انتهت الممثلة الأمريكية جينيفر لوبيز، من تسوية طلاقها رسميا من الممثل الأمريكي بن أفليك، بعد زواج دام لعامين فقط، وانفصل الثنائي منذ 8 أشهر قبل إعلان طلاقهما رسميا.
وتقدمت جينيفر لوبيز بطلب الطلاق في أغسطس 2024، على الرغم من أن الزوجين ذكرا في مستندات المحكمة أنهما انفصلا في أبريل 2023.
وكشفت مجلة «People» أن جينيفر لوبيز كشفت سبب انفصالها يعود إلى «الاختلافات التي لا يمكن التوفيق بينها»، كما طلبت أن بعد الطلاق استعادة اسمها السابق “جينيفر لين لوبيز” بعد انتهاء زواجها.
تفاصيل طلاق جينيفر لوبيز
ولم تطلب جينيفر لوبيز، نفقة زوجية بعد الطلاق، وأن كلا من الطرفين سيحتفظ بما اكتسبه خلال الزواج، كما تم التوصل إلى تسوية بشأن منزل الثنائي الذي اشتروه مقابل 61 مليون دولار، على أن يتم بيعه في المستقبل القريب.
وكان أثارت أنباء طلاق بن أفليك وجينفر لوبيز، اهتمام جمهور الفن، بعد التكهنات من المعجبين حول مستقبل علاقة الثنائي الشهير، خصوصاً بعد أنباء عن مغادرة «بن» منزل الزوجية.
خطوبة جينيفر لوبيز وبن أفليك
كانت لوبيز وأفليك مخطوبين سابقًا في نوفمبر 2002 بعد أن بدأوا في المواعدة في يوليو من ذلك العام. ثم أعاد الاثنان إحياء علاقتهما الرومانسية في عام 2021. تشارك لوبيز أيضًا التوأم ماكس وإيمي، 16 عامًا، مع زوجها السابق مارك أنتوني.
0 تعليق