مدى التقبل، مع أعلى معدلات قبول لدى العزاب. أما بالنسبة لحرية السفر للمرأة وولوجها للفنادق، فإن العزاب يظهرون أعلى معدلات قبول، تصل إلى حوالي 62 % بينما تختلف معدلات القبول بين الفئات العائلية الأخرى 51 % لدى المطلقين، و34 % لدى الأرامل، و50 % لدى المتزوجين. على الرغم من التباين في مدى التقبل، إلا أن الجميع يتفق على أن الأماكن العامة آمنة إلى حد ما بالنسبة للنساء، وأن درجة الحرية تزداد مقارنة بالماضي.
0 تعليق