طقس الأحد.. جو حار مع تشكل كتل من الضباب في سواحل الأطلسي

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الأحد، استمرار الطقس الحار بعدد من مناطق البلاد، بما في ذلك السايس والريف وشرق البلاد والمناطق المتواجدة غرب الأطلس والجنوب-الشرقي وداخل الأقاليم الصحراوية.

وسيلاحظ خلال الصباح والليل تشكل كتل من الضباب فوق سهول وسواحل المحيط الأطلسي وكذا بغرب الساحل المتوسطي، مع ظهور بعض السحب المنخفضة التي ستكون كثيفة شيئا ما بالسواحل الوسطى وبالشمال-الغربي للأقاليم الجنوبية، مع نزول بعض القطرات من الأمطار الخفيفة محليا.

وستكون الأجواء قليلة السحب إلى أحيانا غائمة فوق مرتفعات الأطلسين الكبير والمتوسط والهضاب الشرقية، حيث ستتساقط بعض القطرات المطرية والتي يحتمل أن تكون مصحوبة برعد متفرق.

كما يرتقب تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما بكل من منطقة طنجة ومرتفعات الأطلس وجنوب المنطقة الشرقية والجنوب-الشرقي للبلاد والسواحل الجنوبية.

وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 10 و15 درجة بمرتفعات الأطلسين الكبير و المتوسط، وما بين 20 و25 درجة بالمنطقة الشرقية والسايس والريف وهضاب الفوسفاط ووالماس وتادلة والجنوب الشرقي، وستكون ما بين 16 و20 درجة في ما تبقى من ربوع المملكة.

أما درجات الحرارة خلال النهار فستكون في ارتفاع بالجنوب الشرقي للبلاد وبالجنوب.

وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان إلى هائج بالبوغاز وعلى طول الساحل الأطلسي.


أعلنت اللجنة المنظمة للمباراة الودية التي ستجمع بين المنتخب الوطني ونظيره البنيني، أن اللقاء سيقام بشبابيك مغلقة، وذلك بعد نفاد جميع التذاكر التي تم طرحها للبيع مسبقا.

وستجرى هذه المواجهة يوم غد الإثنين، على أرضية المركب الرياضي بمدينة فاس، ابتداء من الساعة التاسعة ليلا، ضمن استعدادات الأسود لتصفيات كأس العالم ونهائيات كأس إفريقيا التي يحتضنها المغرب في دجنبر ويناير القادمين.

ودعت اللجنة المنظمة كافة الجماهير الحاضرة إلى احترام الترتيبات التنظيمية والتعليمات الأمنية، لضمان مرور المباراة في أجواء رياضية راقية تعكس الروح الحضارية للجمهور المغربي.

كما ناشدت اللجنة المنظمة جميع المشجعين الذين لا يتوفرون على تذاكر، بعدم التوجه إلى المركب الرياضي، مؤكدة أن عدد التذاكر المطروحة يعادل الطاقة الاستيعابية للمقاعد المتوفرة، وذلك حفاظا على سلامة الجميع وتفاديا للاكتظاظ.


في إطار سياسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الرامية إلى تفعيل أنشطة التكوين المستمر، نظّم الاتحاد الدولي لكرة القدم، بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، النسخة الثانية من ورشة “الحماية في الوسط الكروي”، وذلك خلال الفترة الممتدة من 2 إلى 6 يونيو 2025، بمركب محمد السادس لكرة القدم.

وتهدف هذه الورشة إلى مواصلة ترسيخ الجهود التي تبذلها الفيفا من أجل ضمان بيئة آمنة، محترِمة، وشاملة لكافة الممارسين والفاعلين في مجال كرة القدم، مع تركيز خاص على حماية الأطفال من أي انتهاكات أو تهديدات محتملة.

وقد شهدت الورشة مشاركة ثلاثين مشاركا، يمثلون عددًا من الاتحادات الوطنية الناطقة بالفرنسية، استفادوا من برنامج تكويني مكثّف أطره خبراء دوليون مختصون في مجال الحماية الرياضية.

وتميزت الجلسات بالتفاعلية والنقاش المفتوح، إلى جانب تقديم دراسات حالة واقعية وتحليل نماذج تطبيقية تعكس التحديات اليومية التي تواجه المؤسسات الكروية في هذا المجال.

وتندرج هذه المبادرة في صلب رؤية الفيفا الداعية إلى تعزيز وعي الاتحادات والأندية بضرورة تبنّي سياسات واستراتيجيات مؤسسية تعنى بشأن الكرامة الإنسانية، وتُوفر بيئة تحترم الحقوق وتُصون سلامة المشاركين على مختلف المستويات.

كما تؤكد هذه الورشة على التزام الفيفا بجعل “الحماية” ركيزة أساسية في مستقبل كرة القدم، ومرجعا عالميا يعتمد عليه في تعزيز الممارسات الأخلاقية داخل هذا القطاع الحيوي.


جرى، مساء أمس السبت بسينما ميغاراما بالدار البيضاء، تقديم العرض ما قبل الأول للفيلم الطويل "الربحة/Jackpot"، لمخرج وكاتبه رشيد محب، بحضور ثلة من الفنانين وعشاق السينما.

ويحكي الفيلم، الذي تبلغ مدته 90 دقيقة، قصة ثلاثة شباب من مدينة الدار البيضاء، يسعون إلى الثراء السريع من خلال اختلاق فضائح كاذبة على مواقع التواصل الاجتماعي للتلاعب بالبورصة، بتوجيه من مؤثرة وأحد أشهر المحتالين في الشبكة الإلكترونية، لكن سرعان ما يتحول نجاحهم إلى فضيحة عندما تبدأ فرقة مكافحة الجرائم الإلكترونية بتعقبهم.

و بالمناسبة، أشار المخرج رشيد محب إلى أن فيلم "الربحة/Jackpot" يعتبر كوميديا اجتماعية تدور أحداثه حول شباب ينحدرون من حي شعبي ويسعون إلى النجاح في العصر الرقمي.

وأبرز المخرج أنه استعان خلال فيلمه الطويل الأول بأسماء كبيرة في السينما المغربية، من أجل تقديم عمل ترفيهي لكنه مرتبط بالواقع الاجتماعي الراهن.

من جانبها، أعربت الممثلة نجاة الوافي عن سعادتها بالمشاركة في هذا المشروع الفني، مؤكدة على أهمية تنويع الأعمال المقدمة في السينما المغربية وإنتاج أفلام قادرة على الوصول إلى جمهور واسع.

وأبرزت أنه لم يسبق لها أن لعبت مثل هذا الدور الذي تجسده في هذا الفيلم، والذي يتناول قضية الإفراط في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن الفيلم يقدم نقدا بشكل خفي وفكاهي لظاهرة مجتمعية حديثة.

بالإضافة إلى  نجاة الوافي، يضم هذا الفيلم الذي تم تصويره بين الدار البيضاء ومراكش وصحراء أكفاي، ثلة من النجوم من بينهم زهير زائر، وطارق البخاري، ووصال بيريز، وعمر لطفي، وعبد القادر خراز، وعبد الإله عاجل.

يشار إلى أنه تم بالمناسبة تخصيص تكريم لذكرى المرحومة الفنانة نعيمة بوحمالة التي وافتها المنية مؤخرا.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق