نفى الكرملين صحة التقارير التي تداولتها وسائل الإعلام التركية التي تشير إلى أن أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، تطلب الطلاق ومغادرة روسيا.
في الوقت نفسه نفى متحدث الكرملين دميتري بيسكوف، التقارير الإعلامية التركية التي أشارت إلى وضع قيود على تحركات الأسد وتجميد أصوله العقارية.
وردا على سؤال عما إذا كانت هذه التقارير صحيحة، قال بيسكوف "لا، إنها لا تتوافق مع الواقع".
وكانت تقارير إعلامية أشارت إلى أن زوجة بشار الأسد طلبت الطلاق، بعد أن أعربت عن عدم رضاها عن حياتها الجديدة في العاصمة الروسية موسكو، بعد سيطرة المعارضة على دمشق وأنها تريد العودة إلى بريطانيا لتلقي العلاج من السرطان.
للمزيد: تابع خليجيون نيوز، لمواقع التواصل الاجتماعي تابعنا على الفيس بوك وعلي اليوتيوب وعلي موقع أكس.
0 تعليق