حكيم الخمري ورانيا تافاركي يفوزان بدوري النادي البلدي البيضاوي للتنس

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

فاز الخمري حكيم من نادي ستاد المغربي، الاحد الماضي، على نظيره جدى مهدي من نادي الالمبيك البيضاوي، في نهائي دوري النادي البلدي البيضاوي للتنس فئة .Grade 2

وحقق حكيم الفوز على مهدي بنتيجة 6-4 و6-2 في مباراة مثيرة، فيما فازت تافاركي رانيا من النادي الملكي لأكادير على نظيرتها غلاب ساره من النادي البلدي لطنجة بنتيجة 7-6 و6-2 فئة .Grade 2للانات

و توّج عدناوي محمد ومجدي حمزة من نادي الالمبيك البيضاوي بلقب الزوجي للرجال بفوزهما على الدحماني سامي وبوزيد سامي من نادي السكك الحديدية بنتيجة 3-6، 6-4 و10/7 فئة .Grade 2 

وفي أول نسخة لدوري البادل P100 فاز الزوجي انس بوعوده والسملالي محمد على نظيريهما مامو احمد والغلاف اسامه بنتيجة 6-2 و6-2 فيما احتل الثنائي كراوي سعد والعمري مهدي الرتبه الثالثة.


يغيب جواد الغبرة مهاجم اتحاد طنجة لكرة القدم عن مباراة فريقه ضد الوداد الرياضي يوم الأحد القادم برسم الجولة العاشرة من البطولة الاحترافية، بسبب عقوبة التوقيف لجمعه أربعة إنذارات، وهو ما يفرض توقيفه لمباراة واحدة من طرف اللجنة التأديبية التابعة للعصبة الاحترافية.

وحصل الغبرة على الإنذار الرابع في مباراة فريقه اتحاد طنجة ضد المغرب الفاسي الأحد الماضي علما أنه تلقى الإنذارات الثلاث الأخرى ضد كل من الرجاء الرياضي والجيش الملكي ونهضة الزمامرة.

ويحتل اتحاد طنجة المركز السابع برصيد 13 نقطة من 3 انتصارات و4 تعادلات خسارتين.


أسدل الستار، أول أمس الأحد، على فعاليات النسخة الأولى من المسابقة الوطنية والدولية للصيد السياحي الرياضي، التي نظمت من طرف جهة الداخلة واد الذهب وبدعم من المكتب الشريف للفوسفاط OCP والمكتب الوطني المغربي للسياحة.

 

وكانت المسابقة الدولية قد انطلقت بحضور النائب البرلماني ورئيس بلدية لكويرة عبد الفتاح المكي، في أجواء احتفالية وحماسية، تخللتها منافسة قوية بين مختلف المشاركين الذين مثلوا مدن المغرب: الداخلة، الرباط، طنجة، القنيطرة، المحمدية... إلى جانب مشاركين محترفين قدموا من مختلف أنحاء العالم: موريتانيا، تونس، إيطاليا، تركيا، اليونان، جبل طارق وإسبانيا.

في صنف السيدات، عرفت المسابقة منافسة قوية بين المغربية "ماريا بنجلون" والتونسية "إيناس عجمي، حيث آلت النتيجة إلى ممثلة المملكة برصيد 679 حصلت عليها باصطياد 15 سمكة، لتأتي في المركز الثاني المشاركة التونسية برصيد 597 نقطة واصطياد 14 سمكة، في حين حققت اليونانية "كونيسانتينو إيرني" المركز الثالث برصيد 275 نقطة واصطياد 6 سمكات.

أما على مستوى الرجال، فقد حقق الإيطالي زيفيرينو غيدي" المركز الأول برصيد 1457 حققتها باصطياد 32 سمكة، وجاء التركي "إيرغان حسن كورشاد" برصيد 1108 باصطياد 26 سمكة، في حين حصد المغربي "فتحي بوعجاج" المركز الثالث برصيد 1034 باصطياد 21 سمكة.

في حين حصد المغربي "عبد العزيز لزرك" جائزة أكبر سمكة في التظاهرة، حيث تمكن من اصطياد سمكة بلغ طولها 50 سنتمتر.

وأعرب عثمان أعمار رئيس المجلس الإقليمي للسياحة بجهة الداخلة وادي الذهب، ورئيس اللجنة المنظمة للتظاهرة، عن عميق سعادته بالنجاح الذي تحقق خلال النسخة الأولى من المسابقة، مشيرا إلى أن تنظيم هذه الدورة من قبل جهة الداخلة وادي الذهب، جاء لتثمين رؤية جلالة الملك محمد السادس لمستقبل الأقاليم الجنوبية والمخططات الاستراتيجية الكبرى الموجهة لتنمية المنطقة، وهو ما تسير على خطاه الداخلة لتكون محورا ثقافيا ورياضيا على المستوى العالمي، مضيفا، أن تنظيم هذا الحدث يأتي ضمن البرنامج التعاقدي لتنمية الأقاليم الجنوبية للمملكة، التي يدخل ضمنه الترويج للسياحة الرياضية، حيث تواصل المنطقة تعزيز موقعها على خريطة الوجهات السياحية والرياضية العالمية.

وكانت هذه البطولة، قد عرفت، أيضا، تنظيم حملة نظافة شارك فيها أطفال مدينة الداخلة، إلى جانب بعض الجمعيات الفاعلة بالمنطقة، إضافة إلى قافلة طبية، استفاد منها حوالي 100 شخص من ساكنة الداخلة، حصلوا خلالها على استشارات طبية مجانية وعلاجات خاصة، استهدفت كبار السن من كلا الجنسين، خاصة أولئك الذين يعانون من ضعف السمع، حيث ساهم في هذه المبادرة، عدد من الشركاء وفاعلين مما يعكس الالتزام والانخراط في مختلف المبادرات الرامية إلى تحقيق رفاهية المجتمع المحلي


أظهرت دراسة جديدة أجرتها وكالة أوبينيوم لصالح غرينبيس الدولية، أن تحميل شركات النفط الكبرى تكاليف الأضرار المناخية يحظى بتأييد واسع في ثماني دول، بما فيها المغرب.

الدراسة، التي تأتي في وقت تتزايد فيه الدعوات لتحميل الملوثين الكبار مسؤولية الأزمة المناخية، تشير إلى أن خيار فرض الضرائب على هذه الشركات هو الحل المفضل لدى المواطنين حول العالم، خاصة مع تصاعد الأنشطة البيئية التي تواجه محاولات هذه الشركات لإسكات الأصوات المعارضة في المحاكم.

عبد الله ديالو، مسؤول حملة "الملوّث يدفع" في غرينبيس، صرح، في بيان صحافي للمنظمة، بأن تحميل شركات النفط الكبرى تكاليف معالجة الأزمة يمثل مطلبًا شعبيًا وحلًا أكثر عدالة وفعالية، خصوصًا في ظل تحميل المواطنين عبء أزمة لم يسهموا في تفاقمها.

فيما أكدت من حنان كسكاس، مسؤولة حملات غرينبيس في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن المواطنين المغاربة، كغيرهم من الشعوب المتضررة من تغير المناخ، يعبرون عن تأييدهم لمحاسبة شركات النفط، موضحة أن هذه الشركات، التي تجني المليارات، ينبغي أن تتحمل تكلفة الأضرار البيئية التي تتسبب فيها، مؤكدة على ضرورة تحقيق العدالة المناخية في المنطقة.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق