طالب الإعلامى أحمد موسى بإجراء حوار مجتمعى بشأن نظام البكالوريا بديل الثانوية العامة، لافتا إلى أنه يقضى على، الدروس الخصوصية، والاستغناء عن شراء الكتب الخارجية.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديم برنامج “على مسؤوليتى”، المذاع عبر قناة “صدى البلد”، أن وزارة التعليم تستهدف تعزيز القيم الأخلاقية من خلال إدراج مادة التربية الدينية (إسلامية ومسيحية) ضمن المناهج التعليمية، بالتعاون مع الأزهر والكنيسة.
" title="YouTube video player" frameborder="0">
التربية الدينية
وأضاف أحمد موسى،إدخال مادة التربية الدينية كمادة مؤثرة في المجموع سيزيد من اهتمام الطلاب وأسرهم بها.
وأشار أحمد موسى إلى أهمية تدريس الدين الصحيح والتوعية بالقيم الإنسانية، مع التركيز على القضايا السلبية كالإلحاد والمثلية الجنسية، وضرورة تعليمها مبكرًا، خصوصًا في المراحل الثانوية.
وفي سياق متصل، قال الدكتور محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم، مساء اليوم السبت، إن الدين مادة أساسية في الثانوية العامة وليس أقل من باقي المواد.
وأضاف عبداللطيف خلال لقائه مع رؤساء مجالس إدارات ورؤساء تحرير الصحف والمواقع والسادة الإعلاميين، أن إضافة الدين جاء بالتنسيق مع الأزهر والكنيسة لتعليم وتربية أولادنا على الأخلاق الحميدة، بر الوالدين والاخلاقيات وغيرها من الصفات الطيبة التي نريد أن يكتسبها أبنائنا.
وزير التعليم: المواد اللي خارج المجموع الطلبة ما بتفتحهاش
وتابع وزير التعليم:«المواد اللي خارج المجموع الطلبة ما بتفتحهاش، هل أقوله الدين مش في المجموع ومش مهم وأطلب منه يتمسك بالأخلاق والقيم»
وأوضح محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني « أكبر مشكلة في مادة الدين كانت في التصحيح، إنهاردة التصحيح الكتروني وممكن نضع الامتحان إلكتروني، ما حدش بيدخل في وضع وتصحيح الإمتحان، والطالب مش هياخد درس في الدين وعند فتح موضوع الفرص المتعددة للطالب لن يكون هناك ضغط رهيب علي الطالب كما هو الحال حاليًا .. وهناك وسائل كثيرة يستطيع الطالب اللجوء منها منصات الوزارة وغيرها بعيدا عن الدروس الخصوصية»
وقال إن نظام الثانوية العامة كان يحتاج إلي تعديل عاجل فعدد المواد غير طبيعي إلي جانب ما يمثله من ضغط تحولت معه الثانوية العامة إلي كابوس في المنزل المصري، فنظام الثانوية العامة بشكله الحالي ليس له مثيل في العالم، وأن الهدف من نظام البكالوريا هو رفع كاهل وكابوس الثانوية العامة عن الأسرة المصرية.
وأوضح محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني « أكبر مشكلة في مادة الدين كانت في التصحيح، إنهاردة التصحيح الكتروني وممكن نضع الامتحان إلكتروني، ما حدش بيدخل في وضع وتصحيح الإمتحان، والطالب مش هياخد درس في الدين وعند فتح موضوع الفرص المتعددة للطالب لن يكون هناك ضغط رهيب علي الطالب كما هو الحال حاليًا .. وهناك وسائل كثيرة يستطيع الطالب اللجوء منها منصات الوزارة وغيرها بعيدا عن الدروس الخصوصية»
وقال إن نظام الثانوية العامة كان يحتاج إلي تعديل عاجل فعدد المواد غير طبيعي إلي جانب ما يمثله من ضغط تحولت معه الثانوية العامة إلي كابوس في المنزل المصري، فنظام الثانوية العامة بشكله الحالي ليس له مثيل في العالم، وأن الهدف من نظام البكالوريا هو رفع كاهل وكابوس الثانوية العامة عن الأسرة المصرية.
0 تعليق