وقفتُ ب بابِكَ ..
ب صلاتي ..دعائي ونُسكي ..
راغبًا خلاص العشقِ ومنتهاه ،
إلهي ..
أُقيم لكَ بكَ الحُبَ ..
في حواسي الخمس ..
أزيد من الشوقِ نوافلي ،
ربي ..
أراك بصيرةُ بَصري ..
مذ رأيتُكَ ..
زالت منّي عني غشاوة اللاوعي ،
تقول غجريتي :
تعالوا ..
إلى الله ..
من أراد الحُب ف إليه السبيل .
إبراهيم الجريفاني
0 تعليق