حادث انحراف طائرة عن المدرج في مطار فاس.. شركة "إير أوشن ماروك" توضح

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

أعلن بلاغ لشركة "إير أوشن ماروك" أنه بتاريخ الجمعة 11 أبريل 2024، تعرضت إحدى طائراتها من طراز Hawker 800 لحادث انحراف عن المدرج أثناء عملية الهبوط في مطار فاس.

 

وأوضح البلاغ ذاته أن الطائرة قد هبطت بنجاح، إلا أنها ولأسباب لا تزال قيد التحقيق لم تتمكن من التوقف الكامل على المدرج، وواصلت السير حتى اصطدمت بالسياج الخارجي للمطار.

 

وأضاف ذات البلاغ أنه لم يكن على متن الطائرة أي ركاب وقت الحادث، بينما ضم الطاقم اثنين من أكثر الطيارين خبرة، إلى جانب مضيفة طيران. وكإجراء احترازي، تم نقل أفراد الطاقم إلى المستشفى لإجراء فحوصات طبية، وقد تأكد أنهم جميعًا في حالة صحية جيدة ومستقرة، وعادوا إلى منازلهم في وقت لاحق.

 

وتؤكد الشركة في بلاغها أن تحقيقًا رسميًا يجري حاليًا بتنسيق مع السلطات المختصة لتحديد الأسباب الدقيقة للحادث. وحتى الآن، لم يتم تأكيد وجود أي عطل ميكانيكي.

 

وفي هذا السياق، تأسف الشركة وفقا للبلاغ ذاته لما ورد في بعض وسائل الإعلام من معلومات غير دقيقة وصفت الحادث بـ"التحطم"، وهو أمر غير صحيح ومجانب للواقع. وتدعو "إير أوشن ماروك" كافة وسائل الإعلام إلى التحلي بالدقة والمسؤولية في تغطية مثل هذه الأحداث.

 

وأكد بلاغ الشركة أنها تطمئن عملاءها وشركاءها والرأي العام بأن جميع الرحلات المقررة مستمرة كالمعتاد، مؤكدة التزامها بأعلى معايير السلامة المهنية وجودة الخدمة.

 


"ها نحن نفقد أرواح طاهرة بريئة يا سيدي عامل صاحب الجلالة"، بهذه العبارة اختار أبناء إحدى الجماعات التابعة لنفوذ عمالة تاونات التوجه إلى المسؤول الول عن الإقليم، مذكرين إياه بما سبقوا أن طالبوا به من إصلاح لـ "طريق الموت" التي تودي بحياة الأبرياء.

وقد استغل أبناء المنطقة الحادثة الأليمة التي أودت بحياة أحد الشباب من المنطقة، إثر انقلاب سيارة وسقوطها في الوادي، نتيجة ضعف البنية التحتية، وتدهور حالة إحدى الطرقات التي تعتبر شريان أساسيا يربط بين قرية بامحمد وجماعة بوشابل.

وقال بعض سكان "جماعة بوشابل"، إنهم تلقينا خبرا حزينا الشاب المسمى قيد حياته "فيصل"، الذي توفي نتيجة حايثة السير، إلى جانب إصابة ركاب خرين في هذا الحادث الذي قع أمس الأحد 13 أبريل الجاري..

وسبق لـ "هيئة المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع بجماعة بوشابل"، أن راسلت عامل إقليم تاونات، منبهة إياه إلى جانب الجهات المسؤولة بخصوص الوضع الخطير للطريق النذكورة.

وجاء في المراسلة التي اطلعت (أحداث أنفو) على نسخة منها "نطالبكم السيد العامل بالتدخل العاجل قصد إيجاد حل نهائي للطريق الإقليمية رقم 5328 التي أصبحت غير صالحة".

وسبق للهيئة المذكورة أن أشارت في مراسلتها لعامل الاقليم، بمراسلتها، التي ذكرت المجلس الجماعي بجماعة بوشايل في الدورة العادية في الاجتماع الأخير الذي عقدته (هيئة المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع) بتاريخ 23 دجنبر الماضي، نظرا لوجود العديد من الإكراهات التي تعرقل السير بهذه الطريق، فبالنظر إلى الخطر المحدق الذي تشكله على سلامة مستعمليها، فإنها "تحد من عجلة التنمية، وتقلص من توافد التجار على السوق الأسبوعي لجماعة بوشابل ".

وقد طالبت الهيئة عامل اقليم تاونات بـ"التدخل العاجل قصد ايجاد الحل النهائي لهذه الطريق التي أصبحت توصف لدى ساكنة جماعة بوشابل بـ "طريق الموت". .


في عملية أمنية استحسنتها ساكنة أولاد تايمة ضواحي تارودانت، نجحت الشرطة القضائية لدى مفوضية أولاد تايمة ضواحي تارودانت، السبت 12 أبريل 2025، من توقيف شخصين للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بإعداد وترويج حلويات تقليدية ممزوجة بمواد مخدرة والاتجار في المخدرات، بالنسبة لأحدهما والاستهلاك بالنسبة للمشتبه به الثاني.

وجاء توقيف المشتبه بهما احدهما يبلغ من العمر 27 واخر 46 سنة، من ذوي السوابق القضائية بحي بوخريص بمدينة أولاد تايمة، وهما في حالة تلبس بإعداد حلويات تقليدية ممزوجة بمواد مخدرة وتحضير زيوت مستخلصة من القنب الهندي.

وأسفرت عملية التفتيش المنجزة في إطار هذه القضية عن حجز كميات من الحلوى المستحضرة بزيت الكيف، و20 لترا من هذه الزيوت، إضافة إلى 9 كيلوغرامات من نفس المخدر، وكميات من مادة “المعجون” والدقيق الممزوج بمسحوق القنب الهندي، علاوة على مجموعة من المعدات والأواني والأفرنة المستعملة في هذا النشاط الإجرامي ومبلغ مالي من عائدات الاتجار في المخدرات.

الموقوفان تم الاحتفاظ بهما تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد ظروف وملابسات هذه القضية والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى المعنيين بالأمر.


تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، يوم السبت 12 أبريل الجاري، من توقيف ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 29 و46 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في اقتراف عملية سرقة من داخل محل لبيع الحلي والمجوهرات والمشاركة.

وكانت مصالح الشرطة القضائية، مدعومة بتقنيي الشرطة العلمية والتقنية، قد باشرت صباح يوم الجمعة 11 أبريل الجاري، إجراءات معاينة سرقة من داخل محل للمجوهرات بمنطقة بني مكادة بمدينة طنجة، تم الولوج إليه من خلال إحداث ثقب بجدار بناية مجاورة لمسرح الجريمة، قبل الاستيلاء على كمية مهمة من الحلي والمجوهرات.

الأبحاث والتحريات المكثفة التي باشرتها عناصر الشرطة القضائية، مكنت من تحديد هوية المشتبه فيه الرئيسي المتورط في ارتكاب هذه الجريمة وتوقيفه مباشرة بعد عودته من مدينة الدار البيضاء، وبحوزته مبلغ مالي من عائدات تصريف جزء من الحلي المتحصلة من هذه السرقة، فيما أسفرت عمليات التفتيش المنجزة بشقة يستغلها المشتبه فيه بمدينة طنجة عن استرجاع كمية كبيرة من المسروقات تناهز عشرة كيلوغرامات من معدن الذهب.

كما أسفرت إجراءات البحث المتواصلة في هذه القضية عن توقيف اثنين من المساهمين والمشاركين، من بينهم مالك السيارة التي استعملت في عملية السرقة.

وقد تم إخضاع المشتبه فيهم لتدبير الحراسة النظرية رهن اشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك قصد تحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الاجرامية.


تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، يوم السبت 12 أبريل الجاري، من توقيف ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 29 و46 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في اقتراف عملية سرقة من داخل محل لبيع الحلي والمجوهرات والمشاركة.

وكانت مصالح الشرطة القضائية، مدعومة بتقنيي الشرطة العلمية والتقنية، قد باشرت صباح يوم الجمعة 11 أبريل الجاري، إجراءات معاينة سرقة من داخل محل للمجوهرات بمنطقة بني مكادة بمدينة طنجة، تم الولوج إليه من خلال إحداث ثقب بجدار بناية مجاورة لمسرح الجريمة، قبل الاستيلاء على كمية مهمة من الحلي والمجوهرات.

الأبحاث والتحريات المكثفة التي باشرتها عناصر الشرطة القضائية، مكنت من تحديد هوية المشتبه فيه الرئيسي المتورط في ارتكاب هذه الجريمة وتوقيفه مباشرة بعد عودته من مدينة الدار البيضاء، وبحوزته مبلغ مالي من عائدات تصريف جزء من الحلي المتحصلة من هذه السرقة، فيما أسفرت عمليات التفتيش المنجزة بشقة يستغلها المشتبه فيه بمدينة طنجة عن استرجاع كمية كبيرة من المسروقات تناهز عشرة كيلوغرامات من معدن الذهب.

كما أسفرت إجراءات البحث المتواصلة في هذه القضية عن توقيف اثنين من المساهمين والمشاركين، من بينهم مالك السيارة التي استعملت في عملية السرقة.

وقد تم إخضاع المشتبه فيهم لتدبير الحراسة النظرية رهن اشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك قصد تحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الاجرامية.


في إنجاز غير مسبوق، حصد المغرب المدالية الذهبية في مسابقة باريس الدولية لأفضل عسل في العالم 2025، عبر تعاونية مناحل إعيش الفلاحية، ليكون بذلك أول مغربي يتوج بهذا اللقب العالمي وسط منافسة قوية شارك فيها أكثر من 480 مشاركاً من مختلف دول العالم. وقد أقيم الحفل بمدينة جدة، في حدث استثنائي جمع نخبة منتجي العسل عبر العالم.

هذا التتويج ليس الأول من نوعه لتعاونية مناحل إعيش، فقد سبق لها أن احتلت المرتبة الثانية في مسابقة عمان الدولية بالعاصمة الجزائرية سنة 2024، كما تألقت في العديد من الفعاليات الدولية أبرزها المؤتمر العالمي للبيكفاست في سارلويس بألمانيا سنة 2023، والمشاركة المتميزة في افتتاح المعرض العالمي "أفريكا إكسبو"، ما جعلها تحجز مكانة رائدة في ساحة تربية النحل على الصعيدين الوطني والدولي.

عن التعاونية

تأسست تعاونية مناحل إعيش الفلاحية لإنتاج وتسويق العسل ومشتقات الخلية سنة 1991 بجماعة أبادو، إقليم الحوز، واستطاعت منذ نشأتها أن تفرض نفسها كمرجع في قطاع تربية النحل، معتمدة على جودة منتوجاتها، وتنوع مشتقاتها، والتزامها بالمعايير الصحية والبيئية. كما حصلت التعاونية على عدة شواهد وطنية ودولية، أبرزها شواهد معتمدة من وزارة الفلاحة المغربية.

ويترأس التعاونية السيد زكرياء إعيش، الذي يعتبر من الوجوه الشابة الطموحة في هذا القطاع، حيث قاد التعاونية إلى التميز من خلال الانفتاح على التجارب الدولية، والاستثمار في الجودة والتكوين، ما مكنها من أن تصبح واجهة مشرفة للمنتوج المغربي الأصيل.

هذا التتويج يرسخ مكانة المغرب كبلد منتج لعسل عالي الجودة، ويؤكد أن المنتوجات المغربية قادرة على المنافسة والتفوق في أكبر المحافل الدولية.


 

صدر  حديثاً، بالتعاون بين "دار نوفل" دمغة الناشر "هاشيت أنطوان"، ودار "الفاضل للنشر"، كتاب "فخ الهويات" للكاتب حسن أوريد الذي اختار ضمن عمله الجديد  التحذير من تحوّل خطاب الهوية إلى أداة لإقصاء الآخر ، ثم استعدائه، أو ما يُعرف بالشيطنة، ما يثير ردود فعل هويات أخرى، ومن ثم تضارب الهويات، وتقابلها، وصولا إلى "أنكر الداء" أو الأسوأ: انفراط العقد الاجتماعي.

وشدد أوريد في كتابه الذي يقع في 200 صفحة، على ضرورة تحديد المجال الذي يمكن أن تنشط فيه الهويّات والذي لا ينبغي أن يسيء للعيش المشترك. ويخلص إلى أن "على القانون الأسمى أن يكون حضن المواطنة وحصنها" باعتبار أن "الجامع المشترك في المجتمعات الحديثة، هو المواطنة".

 

ويشير أوريد في كتابه، أن العالم و منذ انهيار السرديّة الشيوعيّة، شهد حلول الهويّة محلّ الطبقة، والثقافة محلّ الاقتصاد. وعرف العالم طلبًا هويّاتيًّا يُلبّي الرغبة في الاعتراف. لكنّ هذا الطلب ما لبث أن عرف زَيْغًا اختلفت أشكاله، أفضى في الغالب إلى إضعاف سبيكة المجتمعات، وتهديد العيش المشترك، وخلخلة الدولة. 

ويطرح الكاتب تساؤلات حول من قبيل،  كيف التوفيق بين الطلب الهويّاتيّ، ومقتضى المواطَنة؟ كيف التأليف ما بين الخصوصيّة والعالميّة؟ وكيف يمكن تحقيق توزيعٍ عادل للرموز، دون الازدراء بأيّ مكوّنٍ من مكوّنات المجتمع؟

تطفح المجتمعات الغربيّة باحتدام خطابات الهويّة، بين الأصليّين والوافدين من مهاجرين مسلمين. ويغدو مشكل الهويّة الجانب المرئيَّ لمشاكل معقّدة، تُخفي أكثر ممّا تُبدي.

هذا الكتاب محاولةٌ لفهم خطاب الهويّة، مشروعيّته وزَيْغه، والفخّ الذي يَؤول إليه، في الغرب والعالم العربيّ، على السواء. هو سَبْحٌ في قضايا ذات بعدٍ كونيّ، كالإسلاموفوبيا، وعودة العرقيّة في العالم، المجتمع الأرخبيلي، والاستبدال الكبير، وخطاب نقض الاستعمار. وقبل كلّ هذا، العدوّ الحميم، وكبش الفداء الضروريّ.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق