متابعينا الكرام في كل مكان أهلا وسهلا بكم وجولة عالمية في أسواق المال والأعمال والشركات والطاقة وكل جديد لليوم الخميس 28 نوفمبر 2024.. تأتيكم من بانكير.
البداية من أسواق الذهب العالمية حيث واصل الدولار القوي الضغط على أسعار المعدن الأصفر في ظل توقعات متزايدة بأن يضطر المستثمرون للتخلي عن ملاذهم الآمن التقليدي
وتشير البيانات الاقتصادية الأخيرة إلى أن البنك الفيدرالي قد يغير مساره بشأن السياسة النقدية ويتبع نهجا أكثر حذرا بشأن تخفيضات الفائدة، مما يزيد من الضغوط على أسعار الذهب.
وتراجع الذهب في المعاملات الفورية إلى 2627.60 دولار للأونصة (الأوقية) كما هبطت العقود الأميركية الآجلة للذهب إلى 2627.00 دولارا.
وارتفع مؤشر الدولار 0.1 بالمئة مما يقلل من جاذبية الذهب لحائزي العملات الأخرى.
الخبر التالي من المركزي الأوروبي حيث حذرا لاغارد رئيسة البنك مما وصفته بتدابير انتقامية ضد رسوم أميركا الجمركية
وفق بيان حذرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي من اتخاذ الدول الأوروبية لتدابير انتقامية، ردا على الرسوم الجمركية الجديدة المحتملة، والتي قد يفرضها الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.
وقالت لاجارد في مقابلة مع "فاينانشال تايمز" البريطانية، الخميس أنه يمكن عرض شراء بعض السلع من الولايات المتحدة، واستعدادنا للجلوس إلى طاولة المفاوضات لدراسة كيفية العمل معا.
مازلنا مع حضراتكم في جولتنا العالمية والخبر التالي حول خطورة سياسات ترامب والتي تهدد بإشعال فتيل حرب تجارية عالمية
وتشكل السياسات التجارية للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب محور جدل عالمي، في الوقت الذي يتبنى فيه نهجًا تصعيديًا قائمًا على فرض رسوم جمركية مرتفعة وإجراءات حمائية صارمة.
هذه السياسات الهادفة لتصحيح الميزان التجاري لصالح الولايات المتحدة، تثير قلقًا واسعًا بشأن انعكاساتها على الاقتصاد الأميركي نفسه، وحتى على النظام التجاري العالمي بأسره.
من خلال ما عُرف بـ"حرب الرسوم الجمركية"، يسعى ترامب إلى استهداف الصين وكندا والمكسيك، في محاولة لإعادة هيكلة علاقات بلاده التجارية.
وبحسب محللين، فإنه من شأن هذا التوجه الحمائي إطلاق موجة من الردود الانتقامية، بما هدد الاستقرار الاقتصادي ويربك الأسواق العالمية.
من الولايات المتحدة إلى تركيا وأزمة انتشار الدولارات المزورة في الأسواق ما أجبر الحكومة على التحرك
وعملت السلطات التركية على تفادي الأضرار التي قد يسببها تداول دولارات مزورة، بحسب ما نقلت وكالة رويترز.
وقال مصدر تركي لوكالة رويترز إن عدة مكاتب صرافة وبنوك في البلاد توقفت عن قبول بعض الدولارات بسبب انتشار الأوراق النقدية المزورة.
ومن أخبار الشركات العالمية ننهي جولتنا بخبر حول موافقة الحكومة الإسبانية على رفع حصة الاتصالات السعودية في تليفونيكا.
وأعطت الحكومة الإسبانية الضوء الأخضر لشركة الاتصالات السعودية، أكبر شركة اتصالات في المملكة، لزيادة حصتها في شركة «تليفونيكا» بأكثر من خمسة بالمئة إلى 9.9 بالمئة.
وقال وزير الاقتصاد الإسباني، كارلوس كويربو، الخميس: إنه تم تحديد الإجراءات والشروط وقبلتها الشركة السعودية طواعية لضمان تنفيذ العملية.
0 تعليق