أسره الدكتور جورج سمير تنفي كل ما يتداول عنه وتناشد الرئيس للتدخل مازال مصيره مجهولًا | صوت المسيحي الحر
الدكتور جورج سمير
الدكتور جورج سمير .. أكدت عائلة الشاب القبطي المفقود الدكتور جورج سمير من القوصية في أسيوط، أنه لا يزال في عداد المفقودين منذ 16 فبراير الماضي، ولم يتم تحديد مصيره حتى الآن. وأفادت الأجهزة الأمنية العائلة بأن عمليات البحث عنه مستمرة.
كما نفت أسرة الدكتور جورج سمير ما تم تداوله من معلومات غير دقيقة حول ظهوره أو تغيير ديانته أو زواجه. وأشارت العائلة إلى أنها حصلت على عدة شهادات ميلاد حديثة تثبت عدم حدوث أي تغيير في بياناته، بالإضافة إلى تواصلها مع مشيخة الأزهر التي أكدت عدم صحة ما تم نشره، مما يجعل الوضع لا يزال غامضًا.
الدكتور- جورج- سمير
طالبت أسرة الدكتور جورج سمير الجميع بضرورة التحلي بالدقة وعدم تداول أي أخبار دون الرجوع إليها، مشيرة إلى أن نشر أسماء عائلات دون وجود دليل يضر بالوضع الاجتماعي. كما أعربت عن شكرها لكل من وقف إلى جانبها خلال هذه الفترة. وناشدت الأسرة رئيس الجمهورية للتدخل من أجل توضيح ملابسات اختفاء جورج وإنقاذ أسرته من مشاعر الحزن والألم.
و فى سياق متصل بالنسبة لصفحة قناة الطريق، التي يُفترض أن تكون قناة موثوقة يحترمها الناس، مثل القنوات المسيحية التي تبث من مصر، قمت بطلب حذف المنشور فور ظهوره على صفحتهم. بعد التواصل مع الأستاذة نيفين، التي أجريت معها مداخلة قبل يومين، طلبت مني بناءً على توجيهات رئيس القناة إعداد فيديو أو تسجيل صوتي لنفي المعلومات المذكورة في المنشور، وقد قمت بذلك وأرسلته إليها. على الرغم من نشر التسجيل، إلا أنها أخبرتني بأن رئيس القناة قرر عدم حذف المنشور المتعلق بالشائعة، وأوضحوا أنهم مجرد ناقلين للخبر من صفحة أحد النشطاء، وأنه يحق لي نفي الشائعة وأنهم يمكنهم نشر ذلك بشكل عادي.
كاتب محتوى بالمواقع الالكترونية، كاتب مقالات متوافقة مع معايير السيو، ولدي الكثير من المقالات ولدي نماذج مع تحقيق أفضل النتائج و اكتب في العديد من المجالات الاخبار العامة، والبورصة والاقتصاد والرياضة والمنوعات وأخبارالفن والصحة والرشاقة والاخبار القبطية والمسيحية.
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
جميع الحقوق محفوظة لموقع صوت المسيح الحر - تطوير 3A Digital
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy. I Agree
0 تعليق