على مدى سبعة عقود من إنشائه، يُعتقد أن الموساد الإسرائيلي اعتمد على الكتب المتفجرة والمدافع الرشاشة التي يتم التحكم فيها عن بعد وحتى معجون الأسنان المسموم للوصول إلى أهدافه.

ورغم عدم إعلان إسرائيل مسؤوليتها عن التفجيرات التي عمّت لبنان، يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين، عقب اختراق أجهزة النداء المحمول لحزب الله وإصابة أكثر من 3 آلاف، فإن الحادثة تسلط الضوء على أساليب الاغتيال العديدة والغريبة التي اشتهر بها الموساد على مدى العقود الماضية.