قضية مقتل الطالب «ايت الجيد» تعود للواجهة من جديد

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

تعقد غرفة الجنايات الإستئنافية لدى محكمة الإستئناف بفاس، اليوم الإثنين 25 نونبر، جلسة جديدة لمحاكمة القيادي في حزب العدالة والتنمية «عبد العالي حامي الدين»، المتابع على ذمة قضية مقتل الطالب اليساري «بنعيسى آيت الجيد».

وكانت غرفة الجنايات الإبتدائية بمحكمة الإستئناف بفاس، أسدلت يوم الثلاثاء 11 يوليوز 2023، الستار في مرحلة أولى من المخاكمة على القضية التي يتابع فيها «حامي الدين»، حيث قضت في الشكل برد جميع الدفوع وفي الموضوع بمؤاخدة المتهم عبد العالي حامي الدين من أجل المشاركة في الضرب و الجرح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه طبقا للفصل 129 و 403 من القانون الجنائي بعد إعادة التكييف ومعاقبته بالحبس النافذ لمدة 3 سنوات.

وفي الدعوى المدنية الحكم على المتهم بأدائه لفائدة كل واحد من المطالبين بالحق المدني «ابراهيم آيت الجيد» و «الحسن آيت الجيد» تعويضا قدره عشرون ألف درهم، وبأدائه أيضا لفائدة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان في شخص رئيسها درهما رمزيا مع تحميله الصائر في حدود المبلغ المحكوم به وتحديد الإجبار في الحد الأدنى.

وعرفت آخر جلسة في 21 فبراير الماضي، تقديم الدفاع مرافعته التي دفعت بتناقض أقوال الشاهد الرئيسي في القضية، مطالبة بسقوط الدعوى العمومية، مؤكدة على أن من «موجبات ذلك سبقية البت في القضية، بحكم قضائي حائز لقوة الشيء المقضي به».

ويتابع حامي الدين بتهمة «المساهمة في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد»، على خلفية اغتيال الطالب اليساري بنعيسى آيت الجيد في فاتح مارس من العام 1993.


   أفاد تقرير للأمم المتحدة، اليوم الاثنين، بأن 85 ألف امرأة وفتاة على الأقل قتلن عن سابق إصرار في مختلف أنحاء العالم خلال سنة 2023، أي بمعدل ضحية كل 10 دقائق.

وذكر تقرير لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة بفيينا وهيئة الأمم المتحدة للمرأة بنيويورك أن "المنزل يظل المكان الأكثر خطورة" للنساء، إذ إن 60 في المائة من مجموع النساء اللواتي ق تلن السنة المنصرمة، أي بمعدل 140 كل يوم أو واحدة كل عشر دقائق، وقعن ضحايا "لأزواجهن أو أفراد آخرين من عائلاتهن".

وسجل المصدر ذاته أن هذه الظاهرة "عابرة للحدود، وتؤثر على كل الفئات الاجتماعية والمجموعات العمرية"، مشيرا إلى أن مناطق الكاريبي وأمريكا الوسطى وإفريقيا وآسيا هي الأكثر تضررا.

وخلص التقرير الأممي إلى أنه رغم الجهود المبذولة في الكثير من البلدان، لا تزال جرائم قتل النساء عند مستوى "ينذر بالخطر".


تستضيف مدينة أكادير ما بين 29 نونبر وفاتح دجنبر 2024 المناظرة الوطنية التاسعة حول الصحة، والتي تنظمها الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة، المناظرة اعتبرتها الجمعية من صلب اهتماماتها وفي قلب النقاشات الصحية الراهنة المتعلقة بمفهوم الحكامة وموقع القطاع الخاص بالمنظومة الصحية والتمويل الصحي والرقمنة، إلى جانب حماية المعطيات الشخصية ورقة العلاجات الإلكترونية والعديد من المحاور سيتم النقاش حول مضامينها.

المناظرة الوطنية للصحة والتي تنعقد تحت شعار " نحو انتقال لحكامة الاستشفاء بالقطاع الخاص " بأحد فنادق مدينة أكادير ستعرف مشاركة خبراء ومختصين في الصحة ومجال الرقمنة، وتسليط المشاركين الضوء على عدة قضايا صحية راهنة ودراسة مستجدات ورش المنظومة الصحية ووقعها على المواطنين والعلاجات وعلى مسار المصحات الخاصة في المغرب، وستشكل المناظرة فرصة للمهتمين بالشأن الصحي وضمنهم نساء ورجال الإعلام، وهي مناسبة لتجديد موقف الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة في الانخراط التام لإنجاح الورش الملكي الرائد للحماية الاجتماعية، وضمنها الشق المتعلق بتعميم التغطية الصحية.

بلاغ الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة مشف برنامج الدورة التاسعة للمناظرة الوطنية للصحة ليومه السبت 30 نونبر عن تنظيم موائد مستديرة متعددة مخصصة لمواضيع مختلفة، والتي سيؤطر إحدى محاورها البروفيسور رضوان السملالي حول " الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة وإصلاح النظام الصحي: الرؤية والتحديات " ومشاركة مجموعة من الفاعلين الصحيين، وستشهد محاور المناظرة تسطير مواضيع من قبيل " واقع حال الرقمنة وتقاسم المعطيات الخاصة بالمرضي في مجال الصحة " يؤطرها أنس الدكالي وزير الصحة السابق، وكيفيات إنجاح هذا الورش وضمان حماية المعطيات الشخصية، إلى جانب وقع مشروع ورقة العلاجات الإلكترونية الخاصة بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي على مشاريع الرقمنة، وكيف يمكن للذكاء الاصطناعي المساهمة في تجويد الصحة العامة للمواطنات والمواطنين، من خلال خدمات صحية تتسم بالنجاعة وكل ما يرتبط بها...

ويشمل برنامج الدورة مجموعة عروض أخرى من قبيل "تدبير المخاطر: مقاربة استراتيجية"، و" التحفيزات الممكنة لدعم الاستشفاء الصحي الخاص "، إلى جانب ما يتعلق بالتمويل الصحي وبميثاق الاستثمار في علاقة بالصحة في القطاع الخاص، والمسؤولية الاقتصادية والاجتماعية للمؤسسات الصحية، وغيرها من المواضيع الأخرى التي تتميز براهنيتها التي ستتم مناقشتها وتسليط الضوء عليها.


تواصل شركة الخطوط الملكية المغربية، تعزيز أسطولها من الطائرات طويلة الأمد، على درب جعل المملكة مركزا يربط المغرب والقارة الإفريقية بباقي دول العالم.

واستقبل الفاعل الجوي الوطني يوم الأحد 24 نونبر 2024 طائرة جديدة من طراز بوينغ 787-9 دريملاينر.

هذه الطائرة التي تعد العاشرة من نوعها التي اقنتتها "لارام" في انتظار استقبال أخرى قبل متم سنة 2024.

وتأتي هذه الدينامية غير المسبوقة في سياق العقد البرنامج الذي وقعته مع الحكومة في يوليوز 2023 في تطوير يالفاعل الجوي الوطني، للإيفاء بعدد من الاسحقاقات، لاسيما مواكبة الطفرة السياحة التي تشهدها المملكة، وكذلك جعلها مركزا للطيران على المستوى القاري والعالمي، وذلك فضلا عن سياق الاستعدادات التي تشهدها المملكة من أجل استضافة بطولتي كأس إفريقيا 2025 وبطولة كأس العالم لكرة القدم، نسخة 2030.

بعد استقبال هذه طائرتها رقم 10 من نوع بوينغ 787-9 دريملاينر، وطائرة أخرى قبل نهاية العام، من المرتقب أن يطلق الفاعل الجوي الوطني، خطوطا جوية جديدة طويلة من قبيل الصين والبرازيل أمريكا الشمالية.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق