عبر بلال ندير، لاعب أولمبيك مارسيليا الفرنسي لكرة القدم، عن سعادته بحمل قميص المنتخب الوطني، مشيرا إلى أنه يأمل في تحقيق الإنجازات مع الأسود وإسعاد الجماهير المغربية في المستقبل.
وقال ندير، في تصريح للموقع الرسمي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم: "لدى خروجي من المسجد، وصلني خبر استدعائي للمنتخب المغربي، وأول شيء قمت به هو الحديث إلى والدتي، كانت هناك فرحة كبيرة".
وأضاف: "المنتخب المغربي قوي ويمتلك لاعبين كبار، لقد رأينا ما حققه في كأس العالم 2022 وإن شاء الله نكون في المستوى خلال كأس إفريقيا القادمة".
وتابع: "شرف كبير لي بتمثيل المنتخب المغربي، نأمل تحقيق الانتصارات والإنجازات وإسعاد الجماهير المغربية".
بمناسبة شهر رمضان المبارك، وتزامنا مع اليوم العالمي لحقوق المستهلك، نظمت مؤسسة الملتقى والجامعة الوطنية لجمعيات المستهلك الثلاثاء 18 مارس الجاري بقاعة المحاضرات بالمركب الإداري والثقافي للأوقاف ، ندوة علمية تحت عنوان :" البنوك التشاركية في المغرب ما وقعها على المستهلك؟".
وعرفت الندوة مشاركة ومختصين في المالية التشاركية ورجال قانون وكذا فاعلين في الدفاع عن حقوق المستهلك. وخلال هذه الندوة تم تسليط الضوء على أهمية البنوك التشاركية التي جاءت لخدمة مصالح المستهلك انطلاقا من أسسها الشرعية ، و أن حماية المستهلك مندرجة في عقودها.
كما تم تقييم تجربة البنوك التشاركية والإضافات التي قدمتها للمستهلك ، سواء من حيث الممارسة الفعلية وما راكمته من تجارب وخبرات ، وأيضا استعراض النقائص التي رافقت هذه التجربة وانعكاساتها على المستهلك وحقوقه ، مع استكشاف الآفاق المستقبلية لأداء هذه البنوك للرفع من مستوى هذا الأداء ليتجاوب مع تطلعات المستهلك ، خاصة في ظل التطلع الى اخراج عقود جديدة الى حيز الوجود لهذه البنوك الى جانب العقود الحالية المتمثلة أساس في عقود المرابحة والتامين التكافلي،
يشار الى أن مؤسسة الملتقى التي يرأسها الدكتور مولاي منير القادري ، يقوم عملها على ثلاث محاور أساسية وهي : القيم، التنمية والسلام ، وتروم من خلال أنشطتها المتنوعة ترسيخ قيم الوطنية والمواطنة، وتعزيز الانتماء والمسؤولية المجتمعية، من خلال مبادرات متنوعة تشمل دعم الحوار الثقافي والديني، وتنمية روح المواطنة، إضافة إلى التعريف بمبادئ التنمية المستدامة وحماية التراث اللامادي كجزء من هويتنا الوطنية. وقد دأبت المؤسسة على تنظيم العديد من التظاهرات الفكرية والثقافية والاجتماعية على مدار السنة، والتي تحظى بالرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.
عبرت الهيئة الديمقراطية المغربية لحقوق الانسان، عن استنكارها الشديد حول قضية الاستغلال الجنسي لـ 14 فتاة قاصر، والتي نتج عنه حمل لبعضهن ، حيث كشفت التحقيقات عن تورط 8 متهمين من بينهم دركي و فلاح نافذ و ثلاث تلميذات بجماعة گيگو إقليم بولمان.
وأشارت الهيئة في بيانها الاستنكاري، أن القضية تفجرت عقب محاولة انتحار إحدى التلميذات بعد ابتزازها بنشر مقطع فيديو مصوّر من قبل صديقتها، على اثر ذلك تقدمت أسرتها بشكاية، ما دفع النيابة العامة بميسور إلى فتح تحقيق أسفر عن اعتقال 8 متهمين، وسط أخبار تتحدث عن كون العدد قابل للارتفاع في الأيام القادمة.
