آخر قرار للجنة التسعير.. أسعار ...

آخر قرار للجنة التسعير.. أسعار البنزين والسولار اليوم الأربعاء 20 نوفمبر 2024.. تعد أسعار الوقود من القضايا المؤثرة بشكل مباشر على الاقتصاد المصري وحياة المواطنين اليومية، ومع التحديات الاقتصادية العالمية، تسعى الحكومة المصرية إلى تحقيق الاستقرار في أسعار البنزين والسولار، مما يظهر في قرارها الأخير في منتصف أكتوبر 2025، هذا القرار يعكس الجهود المبذولة لضبط الأسعار بما يتماشى مع التغيرات العالمية في أسعار البترول وسعر صرف الجنيه، ما يساهم في تحقيق توازن القطاع النفطي.

يستعرض لكم موقع مصر تايمز، أسعار البنزين والسولار اليوم الأربعاء 20 نوفمبر 2024

أسعار البنزين والسولار اليوم في مصر

وفقًا لآخر تحديث من محطات الوقود، جاءت أسعار البنزين والسولار على النحو التالي:
• بنزين 95: 17 جنيهًا للتر.
• بنزين 92: 15.25 جنيهًا للتر.
• بنزين 80: 13.75 جنيهًا للتر.
• السولار: 13.50 جنيهًا للتر.

ويأتي تثبيت هذه الأسعار ضمن استراتيجية الحكومة لتخفيف الضغوط المالية عن المواطنين وتعزيز استقرار السوق المحلي.

أسعار أسطوانات الغاز اليوم

تعد أسعار أسطوانات الغاز من العناصر الأساسية التي تؤثر على تكلفة المعيشة، وجاءت الأسعار كالتالي:
• أسطوانة الغاز 12.5 كجم: 150 جنيهًا.
• أسطوانة الغاز 25 كجم: 200 جنيه.

أسعار الغاز الطبيعي للمنازل

لم تُسجل أي تغييرات في أسعار الغاز الطبيعي للمنازل، حيث جاءت على النحو التالي:
• من 0 إلى 30 مترًا مكعبًا: 260 قرشًا للمتر المكعب.
• من 30 إلى 60 مترًا مكعبًا: 335 قرشًا للمتر المكعب.
• أكثر من 60 مترًا مكعبًا: 400 قرش للمتر المكعب.

أسعار المازوت للاستخدام الصناعي

تم تثبيت أسعار المازوت المستخدم في الصناعة عند 9500 جنيه للطن، مما يظهر استقرار الأسعار في هذا القطاع الحيوي.

هدف الحكومة من تثبيت أسعار الوقود

تسعى الحكومة المصرية من خلال تثبيت أسعار البنزين والسولار إلى تعزيز الاستقرار الاقتصادي وضمان استمرارية سوق الوقود المحلي، يتم مراجعة الأسعار كل ثلاثة أشهر عبر آلية التسعير التلقائي للمنتجات البترولية، والتي تأخذ في الحسبان التغيرات العالمية للحفاظ على التوازن في القطاع.

إن تثبيت أسعار البنزين والسولار يمثل خطوة نحو دعم استقرار السوق المحلي والتخفيف من الأعباء على المواطنين، يعكس هذا القرار التزام الحكومة بتوفير الظروف الاقتصادية الملائمة وتحقيق مستوى معيشة أفضل في ظل التحديات الاقتصادية العالمية.