بدأت أحداث مسلسل قهوة المحطة الحلقة 7 بلقاء الظابط عمر مع معلم مؤمن في التمثيل حيث يخبره عمر بأنه كان لديه معزة خاصة عند مؤمن فينتقل العمل بمشهد فلاش باك حول علاقة مؤمن ومعلمه حيث يظهر أنه هو من شجعه على السفر لإثبات موهبته ونصحه بألا يهمل تلك الموهبة أبدا.
مسلسل قهوة المحطة الحلقة 7
وتستكمل أحداث مسلسل قهوة المحطة الحلقة 7 والتي رصدها موقع تحيا مصر ببدء مؤمن "أحمد غزي" التحضير لسفره رفقة والدته التي دعت له بأن يحقق حلمه، ثم يظهر المشهد إلى الوقت الحالي حيث تبكي والدة مؤمن نادمة على تركه يسافر بمفرده.

يبحث الظابط عمر عن خليفة، حيث تخبره سيدة بأنه خرج مسرعا وكان معه شوال ولكن لم تعرف السبب وكان شكله غريب ويخوف من يراه، فيقوم عمر بالنظر في مكان منزله ليجد دما على الأرض وغويشة ذهب لسيدة ما.
الظابط عمر يحلم بمؤمن الذي يخبره بقاتله
يترك الظابط القرية وأثناء سفره ينام قليلا ليحلم بمؤمن الذي يتواجد معه في القهوة وحوله جمع المتهمين، حيث يخبره بأن كل من موجود في القهور طيب لكنهم قتلوه، فيسأله من القاتل، ليعطيه مقولة في كتاب كان يقرأه فيستيظ الظابط عمر مفزوعا.
ويستكمل مسلسل قهوة المحطة الحلقة 7 تحقيق الظابط عمر مع شوكة الذي سرق مؤمن حيث يخبره بأن يقول اين رأي مؤمن من قبل، ويستعرض العمل مشهد فلاش باك لمؤمن مع شوكة حيث طلب تشاجر معه مؤمن كالعادة وطلب منه أن يخلع ملابسه جميعها، لكنه نجح في الهرب منه، فيخبره الظابط بأن يقول الحقيقة فيشير إلى أنه رأه في مرة أخرى، وترصد الأحداث وجود مؤمن في المسجد وبعد انتهاء اليوم يطلب منه شيخ المسجد أن يخرج منه فيطلب منه أن يظل به لأنه غريب لكنه يخبره بأن وزارة الأوقاف مانعة هذا الشيء، فيترك المسجد ويذهب ليجد مكان شبه مهجور فيدخل وينام به في وسط فرحة شديدة تغمره، وهناك يعثر على شوكة حيث يقوم بانقاذه من بعض الأشخاص.
استجواب شخص جديد في قضية قتل مؤمن
وتنقل أحداث مسلسل قهوة المحطة استجواب شخص جديد في قضية قتل مؤمن وهو حمادة والذي يقول إنه كان يكاد أن يقتله مرة حيث يمشي وراءه ويقول له بأن ريشة يكرهه وينوي أن يضعه في أزمه، ويقول له أن ريشة وراءه العديد من البلطجية ويجب أن يأخذ حذره، وينتهي التحقيق مع حمادة وتدخل شروق التي كانت تعشق مؤمن حيث يخبرها عمر بأن مؤمن كتب عنها الكثير فتنهار من البكاء أمامه ويبدأ في الاستماع الى أقاويلها فتتهم والدها بأنه من قتل مؤمن وان لديها دليل على ذلك لتغلق الحلقة عن هذا الأمر.
0 تعليق