وأمام هذه التطورات، قالت الهيئة أنها قلقة إزاء تصاعد حالات اغتصاب الأطفال في المغرب، مع مطالبتها النيابة العامة بإصدار بلاغ توضيحي للرأي العام ، والذهاب بالبحث إلى أقصى مداه "نظرا لوجود ضحايا أخريات لم يستطعن التبليغ عما جرى لهن من اغتصاب و اعتداء لأسباب أسرية و اجتماعية تتعلق بخصوصية المنطقة" .
كما طالبت ذات الهيئة بتوفير الدعم النفسي و الاجتماعي للضحايا، مع دعوتها لباقي المنظمات الحقوقية والجمعوية إلى الانضمام لجهود متابعة كل تطورات هذا الملف لتجنب فرضيات التنازل باستخدام النفوذ، معتبرة أن ما وقع يندرج ضمن جرائم الاتجار بالبشر.
ودعت الهيئة الديمقراطية المغربية لحقوق الانسان، الجهات المسؤولة إلى حماية فضاء المؤسسات التعليمية و دور الطالبات و محيطها، مع توفير آليات حقيقية لحماية الأطفال من كافة أشكال التحرش والاستغلال الجنسي وانتشار المخدرات في الأوساط التعليمية، مضيفة أن هذه الجريمة تؤكد الحاجة إلى مراجعة القوانين المتعلقة بحماية القاصرين من الاعتداءات الجنسية بتشديد العقوبات و ضمان منع الإفلات من العقاب.
رصد رادار تابع للبحرية الملكية مروحية تُقلع نهاية الأسبوع الأخير، من منطقة القصر الصغير باتجاه الضفة الأوروبية.
وكشفت الأبحاث التي باشرتها عناصر الدرك القضائي بسرية الفحص أنجرة، عن تهريب كميات كبيرة من المخدرات عبر طائرة مروحية، بلغت حوالي 30 رزمة من مخدر الشيرا، أقلعت من دوار “طالع الشريف” بالقصر الصغير نحو الجنوب الإسباني.
وأفادت بعض المصادر الأمنية أن تتبع مسار المروحية بعد مغادرتها الأجواء المغربية أظهر احتمال هبوطها في البرتغال.
وانطلقت العربات، التي شاركت في نقل شحنات المخدرات، حسب المعطيات الأولية للبحث، من ضواحي منطقة ملوسة باقليم الفحص انجرة، وتمكنت من عبور المسالك القروية الوعرة لتفادي المراقبة الأمنية على الطرق الرئيسية.
وفي الوقت الذي شرعت فيه الأجهزة الأمنية في مراجعة كاميرات المراقبة بمنطقة الإقلاع لكشف المتورطين في هذه العملية الجوية غير القانونية، تمكنت عناصر الدرك الملكي بطنجة، من توقيف سائق شاحنة أمام منزله بحي "البرانص" وسط المدينة، للاشتباه في تواجد شاحنته بموقع لعملية تهريب دولي للمخدرات، حيث يتواصل البحث لتفكيك خيوط هذه القضية، بهدف الوصول إلى باقي المتورطين، سواء داخل المغرب أو خارجه.
وسبق خلال شهر يوليوز الماضي، أن أقدم مهربون دوليون للمخدرات، على التحليق والنزول بطائرة خفيفة ضواحي إقليم الحسيمة، وقاموا بنقل كمية من مخدر الشيرا، حيث فتحت مصالح الدرك الملكي بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة، ومكن من توقيف احد المتورطين في هذه العملية، وضبط بحوزته مبالغ مالية بالعملة الصعبة.
كما تمكن مصالح الدرك الملكي في شهر مارس من العام المنصرم، بتنسيق مع قوات تابعة لحرس الحدود الإسباني، من القبض على تسعة أشخاص متورطين في تهريب المخدرات عبر استخدام طائرتي هليكوبتر بين المغرب وقادس وإشبيلية، حيث تتم عمليات التهريب عبر رحلات جوية على علو منخفض وبدون استخدام الأضواء لتفادي رصدها.
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة وادي زم، يوم أمس الثلاثاء 18 مارس الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 47 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالتزوير واستعماله.
وقد جرى توقيف المعني بالأمر على خلفية الاشتباه في تورطه في تزوير وثائق إدارية ومحررات رسمية، حيث أسفرت عملية الضبط والتفتيش المنجزة بداخل منزل يستغله عن حجز 33 خاتما إداريا مزورا وأربعة أجهزة للنسخ والطباعة، علاوة على هاتفين محمولين وآلة للإضاءة فوق البنفسجية.
كما مكنت عملية التفتيش أيضا من العثور بحوزة المشتبه فيه على ثلاثة أجهزة كمبيوتر ومجموعة من الوثائق والشواهد الدراسية المزورة، فضلا عن خمسة كنانيش للحالة المدنية لا تحمل أية بيانات وعليها أختام وتوقيعات مزورة، وكذا مبلغ مالي قدره 30 مليون سنتيم يشتبه في كونه من متحصلات هذا النشاط الإجرامي.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا توقيف جميع المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
شهدت مخيمات تندوف يوم الثلاثاء 18 مارس ، تنظيم وقفة للتنديد باستمرار اختطاف الشيخ الصحراوي "فضيلي ول ابوه" الذي أرسل أكثر من مناشدة من أجل تحريره، وذلك بعد اختطافه منذ أربعة أشهر من طرف إحدى العصابات الناشطة في تهريب المخدرات، وذلك بعد أخذه كرهينة للضغط على ابنه المتورط في سرقة شحنة من المخدرات .
وتتهم أسرة المعني قيادات البوليساريو بترك المسن تحت رحمة مختطفيه، وذلك لوجود علاقات مشبوهة تربط العصابات مع قيادات البوليساريو، ما يجعل ساكنة المخيمات تحت رحمة العصابات ، وهو ما أكده عدم التجاوب مع نداءات الشيخ وأسرته لتحريره من مختطفيه الذين يواصلون عملهم تحت حماية قيادات البوليساريو بكل حرية.
ووجهت عائلة المختطف التي نظمت وقفة احتجاجية داخل المخيم، نداء لأصحاب الضمائر الحية من أجل المساهمة في تحرير الشيخ واستنكار ما وصفته بـ"الصمت المريب والتواطؤ المكشوف" وفق ما ورد ضمن" منتدى فورساتين" الذي نشر تسجيلا للوقفة الاحتجاجية التي شاركت فيها النساء إلى جانب الرجال، حيث تم التنديد بما يتعرض له البسطاء من تنكيل واستغلال وجرائم لأشخاص فوق القانون.
فقد 40 مهاجرا وعثر على ست جثث بعد غرق مركب في المتوسط، بحسب ما أعلنت الأمم المتحدة الأربعاء، في وقت ذكرت وسائل إعلام إيطالية بأن الحادثة وقعت قبالة جزيرة لامبيدوسا.
وقالت ممثلة مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين كيارا كاردوليتي على منصة “إكس” “ما زال هناك العديد من القتلى جراء حادث غرق جديد في المتوسط”، مضيفة بأن القارب المطاطي غادر تونس الاثنين وعلى متنه 56 شخصا.
وتحدثت وسائل إعلام إيطالية عن نجاة عشرة أشخاص.
فتحت مصالح الشرطة بولاية أمن فاس بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، يوم أمس الثلاثاء 18 مارس الجاري، وذلك لتحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة لشخص يبلغ من العمر 22 سنة، من ذوي السوابق القضائية، والذي يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بإهانة هيئة منظمة.
وكانت مصالح الشرطة بمدينة فاس قد رصدت شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيه شخص يقف على مقربة من سيارة للشرطة ويوجه عبارات مسيئة لمصالح الأمن الوطني، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه.
وقد تم إخضاع المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد الخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
0 تعليق