أعرب الوفد القبطي عن تهاني الكنيسة القبطية الأرثوذكسية للبابا لاون الرابع عشر بهذه المناسبة. وكان قداسة البابا تواضروس الثاني قد كلف وفداً يضم الأنبا برنابا، أسقف تورينو وروما، والأنبا دميان، أسقف شمال ألمانيا و رئيس دير السيدة العذراء و القديس موريس بهوكستر، والأنبا مارك، أسقف باريس وشمال فرنسا، والأنبا كيرلس، الأسقف العام بلوس أنجلوس، لتمثيل الكنيسة في المراسم وتقديم التهاني باسمها.
و فى سياق اخر في لحظة تاريخية بارزة، أصبح البابا ليو الرابع عشر أول شخصية من أصول أمريكية تتولى منصب البابوية، مما يضيف إنجازًا مميزًا إلى تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. ببلوغه التاسعة والستين، يشهد هذا الحدث حقبة جديدة في عالم ديني مليء بالتغيرات المستمرة. في خطابه الافتتاحي، شدد البابا على التزامه بتحقيق وحدة الكنيسة لتكون رمزًا يجسد المحبة والسلام. كما دعا بشكل واضح إلى تبني نهج ديني يركز على بناء الوحدة بدلًا من تأجيج الانقسامات، مشيرًا إلى أن هذا النهج يمثل المنطلق الأساسي لتحقيق التعايش السلمي بين جميع البشر.
كاتب محتوى بالمواقع الالكترونية، كاتب مقالات متوافقة مع معايير السيو، ولدي الكثير من المقالات ولدي نماذج مع تحقيق أفضل النتائج و اكتب في العديد من المجالات الاخبار العامة، والبورصة والاقتصاد والرياضة والمنوعات وأخبارالفن والصحة والرشاقة والاخبار القبطية والمسيحية.
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
جميع الحقوق محفوظة لموقع صوت المسيح الحر - تطوير 3A Digital
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy. I Agree
0 تعليق