خرجت الفنانة بدرية طلبة عن صمتها، لتضع حدًا للجدل الذي أُثير مؤخرًا عقب نشرها منشورًا على “فيسبوك” ربطه البعض بالفنان أحمد آدم.
وأكدت بدرية أن علاقتها بأحمد آدم أعمق بكثير من أن تُساء فهمها، مشيرة إلى أنها تكن له كل التقدير والاحترام، وأن الصداقة بينهما تمتد لسنوات طويلة منذ أن كانت تبلغ من العمر 17 عامًا.
وقالت في منشور عبر حسابها: "أحمد آدم أعرفه من وأنا عندي 17 سنة، واشتغلنا سوا، ومراته وابنه إسلام -وكان وقتها عمره سنة- زاروا بيتنا. واتعرفت على مصطفى (رحمه الله) من خلال فرقتهم المسرحية بشركة ستيا، وكنا زملاء شغل وفن، وكمان قدمت معاه بطولة فيلم "القرموطي في أرض النار".

وأعربت بدرية عن دهشتها من الربط بين كلماتها الأخيرة على السوشيال ميديا وبين أحمد آدم، مؤكدة استحالة أن يصدر منها ما يمس أو يسيء إلى "عِشرة عمر" أو زميل في طريق الفن.
وأضافت: “البوست اللي كتبته كان عن فئة معينة من الناس، وكان كلام عام مش موجه لحد بعينه. وحتى لو أحمد آدم عمل فيا إيه، مستحيل أكتب كلمة تجرحه أو تسيء له أو لأي زميل أو صديق واللي مستغربينه أكتر، استنوا قريب لايف هاحكيلكم فيه عن شخصية تانية.. أبوباروكة!”.
0 تعليق