ملفات العيار الثقيل في قمة أبو ...

بانكير 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

 


متابعينا الكرام في كل مكان أهلا وسهلا بكم وتحليل جديد لأهم التقارير والحليلات اللي قدمتها وحدة أبحاث بانكير على مدار الساعة النهاردة الخميس 16 يناير..

منصات بانكير قدمت النهاردة عدد مهم من التقارير .. وفي مقدمتها تقرير بيتكلم عن زيارة الرئيس السيسي للإمارات

وقال التقرير إنه النهاردة الرئيس عبد الفتاح السيسي وصل أبوظبي في زيارة مهمة لدولة الإمارات العربية الشقيقة.. الزيارة دي مش عادية لأن فيها اتفاقيات اقتصادية ضخمة بين مصر والإمارات هتكون ليها تأثير كبير على السوق المصري خلال الفترة الجاية.. والحديث دلوقتي كله عن شراكات اقتصادية استراتيجية هتنقل التعاون بين البلدين لمستوى جديد تماما

وقال التقرير إن الزيارة دي مش بس زيارة دبلوماسية.. دي زيارة اقتصادية بامتياز.. مصر والإمارات هيعملوا خطوات جبارة في مجالات الاستثمار و الصناعة والبنية التحتية.. وهيوقعوا عدد من الاتفاقيات في مجالات متنوعة منها الطاقة المتجددة النقل السياحة والتكنولوجيا

ولفت التقرير إن الاقتصاد المصري هيستفيد بشكل كبير من الاستثمارات الإماراتية اللي هتدخل مصر في مشاريع ضخمة.. في مجالات زي الطاقة، الزراعة، والصناعة.. يعني مش بس فلوس كمان هيكون في نقل تكنولوجيا وخبرات من الإمارات لمصر اللي هتساعد في تحفيز الصناعة المحلية وفتح أسواق جديدة

وكشف التقرير إن الإمارات هتدخل في مشروعات كبيرة مع الحكومة المصرية لتمويل مشروعات البنية التحتية زي الطرق والمطارات عشان تحسن الكفاءة وتزيد من الربط بين المدن والمناطق الاقتصادية في مصر

ولخص التقرير إنه على  المدى القريب هنشوف تدفقات استثمارية ضخمة من الإمارات في مصر.. خصوصًا في قطاع السياحة لأن الإمارات عندها خبرات كبيرة في المجال ده وبالتالي هتساعد مصر في تطوير القطاع الحيوي وزيادة عدد السياح مع المشاريع الضخمة اللي هتنفذ في منطقة البحر الأحمر والعاصمة الإدارية الجديدة


وحدة أبحاث بانكير قدمت تقرير مختلف عن  مشروع مصري في إفريقيا

وقال التقرير إن افريقيا من أهم الأسواق الاقتصادية لمصر وهي بمثابة كنز للدولة المصرية لأن فيها تنمية اقتصادية كبيرة بتحصل في دول أفريقية كتيرة وكل يوم حجم الاقتصاديات بيزيد في القارة وإن دي فرصة لمصر أنها تنتشر اكتر واكتر في واحدة من اقرب الأسواق ليها واللي متعطشة للمنتجات المصرية

. وشرح بانكير إن فيه تعاون اقتصادي واتفاقيات كتير بين مصر والدول الأفريقية وفيها تفضيل للشركات والمنتجات المصرية عن غيرها وشفنا مشروعات عملاقة نفذتها الشركات المصرية في دول أفريقية وعربية في افريقيا زي اللي بيحصل في ليبيا دلوقتي واللي الشركات المصرية عاملة إنجازات ضخمة وبتساهم في إعادة الإعمار وكمان مشروعات الشركات المصرية في تنزانيا والكونغو ودول تانية كتير ودا لأن السوق الأفريقية سوق مفتوح للشركات والمنتجات المصرية وبيرحب بيها .

وسلط التقرير الضوء على على مشروع طريق القاهره - كيب تاون .. ودا مشروع طريق دولي بيخترق القارة الأفريقية من أقصى الشمال في مصر إلى أقصى الجنوب في دولة جنوب افريقيا وبيمر ب9 دول فى القارة بداية من مصر مرورا بالسودان ثم إثيوبيا ثم كينيا ثم تنزانيا ثم زامبيا ثم  زيمبابوي وينتهي في جنوب أفريقيا بطول 10200 كيلومتر.


وقال تقرير بانكير إنه بمجرد الإنتهاء من المشروع البري التجاري هتكون مصر وجنوب افريقيا حلقة وصل لنقل البضايع بين أوروبا وآسيا إلى أفريقيا  وزيادة صادراتها إلى أفريقيا لتصل إلى 30 مليار دولار في خلال 3 سنين ويقدر  أي مستثمر نقل بضاعته لأي دولة من الدول اللي بيمر بيها الطريق في زمن قياسي .

ولفت التقرير  إن مصر ساعتها هتكون البوابة الرئيسية الشمالية لدول وسط افريقيا ودا هيعزز تحول مصر لمركز تجاري عالمي وغير أن المشروع هينعش الصناعة المصرية بشكل كبير وفي المستقبل الطريق الجديد هيكون شريان حياة وتجارة وتدفق السياحة كمان.

 

التقرير الأخير في اللي قدمته منصات بانكير كان بيتكلم عن استثمارات أجنبية بميليارات الدولارات

واستهل التقرير إن الحكومة مش بس مهتمة بزيادة إنتاج حقول البترول .. لكن كمان بتحاول تستفيد أقصى استفادة من الحقول الحالية وتنميتها بشكل يضمن استدامتها لأطول فترة ممكنة

وأشار بانكير إن الموضوع بدأ يكون جدّي بخصوص العروض اللي استقبلتها بوابة مصر للاستكشاف والإنتاج في الربع الأخير من 2024.. وفيه شركات عملاقة بتعرض على مصر الاستثمار في 35 منطقة جديدة في الصحراء الغربية والبحر الأحمر وخليج السويس والصحراء الشرقية.. ودي مناطق مغرية جدا للشركات العالمية المهتمة بقطاع البترول والغاز

وقال التقرير إن فيه كمان بعض العروض الخاصة بتطوير حقول زيت قديمة.. وده ليه تأثير كبير على زيادة الإنتاج بشكل مستمر.. يعني بنتكلم عن رفع الإنتاج في 14 منطقة متقادمة.. 7 من المناطق دي في خليج السويس والصحراء الشرقية والـ 7 التانين تابعين للهيئة المصرية العامة للبترول

الدراسات حاليًا شغالة على العروض دي.. ووزراة البترول بتدرس العروض باهتمام وتركيز كبير عشان تختار الأنسب لتحقيق أقصى استفادة للدولة والمستثمرين.. بنقول "باهتمام وتركيز" لأن الدراسات دي مش بسيطة.. يعني لو العرض متعلق بتطوير الحقول القديمة بيحتاج تقريبا شهر علشان يخلصوا تقييمه.. أما بالنسبة للاستكشافات الجديدة فده بياخد حوالي شهرين


ووضح التقرير إن مصر في طريقها لتكون واحدة من القوى الرئيسية في إنتاج الزيت والغاز في المنطقة.. فلو كنت مهتم بالعروض دي.. استعد لأنه في النصف التاني من السنة الجاية هيتم طرح مناطق استكشاف جديدة لرفع إنتاج الزيت الخام والغاز الطبيعي بشكل أكبر.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق