اشاد د محمد عبد الفتاح مصطفى رئيس الاتحاد العربي للتعليم والبحث العلمي بشجاعة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بدوره الفعال بل الاكثر فاعلية في وقف الحرب علي غزة وقال مصطفي الرئيس  أن شجاعة القائد وخبرة رجل المخابرات له الدور الاكبر في وقف هذه الحرب. واضاف مصطفي ان  الرئيس السيسي أثبت في أزمة غزة أن القيادة ليست مجرد كلمات أو خطابات، بل أفعال تعكس الشجاعة والحكمة. واوضح مصطفي ان الرئيس السيسي بخبرته المخابراتية ورؤيته السياسية، قاد مصر لتلعب دورًا محوريًا في تحقيق التهدئة، مؤكدًا أن أمن المنطقة واستقرارها أولوية لا يمكن التهاون فيها. كما انه بفضل خلفيته  تمكن  من التعامل بحنكة مع الأطراف المتصارعة، وفرض منطق التفاوض والحوار كبديل عن لغة السلاح. لانه عندما تتصاعد الأزمات الإقليمية إلى مستويات تهدد السلم والاستقرار، تظهر الحاجة إلى قيادة شجاعة وحكيمة تتخذ قرارات جريئة لتحقيق التهدئة وإنقاذ الأرواح. وقد لعبت المخابرات العامة المصرية دورًا محوريًا في التوسط بين الأطراف المتنازعة، بتوجيه مباشر من الرئيس السيسي، حيث قدمت معلومات دقيقة وتحليلات ميدانية ساعدت في الوصول إلى حلول عملية.واضاف د محمد عبد الفتاح انه في أزمة غزة الأخيرة، تجلّت هذه القيادة في شخص الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي استند إلى شجاعته وخبرته  لإيقاف حرب كانت تهدد بمزيد من الدمار والمعاناة. وتجلت خبرته وشجاعته في قراره الواضح بفتح معبر رفح أمام المساعدات الإنسانية وإرسال فرق طبية ومساعدات إغاثية عاجلة إلى غزة، على الرغم من التحديات التي واجهته. وهذا القرار أكد إصرار مصر على الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني، مهما كانت التضحيات حيث امر سيادته بفتح المستشفيات المصرية لاستقبال المصابين من غزة.والتوجيه السريع بإطلاق مبادرة لإعادة إعمار القطاع، مما يعكس التزامًا عميقًا تجاه الشعب الفلسطيني. وقد قوبل ذلك بإشادة دولية بخبرة القيادة المصرية

وتقدير العالم لجهود الرئيس السيسي في وقف الحرب وذلك لم يكن مفاجئًا. حيث ان العديد من القادة وصفوا دوره بالحاسم، وأشادوا بقدرته على إدارة ملف بالغ التعقيد بحنكة ودبلوماسية عالية لانه واجه قبل ذلك العديد من المواقف بداية من ٣٠ يونيو مرورا بتطهير سيناء ومحاربة الارهاب وتطوير العشوائيات حفظه الله لمصر وحفظ مصر به قائدا شجاعا وحفط لمصر ريادتها وقيادتها وجيشها وشرطتها وشعبها وأمنها وأمانها من كل شر يارب العالمين