في إطار جهودها المستمرة لحماية الاقتصاد المصري من تداعيات جرائم المضاربة غير المشروعة بالعملات، قامت وزارة الداخلية بتوجيه ضربات أمنية جديدة لوقف الإتجار غير القانوني بالنقد الأجنبي، عبر ضبط عدة قضايا خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقد نجح قطاع الأمن العام، بالتعاون مع الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة ومديريات الأمن، في ضبط عدد من المتورطين في الإتجار بالعملات الأجنبية المختلفة خارج نطاق السوق المصرفي، بقيمة مالية تقدر بنحو 28 مليون جنيه.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتهمين، لتعزيز الاستقرار المالي وحماية الاقتصاد الوطني.
في سياق آخر وافق اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، على رد الجنسية المصرية لـ 21 مواطنًا من بينهم 3 أطفال بعد فقدها الفترة الماضية.
وزير الداخلية يوافق على رد الجنسية المصرية لـ 21 مواطنًا
وتضمن نص القرار ؛ وزارة الداخلية قـرار رقم 1998 لسنة 2024 وزير الداخلية بعد الاطلاع على الدستور ؛ وعلى القانون رقم 26 لسنة 1975 الصادر بشأن الجنسية المصرية ؛ وعلى القرار الوزارى رقم 1004 لسنة 2018 الصادر بتفويض مساعد الوزير لقطاع شئون مكتب الوزير فى مباشرة الاختصاصات المقررة لوزير الداخلية بموجب القانون رقم 26 لسنة 1975 بشأن الجنسية المصرية ؛ قـــــــــرر : مـادة 1 - تُرد الجنسية المصرية لكل من الواحد والعشرين شخــصًا المدرجة أسماؤهم بالبيان المرفق (أولهم محمود حلمى حسن وآخرهم آلاء عادل محمد) .
أسماء طالبي رد الجنسية المصرية
وتضمنت القائمة؛ محمود حلمى حسن سوهاج 3/7/1983 ،عبد الناصر محمود توفيق سوهاج 22/6/1967 ، أحمد عادل محمد القاهرة 20/10/1987، خالد أحمد سيد القاهرة 29/4/1963 ، أحمد أيمن أحمد الجيزة 21/12/1988، سماح صبحى روفائيل الجيزة 25/9/1963 ، إيهاب صالح يس الفيوم 15/10/1974 ، حسام الإمام إبراهيم دمياط 12/3/1982 ، مينا إبراهيم نعيم المنيا 23/2/1990.
وشملت القائمة ؛ أحمد أحمد العدوى الغربية 10/2/1986 جاد إبرهيم عبد الحميد الشرقية 7/12/1972 ، يوسف شوقى عبادى السودان 5/10/1965 31 السيد/ توماس أشرف عياد هولندا 5/3/1999، آسر محمد عصام ألمانيا 2/7/2017 ، مالك سعيد محمود ألمانيا 9/12/2018 ، مارية سعيد محمود ألمانيا 12/10/2016، هدى سعيد محمد القاهرة 9/1/1985، مونيا محمد محمد القاهرة 25/3/1991 91 السيدة/ عواطف على أحمد القاهرة 22/8/1968 ، داليا عبد الرحمن محمد كفر الشيخ 25/5/1975 ، آلاء عادل محمد المنوفية 7/4/1996.
0 تعليق