عرض الفيلم المغربي "مطلقات الدار البيضاء" بكوتونو في إطار الاحتفال بشهر الفرنكوفونية

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

تم، أول أمس الثلاثاء، بكوتونو، عرض الفيلم المغربي "مطلقات الدار البيضاء" لمخرجه محمد عهد بنسودة، في إطار الاحتفال بشهر الفرنكوفونية.

وذكر بلاغ لسفارة المملكة في كوتونو أن هذا العرض، الذي نظم بمبادرة منها، جرى بحضور سفراء وممثلي بعثات دبلوماسية وقنصلية معتمدين وأفراد من الجالية المغربية، وذلك بمناسبة الاحتفال بشهر الفرنكوفونية.

وأكد سفير المغرب في بنين، رشيد الركيبي، أن الاحتفال بالفرنكوفونية يندرج في إطار التزام المغرب، كبلد فاعل في المنظمة الدولية للفرنكوفونية، من أجل النهوض بقيم التضامن والحوار، وكذا تعزيز دولة الحق والقانون والديمقراطية وحقوق الإنسان وإدماج النساء والأطفال.

وخلال النقاش الذي أعقب العرض، عبر المخرج المغربي عن سعادته باللقاء مع الجمهور البنيني والجالية المغربية وبعرض فيلمه في بلد إفريقي شقيق.

ويتضمن برنامج الاحتفال بشهر الفرنكوفونية أيضا حفلا موسيقيا للفرقة المغربية "ساميفاتي وترانس كناوة إكسبريس" (الجمعة)، وهو سفر فني فريد من نوعه يمزج بين إيقاعات موسيقى كناوة والموسيقى الإلكترونية.

ويسلط فيلم "مطلقات الدار البيضاء"، الذي خرج إلى قاعات العرض سنة 2023، الضوء على مسارات خمس نساء من أوساط اجتماعية مختلفة، يواجهن عدم المساواة التي تؤثر على النساء المطلقات في المغرب. ومن خلال قصة تجمع بين الجدية والفكاهة، يندد الفيلم بالظلم الذي تواجهه هؤلاء النسوة، ولا سيما فقدان حضانة أطفالهن في حالة الزواج مرة أخرى.


قررت العصبة الاحترافية لكرة القدم تعديل نظام كأس التميز بسبب ازدحام رزنامة المباريات، والتزامها بإنهاء المنافسات قبل 15 ماي القادم لفسح المجال أمام الوداد الرياضي للاستعداد لكأس العالم للأندية، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية في يونيو ويوليوز القادم.

وألغت العصبة الاحترافية لكرة القدم نظام الذهاب والإياب بكأس التميز، حيث ستقام باقي الأدوار بمباراة واحدة فاصلة.

وتسبب ضغط رزنامة المباريات الخاصة بالجولات الخمس الأخيرة من البطولة الاحترافية ومنافسات كأس العرش في اتخاذ القرار بإلغاء الذهاب والإياب، بداية من الدور القادم.


تختتم مباريات دور المجموعات لكأس التميز اليوم الخميس بإجراء الجولة الأخيرة، والتي أسفرت عن تعادل نهضة بركان ضد المغرب الفاسي بثلاثة أهداف لمثلها، وانتصار اتحاد تواركة على اتحاد طنجة بأربعة أهداف لواحد، وتعادل الكوكب المراكشي ضد شباب المسيرة بهدف لمثله، وهزيمة الراك ضد سطاد المغربي بهدفين لصفر، وتعادل شباب خنيفرة ضد النادي المكناسي بصفر لمثله، واكتساح وداد فاس لرجاء بني ملال بأربعة أهداف لواحد.

وقررت العصبة الاحترافية لكرة القدم تعديل نظام كأس التميز بسبب ازدحام رزنامة المباريات، والتزامها بإنهاء المنافسات قبل 15 ماي القادم لفسح المجال أمام الوداد الرياضي للاستعداد لكأس العالم للأندية، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية في يونيو ويوليوز القادم.

وألغت العصبة الاحترافية لكرة القدم نظام الذهاب والإياب بكأس التميز، حيث ستقام باقي الأدوار بمباراة واحدة فاصلة.

وتسبب ضغط رزنامة المباريات الخاصة بالجولات الخمس الأخيرة من البطولة الاحترافية ومنافسات كأس العرش في اتخاذ القرار بإلغاء الذهاب والإياب، بداية من الدور القادم.


تمكنت عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية للأمن ببيوكرى بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، زوال اليوم الأربعاء 19 مارس الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 19 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في السياقة الاستعراضية بالشارع العام وتعريض مستعملي الطريق للخطر.

وكانت مصالح الأمن الوطني قد رصدت أشرطة فيديو منشورة على صفحات التواصل الاجتماعي، يظهر فيها شخص يسوق دراجة نارية بطريقة استعراضية بالشارع العام، ويعرض سلامته وأمن مستعملي الطريق للخطر، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات عن توقيفه بالمنطقة القروية "آيت عميرة" بإقليم اشتوكة أيت باها.

كما مكنت الأبحاث والتحريات أيضا من ضبط الدراجة النارية المستعملة في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، حيث تم إيداعها بالمحجز البلدي بعدما اتضح بأن وثائقها غير سليمة، فضلا عن كونها لا تتوفر على لوحة الترقيم وشهادة التأمين الإجباري.

وقد تم إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.


تمكنت عناصر الشرطة بمنطقة أمن مولاي رشيد بمدينة الدار البيضاء، أمس الأربعاء 19 مارس الجاري، من توقيف شخص يشتبه في تورطه في عرقلة السير بالشارع العام وتعريض مستعملي الطريق للخطر.

وكان المشتبه فيه قد أقدم على عرقلة سير حافلة للنقل العمومي بالشارع العام بمدينة الدار البيضاء، بطريقة تعرض سلامته وأمن الركاب ومستعملي الطريق للخطر، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، قبل أن يسفر التدخل الفوري لعناصر الشرطة عن توقيفه متلبسا بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

وقد تم إخضاع المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.


تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن تطوان بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الخميس 20 مارس الجاري، من حجز 94 ألف و 728 قرصا مخدرا وثلاثة كيلوغرامات من مخدر الكوكايين، وتوقيف شقيقين يبلغان من العمر 29 و 41 سنة، وذلك للاشتباه في ارتباطهما بشبكة إجرامية تنشط في ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.

وقد تم تنفيذ هذه العملية الأمنية بالمنطقة القروية "القطوط" بجماعة ونانة بضواحي مدينة وزان، حيث أسفرت عملية الضبط والتفتيش المنجزة بداخل منزل يستغلانه عن حجز 94 ألفا و 728 قرصا مهلوسا من أنواع مختلفة وثلاثة كيلوغرامات من الكوكايين، علاوة على 14 كيلوغراما من مخدر الشيرا وثمانية أسلحة بيضاء ومبالغ مالية بالعملة الوطنية والأوروبية يشتبه في كونها من متحصلات هذا النشاط الإجرامي.

كما مكنت عملية التفتيش أيضا من حجز ثلاثة موازين وبخاخ غاز مسيل للدموع وجهازين للاتصال اللاسلكي Talkie walkie، فضلا عن ستة لوحات ترقيم مزورة وسيارتين يشتبه في استعمالهما في تسهيل ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

وقد تم إخضاع المشتبه فيهما لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكذا توقيف باقي المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

وتندرج هذه العملية الأمنية في سياق المجهودات المكثفة والمتواصلة التي تبذلها مصالح المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، لمكافحة ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.


نبه النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار، محمد شوكي، لظاهرة التحديات الخطيرة التي بدأت تغزو مواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب، في إطار التعطش المتزايد لعدد المشاهدات، ما بات يشكل خطرا على صحة وحياة الأطفال والمراهقين.

وأوضح النائب في سؤال كتابي موجه لوزير العدل، عبد اللطيف وهبي، أن طبيعة التحديات التي يقلدها الأطفال والمراهقين، لا تلائم سنهم ما يجعلهم عرضة للخطر ، وقد كان مراهق بمدينة طنجة ضحية لهذه التحديات، عندما عمد إلى إشعال النار في جسده لتنفيذ تحدٍ وتصويره على المباشر، لكن سرعان ما فقد السيطرة على الحريق، ما اضطره للارتماء في البحر لإطفائه، وهو ما تسبب في وفاته.

وأشار النائب أن الأسر متخوفة من تنامي هذه التحديات التي تحولت إلى هوس بين صفوف المراهقين والأطفال، في ظل عدم احترام المنصات للشروط التي تحمي الأطفال والمراهقين بسبب قواعد الربح وعدد المشاهدات، ليسائل الوزير حول الإجراءات التي يمكن القيام بها للحد من انتشار هذه التحديات حماية للأطفال والمراهقين.

وكانت العديد من الدراسات قد حذرت من  التحديات الخطيرة التي ينخرط فيها الأطفال والمراهقين عبر المنصات، ما تسبب في وفاة العشرات بسبب تحديات شملت حبس النفس حتى الإغماء، أو تناول حبوب هلوسة، وبعض العقارات التي تسبب تشنجات، أو التقاط صور في أماكن خطيرة كالقطارات أو البنايات المرتفعة أو قمم الجبال، أو التخفف من الملابس في درجات حرارة تحت الصفر،أو اقتحام أماكن مهجورة في الليل ... وغيرها من التحديات غير مأمونة النتيجة.


في إطار لقاءاته الدورية، ًعقد المكتب التنفيذي للتجمع الدولي لدعم العائلات ذات الأصل المغربي المطرودة من الجزائر سنة 1975، الأربعاء 19 مارس الجاري اجتماعا عن بعد، خصص لتدارس عدد من النقاط، منها ما يتعلق بالتحضير للأنشطة والمبادرات المقبلة التي يعتزم التجمع تنظيمها برسم سنة 2025.

وفي هذا السياق توقف أعضاء المكتب التنفيذي للتجمع الدولي عند الاستعدادات الجارية لتخليد الذكرى 50 لمأساة طرد المغاربة من الجزائر خلال السنة الجارية، منها ما يتعلق بمشروع البرنامج العام والجوانب التنظيمية والإدارية والمادية الكفيلة بإنجاح هذه المبادرة التي من المقرر أن تنظم في اطارها عدة فعاليات على مدار السنة سواء داخل وخارج المغرب.

وبهذه المناسبة عبر المجتمعون عن إشادتهم بكافة الاطراف التي عبرت عنً دعمها لمبادرة  تخليد هذه الذكرى التي يندرج تنظيمها في إطار البرامج العام للتجمع الدولي الهادف بالخصوص إلى الدفاع عن مصالح المغاربة المطرودين من الجزائر سنة 1975  وذلك من خلال الترافع أمام الهيئات الوطنية والدولية حول هذه القضية.

كما ناقش أعضاء المكتب التنفيذي، الاستعدادات المتعلقة بتنظيم الندوة العلمية، على هامش تقديم نتائج الدراسة حول " ذاكرة المغاربة المطرودين من الجزائر سنة 1975"، التي يشرف عليها التجمع الدولي، بتعاون مع مجلس الجالية المغربية بالخارج، وأنجزها فريق من طلبة بسلك الماستر بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمكناس، بتأطير من الأستاذ ميمون أزيزة، الأستاذ الباحث في تاريخ الهجرات. وفي هذا السياق صادق المكتب على التعديلات المدخلة على هذه الدراسة بهدف إثراء هذا العمل العلمي الغير مسبوق الذى يرصد بالدراسة والتحليل المسارات المتعددة لهذه القضية الحقوقية والإنسانية، مع الاستفادة من الوثائق المودعة لدى أرشيف المغرب  .

 وشدد أعضاء المكتب التنفيذي للتجمع بهذه المناسبة على ضرورة تكثيف الجهود من أجل الضغط على الدولة الجزائرية للاعتراف الرسمي بالانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها سنة 1975 ضد المغاربة المقيمين منذ عقود على ترابها، وحثها على تقديم الاعتذار الرسمي وجبر الأضرار الفردية والجماعية.

ومن جهة أخرى تداول أعضاء المكتب، محاور الإستراتيجية الإعلامية والتواصلية من أجل التحسيس وزيادة التعريف بمأساة المغاربة المطرودين من الجزائر سنة 1975، على الصعيدين الوطني والدولي، مع مواصلة الانفتاح على الفضاء الجامعي وتشجيع البحث العلمي، حيث تم الاتفاق على تعزيز خلية الاعلام والاتصال بفعاليات مشهودا لها بالكفاءة المهنية والخبرة والتجربة في هذا المجال.

يذكر أن التجمع الدولي لدعم العائلات المغربية المطرودة من الجزائر سنة 1975، الذي تأسس في 27 فبراير عام 2021، كمنظمة دولية غير حكومية، يهدف بالخصوص إلى ممارسة الضغط على السلطات الجزائرية للاعتراف بالانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها ضد على هؤلاء المواطنين، وتذكيرها بمسؤولياتها في المأساة، وتعويض ضحاياها عن الأضرار التي لحقتهم. كما يحمل التجمع الدولي  الدولة الجزائرية المسؤولة الكاملة عن هذه المأساة التي تسعى بكافة الطرق إلى انكارها على أمل أن يطالها النسيان،

 


  اطلع مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على اتفاق بشأن نقل المحكوم عليهم، بين حكومة المملكة المغربية وحكومة جمهورية مالاوي، الموقع بالعيون في 16 يوليو 2024، ومشروع القانون رقم 51.24 يوافق بموجبه على الاتفاق المذكور، قدمهما وزير العدل عبد اللطيف وهبي، نيابة عن وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة.

وقال الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، في لقاء صحفي عقب انعقاد مجلس الحكومة، إن هذا الاتفاق يندرج في إطار تعزيز علاقات الصداقة بين المملكة المغربية وجمهورية المالاوي على أساس مبدأ المساواة والمنفعة المتبادلة، تجسيدا لمتانة العلاقة الثنائية ولإرادتهما المشتركة لتعزيز التعاون في المجال القانوني والقضائي.

كما يهدف هذا الاتفاق، حسب الوزير، إلى تعزيز التعاون بين البلدين في مجال نقل المحكوم عليهم بغرض تسهيل إعادة تأهيلهم وإدماجهم المجتمعي من خلال منحهم فرصة قضاء عقوباتهم داخل مجتمعاتهم تعزيزا للمبادئ الإنسانية وحقوق الإنسان.  


اهتزت منطقة باب الجديد عصراليوم الخميس 20 مارس الجاري على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شاب في ربيعه السادس والعشرين.

و تعود فصول الواقعة حسب مصادر خاصة إلى صراع شخصي بين الشريكين في بيع المتلاشيات يرجع تاريخه إلى بداية شهر رمضان حينما وقع نزاع وشنآن بين الضحية والظنين حول عملية بيع لم يستفد منها الجاني، وتطور الخصام إلى اعتداء بالسلاح الأبيض على مستوى رجل القاتل الذي انتظر إلى حين تماثله للشفاء ليزور غريمه بسوق بيع المتلاشيات ب*باب الجديد * و بحوزته سكين من الحجم الكبير كان يخفيه داخل كيس وسط عربة بعجلتين منتظرا ظهور صديقه في التجارة الذي كان برفقة ابنه الصغير مطالبا إياه بادئ الأمر بنصيبه في العملية التجارية، وبعد فشل تحقيق مسعاه، استل السكين من الكيس موجها له طعنة، ورغم فرار الضحية لتفادي ضربات أكثر إلا أن إصرار الجاني على تصفيته كان واضحا، وفق ذات المصادر، الذي لاحقه من أمام دار الدبغ إلى غاية مقر شركة النظافة بمنطقة باب الجديد وهو يعالجه بالسكين حتى خارت قواه وأسلم الروح إلى بارئها.

هذا وقد حضرت مصالح الأمن إلى مسرح الجريمة لمباشرة الأبحاث والتحريات التي من شأنها أن تكشف عن الدوافع الحقيقية الكامنة خلف ارتكاب هذه الجريمة البشعة تحت إشراف النيابة العامة المختصة.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق