إعلام عبري: صفارات الإنذار تدوي ...

مصر تايمز 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

كشف إعلام إسرائيلي بدوي صفارات الإنذار تدوي مجددا في المطلة بالجليل الأعلى بعد رصد إطلاق صواريخ، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

 

اجتماعات حركتي فتح وحماس

 

وكان قد قال اللواء أركان حرب الدكتور وائل ربيع، مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية المصرية للدراسات الاستراتيجية، إن اجتماعات حركتي فتح وحماس التي عقدت في القاهرة هامة للغاية، لافتا إلى أن هناك توافق بين فتح وحماس على مقترح مصر بتشكيل لجنة الإسناد المجتمعي.

 

وأضاف «ربيع»، خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الموقف المصري له ثوابت للقضية الفلسطينية، ولم تتغير على مر التاريخ، والتي تتضمن إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، ولتحقيق هذا الهدف لابد من قيام الدولة المصرية بجهود كبيرة في إطار تحقيق عدد من النقط التي أولها وقف إطلاق النار كامل وتبادل الرهائن.

 

وتابع: «وثانيا توحيد الصف الفلسطيني، إذ أنه غير مقبول في ظل هذا التوقيت التي تواجهه القضية الفلسطينية أن يكون هناك فصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة»، لافتا إلى أن الموقف الإسرائيلي مؤهل لقبول مثل هذه الحلول.

 

وأوضح، أن الموقف الإسرائيلي متأزم في القوت الحالي على الجبهة الشمالية، ومؤهل للتصعيد وليس وقف إطلاق النار، خاصة أن إيران تهدد بالرد على الهجمة الأخيرة الإسرائيلية، لافتا إلى أن هناك توافق بين حركتي فتح وحماس نحو إنجاح لجنة الإسناد، والتي ستتبع السلطة الفلسطينية، وستشكل من أفراد مستقلة، ولكنها تتبع السلطة الفلسطينية.

 

حماس تتمسك بعدم تجزئه المفاوضات

وكان قد  قال مصدر أمني مسئول، إن حماس تتمسك بعدم تجزئه المفاوضات خوفا من تسليم الأسرى ثم عوده الجانب الإسرائيلي لإطلاق النار.
 

قالت صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية، أنه بعد ثلاثة أشهر ونصف من تعرضه لهجوم في منطقة خان يونس، أوضحت  مصادر في حماس قالت لصحيفة عربية  اليوم (السبت) إنها تلقت "مؤشرات جديدة" تؤكد اغتيال  محمد الضيف القائد العام لكتائب القسام.

 

وفي بداية شهر أغسطس، أعلن الجيش الإسرائيلي عن مقتله في غارة جوية، لكن حماس نفت ذلك مراراً وتكراراً، وزعم كبار مسؤولي الحركة أن "حالته جيدة".

 

وقالت المصادر إن عدة أفراد في محيط الضيف أكدوا، بعد إعادة الاتصال بهم، أن الاتصال به انقطع منذ الهجوم الذي استهدفه هو و نائبه رافع سلامة في خان يونس، وبحسب المصادر فإن هؤلاء الأفراد سلموا رسالة مكتوبة تؤكد ذلك وانقطع الاتصال بمحمد الضيف، وأنه بعد أيام قليلة من الاعتداء تم العثور على جزء من جثتها، وهو بحسب التقييم أنها تعود لهم، لكن لم يتسن التأكد من ذلك بسبب "تشوهات  التي أتت على بقاياها".

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق