لقجع: الأشغال انطلقت لبناء مركبين ببوسكورة ومديونة وملعب الحسن الثاني الكبير سيتسع ل 115 ألف متفرج

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، أن المركب الرياضي محمد الخامس سيفتتح أبوابه في حلة جديدة تليق بمدينة الدار البيضاء وبجماهير فريقي الرجاء والوداد، وبتاريخ هذه المعلمة الكروية التي تظل شاهدا حيا على تاريخ وتطور كرة القدم الوطنية.

وأشار رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إلى أنه تمت إعادة تجهيز المركب لتبلغ طاقته الاستيعابية أكثر من 44 ألف متفرج، مضيفا أنه تم تجهيزه بكل الوسائل الحديثة في مستودعات الملابس ومنصة الصحافة وغيرها من المرافق التي ستحسن ولوجية الجماهير العريضة.

واعتبر لقجع أن هذه المعلمة الكروية ستكون واحدة من الإنجازات التي ستشهدها الدار البيضاء الكبرى، مشيرا إلى أن العاصمة الاقتصادية ستحظى في إطار احتضان المملكة لنهائيات مونديال 2030 بتشييد ملعب الحسن الثاني ببنسليمان بسعة قياسية تتجاوز 115 ألف متفرج، والذي انطلقت فيه الأشغال وسيكون جاهزا في أفق سنة 2027.

وسجل رئيس الجامعة بأنه استعدادا للاستحقاقات الكروية المقبلة، انطلقت الأشغال لتهيئة وتجهيز مجموعة من الملاعب بالدار البيضاء، مبرزا أن مدرسة تكوين الوداد الرياضي وأكاديمية الرجاء الرياضي ستعرفان تجهيز ملاعبهما بالعشب الطبيعي، ونفس الأمر بالنسبة لملعبي الوازيس وبنجلون.

وتابع أن الهدف من هذه الأوراش هو الاستفادة من الإرث الرياضي لهذه التظاهرات الكبرى، ووضع هذه المنشآت رهن إشارة الفرق الوطنية وفي مقدمتها الوداد والرجاء.

وقال إن عملية تجهيز ملعب العربي الزاولي وملعب الأب جيكو ستتواصل أيضا، مشيرا إلى أن الأشغال انطلقت في مركبين، ببوسكورة على مساحة 32 هكتار، وهما مركب وطني يوازي مركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، ومركب فيدرالي في مدينة مديونة على مساحة 12 هكتار.


 أطلقت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، منصة خاصة بالإعلانات الوقفية، وهي خدمة  إلكترونية مصممة لدعم وتعزيز المشاريع الوقفية من خلال استخدام الإعلانات والترويج لها داخل العالم الرقمي، ما يضمن وصولا أوسع للمتلقي.

وحسب الوزارة، فإن المنصة تهدف تسليط الضوء على أهمية الأوقاف ودورها في خدمة المجتمع، والترويج للفرص المتاحة للتبرع أو المشاركة في المشاريع الوقفية، مع رفع الرهان لتحقيق تأثير إيجابي في المجتمع من خلال تحسين فعالية الأوقاف وجذب الدعم اللازم لتحقيق أهدافها الإنسانية والخيرية.

وعند تصفح المنصة، يجد الزائر أمامه تبويبات متعددة تسهل الوصول لنوع الغرض من الوقف، مثل الركن الخاص بالبرامج التوقعية المتعلقة بالمشاريع المستقبلية، وركن خاص بكراء الأملاك، وآخر خاص بكراء الأملاك الفلاحية، وقسم المعاوضات، وقسم الاستثمارات الوقفية، إلى جانب نافذة مخصصة للشراكات، وأخرى خاصة بتنظيم مقابلات انتقائية لتعيين القباض  المكلفين  بتحصيل مداخيل الأملاك الوقفية.

ويتضمن كل ركن إعلانات حول الوقف مع تفاصيل تتعلق بمكان تواجده بالتفصيل، ومساحته والشروط اللازمة للمنافسة، كم يتم تحيين العروض بطريقة تضمن سير عمل المنصة بعد نشر كل إعلان.


تصدر المغاربة قائمة البلدان المستفيدة من تصاريح الإقامة في فرنسا العام الماضي. وبحسب التقرير السنوي للهجرة الذي نشرته وزارة الداخلية الفرنسية، فقد أصدرت فرنسا 336.700 تصريح إقامة في العام الماضي، بزيادة قدرها 1.8% مقارنة بعام 2023.

وفي أعلى قائمة أسباب الإصدار، مثلت تصاريح الطلاب ثلث الإجمالي (109.300) والأسباب العائلية الربع (90.600). وشهدت طلبات الحصول على تصاريح الإقامة لأسباب مختلفة ارتفاعاً حاداً بنسبة 13.5%. وفيما يتعلق بطلبات الحصول على تصاريح الإقامة لأسباب اقتصادية، فقد استقرت عند نحو 55.600 طلب.

واعتبارا من عام 2023، أصبحت الدول المغاربية الثلاث وعلى رأسها المغرب، في صدارة بلدان المنشأ للمتقدمين للحصول على تصاريح الإقامة. المملكة المغربية في المركز الأول (11%). وتليها الجزائر (9%) وتونس (7%). وتأتي بعد ذلك الصين والولايات المتحدة وأفغانستان.

من ناحية أخرى، سجلت طلبات اللجوء انخفاضا بنسبة 5,5%. وقالت الوزارة إن إجمالي الطلبات بلغ 157 ألفا و947 طلبا في عام 2024، مقارنة بـ167 ألفا و56 طلبا في عام 2023.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق