الوداد بدون 9 لاعبين بمعسكر المعمورة

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

حسم أمين بنهاشم، مدرب الوداد الرياضي لكرة القدم، قراره باستبعاد اللاعبين الذين لا يرغب في استمرارهم مع الفريق الأحمر، خلال مشاركته بكأس العالم العالم للأندية.

ويغيب تسعة لاعبين عن معسكر الوداد بمركز محمد السادس بالمعمورة، ويتعلق الأمر بكل من سيف الدين بوهرة وحمزة الساخي ووليد ناسي وأيمن الديراني وزكرياء ناسيك ومنير الهباش والتانزاني سليمان مواليمو والبوركينابي ستيفان عزيز كي والمهدي بنعبيد.

ووضع أمين بنهاشم كلا من حمزة الساخي ووليد ناسي وزكرياء ناسيك ومنير الهباش وسيف الدين بوهرة ضمن لائحة الانتقالات، فيما يغيب سليمان مواليمو وستيفان عزيز والمهدي بنعبيد، لالتزامهم مع منتخبات بلدانهم لخوض المباريات الودية خلال فترة التوقف الدولي لشهر يونيو القادم.

وعلم موقع "أحداث أنفو" أن أمين بنهاشم سيقوم بإعداد لائحة ثانية للاعبين الذين سيغادرون الوداد البيضاوي في الميركاتو الصيفي القادم، وذلك مباشرة بعد التحاق العناصر الجديدة التي سيتم التعاقد معها في الميركاتو الاستثنائي، الذي انطلق أول أمس الإثنين ويستمر إلى غاية العاشر من يونيو القادم.

وتعاقد الوداد مع أربعة لاعبين، ويتعلق الأمر بكل من نور الدين أمرابط من هال سيتي وستيفان عزيز كي من يانغ أفريكانز التانزاني، وحمزة الواسطي من اتحاد طنجة، وحمزة الهنوري من الفتح الرباطي.


  توفيت، اليوم الثلاثاء بالقاهرة، الفنانة المصرية سميحة أيوب، الملقبة بـ"سيدة المسرح العربي"، عن عمر 93 عاما بحسب ما ذكرت وسائل اعلام محلية.

وولدت سميحة أيوب في حي شبرا بمدينة القاهرة عام 1932، وتخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1953، وتتملذت فيه على يد الفنان المسرحي زكي طليمات.

وبصمت سميحة أيوب على حضور واسع في المسرح والسينما والتلفزيون، وأثرت اعمالها المشهد الثقافي في مصر والعالم العربي.وقدمت الفنانة مسيرة فنية حافلة، حيث بلغ رصيدها ما يقرب من 170 مسرحية،كما قدمت أعمالا سينمائية وتليفزيونية تركت بصمة لدى جمهور المشاهدين أبرزها أفلام "أرض النفاق"، و"بين الأطلال"، و"فجر الإسلام"، وفي التلفزيون قدمت أعمالا بارزة في الدراما التليفزيونية منها "الضوء الشارد"، و"أوان الورد"،"و المصراوية".


اعتبر المشاركون في لقاء المجلس الوطني لمراكز حماية الطفولة يشكل وقفة وفرصة لتقييم العمل الجماعي للمسؤولين على مراكز حماية الطفولة، والعمل على تحقيق تغيير نوعي في مسار التعاطي مع الطفولة داخل مراكز حماية الطفولة، والمساهمة في وضع المشاركة ضمن قلب العمل المؤسساتي ومنح الأطفال الحق في التأثير والتغيير ضمن جو من الإنصات والاحترام والمسؤولية.

وكان الكاتب العام لوزارة الشباب والثقافة والتواصل ــ قطاع الشباب ــ أكد خلال افتتاحه أشغال المجلس الوطني لمراكز حماية الطفولة يوم الأثنين 02 يونيو 2025 بمجمع مولاي رشيد للشباب والطفولة ببوزنيقة على التزام الوزارة الوصية على قطاع الشباب بجعل قضايا الطفولة وحمايتها في صلب استراتيجية وبرامج الوزارة، كلمة الكاتب العام لقطاع الشباب سارت في منحى تدخلات كل من رئاسة النيابة ومؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء والعصبة المغربية لحماية الطفولة التركيز على أهمية مواصلة العمل الجماعي والتشاركي من أجل تحسين جودة الخدمات داخل مؤسسات الرعاية والحماية، وضمان حقوق الأطفال في العيش الكريم والمشاركة.

ويندرج عقد فعاليات المجلس الوطني لمراكز حماية الطفولة الذي تنظمه وزارة الشباب والثقافة والتواصل على مدى يومين ضمن التزام الوزارة بمقتضيات دستور المملكة والاتفاقيات والمواثيق الدولية التي صادقت عليها المغرب في مقدمتها اتفاقية حقوق الطفل، لا سيما ما يتعلق بإعمال مبدأ المشاركة كرافعة أساسية لتحقيق المصلحة الفضلى للطفل، لضمان تكريس حق الأطفال في التعبير عن آرائهم وتعزيز مشاركتهم في السياسات العمومية ذات الصلة بحقوقهم، وانسجاماً كذلك مع قواعد هافانا الخاصة بالأحداث المجردين من حرياتهم

وعلى غير عادة اللقاءات الرسمية أو غيرها، افتتح اللقاء الوطني بكلمة ممثلة الأطفال المشاركين أزيد من 50 طفلًا وطفلة باسم مختلف مراكز حماية الطفولة على المستوى الوطني، والتي جاءت في طياتها رسالة رمزية تحمل دلالة متميزة وعميقة تعبّر عن التحول النوعي في التعامل مع قضايا الطفولة، ومن منطق الحديث عن الأطفال إلى منطق الإنصات لاقتراحاتهم والاعتراف بمكانتهم كشركاء فاعلين في صياغة القرارات التي تعنيهم.

مديرة الطفولة والشؤون النسوية لقطاع الشباب أبرزت كلمتها باللقاء الوطني الخطوات العملية المتخذة لتفعيل المجالس المحلية للأطفال، والتي عززتها بالأرقام والمعطيات الميدانية والتأكيد على جدية القطاع بالتوجه في إشراك الأطفال لاتخاذ القرارات المناسبة لمراكز حماية الطفولة، وتؤكد أن الأطفال ليسوا فقط محور الاهتمام، بل شركاء حقيقيون في صياغة مستقبل السياسات التربوية وأن المديرية منصتة لنبض الأطفال، ومُلتزمة بأن تكون دائماً إلى جانبهم، دعماً وحمايةً وتمكيناً.

اللقاء الوطني شهد التفاتة انسانية ومبادرة نبيلة اقتسمها الأطفال وشركاء اللقاء تكريم الإطار التربوي التهامي الدويك أحد قيدومي أطر مراكز حماية الطفولة قضى سنوات العمل والتفاني في خدمة أطفال مراكز حماية الطفولة والوقوف بجانبهم من مختلف المسؤوليات لما يزيد عن أربعين سنة.


أسفرت العمليات الأمنية التي باشرتها مصالح الأمن الإقليمي بسلا ، مساء يوم الاثنين 2 يونيو الجاري، عن توقيف ستة أشخاص، من بينهم ثلاثة قاصرين، وذلك للاشتباه في تورطهم في عدم الامتثال والسياقة في ظروف تهدد أمن وسلامة مستعملي الطريق.

وحسب المعلومات الأولية للبحث، فقد تم توقيف المشتبه فيهم بعدما رفضوا الامتثال لدورية محمولة للشرطة، وتعمدوا سياقة دراجاتهم النارية بشكل استعراضي يهدد سلامة مستعملي الطريق، وهي الأفعال الإجرامية التي تم توثيقها في شريط فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقد تم إخضاع المشتبه فيهم لتدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

وتندرج هذه العملية الأمنية في سياق الجهود المكثفة والمتواصلة التي تبذلها مصالح الأمن الوطني لزجر كل أنواع السياقات المتهورة التي تهدد سلامة الأشخاص والممتلكات.


" ارتفاع معدل الوفيات في صفوف النساء العاملات بالقطاع الفلاحي، نتيجة حوادث السير الطرقية، مسؤولية مشتركة بين الفاعل الحكومي والبرلماني".

 عبرت جمعية التحدي للمساواة والمواطنين، عن أسفها الشديد حيال استمرار تسجيل الوفيات في صفوف النساء العاملات في القطاع الفلاحي، كنتيجة مباشرة لحوادث السير الطرقية، الناتجة عن غياب معايير الامن والسلامة، وضعف المراقبة و التتبع الإداري لمفتشيات الشغل، وكذا محدودية المنظومة التشريعية الحامية للنساء العاملات في القطاع الفلاحي. 

وانتقدت الجمعية في بلاغ صحفي ما وصفته بـ " اللامبالاة، وعدم الاكتراث المؤسساتي، لهذه الشريحة الواسعة من النساء، اللواتي يشتغلن في ظروف جد صعبة، و بأجور هزيلة، امام مخاطر إمكانية تعرضهن لحوادث السير الطرقية، التي أصبحت تشكل أحد السمات الرئيسية المرتبطة بمهنة العاملة الزراعية، إذ من غير المقبول السماح بمرور شاحنات و ناقلات للأمتعة و البضائع، تُكدس العشرات من النساء العاملات، دون اتخاذ إجراءات حازمة على هذا المستوى".

واعتبرت الجمعية أن معاناة العاملات في القطاع الفلاحي مع النقل، "تسائل في الحد الأدنى السلطة الحكومية المكلفة بالإدماج الاقتصادي، والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، وزارة النقل واللوجستيك، وزارة التضامن والادماج الاجتماعي والاسرة، وهي المسؤولية المشتركة والتضامنية بين ثلاث قطاعات حكومية، مسؤولة عن التدخل المباشر والمشترك للحد من الأوضاع المزرية التي تعيشها النساء العاملات. "

ولفتت الجمعية الانتباه إلى ضرورة التعجيل بوضع إطار قانوني ينظم نقل العاملات الزراعيات ويمنع استخدام وسائل نقل غير المعينة على وجه الخصوص لذلك، إلى جانب الدعوة لتشديد الرقابة ومنع مرور وسائل النقل غير الآمنة بالنسبة للعاملات الزراعيات.

كما طالبت الجمعية وزارة النقل واللوجستيك باعتماد دفتر تحملات، موجه لأرباب الضيعات الفلاحية،  يحفظ سلامة وكرامة النساء العاملات، مع دعوة وزارة الإدماج الاقتصادي إلى إدماج هذه الفئة ضمن برامج الحماية الاجتماعية والتشغيل اللائق، مؤكدة على الحاجة إلى سياسة عمومية مندمجة لحماية العاملات الزراعيات، تقوم على التنسيق بين القطاعات الحكومية وتشارك فيها الجمعيات النسائية والحقوقية.

ودعت الجمعية إلى إحداث آلية وطنية للرصد و تتبع النقل المرتبط بالقطاع الفلاحي، لنشر تقارير دورية تُوظَّف نتائجها في السياسات العمومية، مؤكدة أن حياة النساء العاملات في المجال الفلاحي لا تحتمل التأجيل، وأن كرامتهن وسلامتهن مسؤولية جماعية يجب أن تكون على رأس أولويات السلطة التنفيذية و التشريعية، انسجامًا مع الالتزامات الدستورية والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.

 

 

 


أكد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، أن التحدي الذي يواجه التعليم الديني، هو المحافظة على الأصول المتينة ومواكبة التطور.

وفي معرض جوابه على سؤال لفريق التجمع الوطني للأحرار، حول تطوير التعليم العالي الديني وتعزيز منظومة البحث العلمي في العلوم الإسلامية بالمملكة، في ظل التحديات التي يعرفها العالم والتغيرات وظهور مستجدات اخرها الذكاء الاصطناعي، قال التوفيق "كونوا على يقين أننا مواكبون وسباقون وربما رواد في أمور كثيرة"، مشيرا إلى توجه فريد من نوعه داخل جامعة القرويين، حيث يتم تكوين طلبة الماستر  والدكتوراه باللغة الفرنسية والإنجليزية.

وأوضح التوفيق أن الوزارة واعية تماما  بالقضايا المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، مؤكدا أن يتفق مع دعوات التطوير والاستجابة لكل الحاجيات المرتبطة بالشأن الديني، موضحا أن المغرب الذي يتوفر على أزيد من 13 شعبة دراسات إسلامية، يريد الاستجابة للطلب الدولي، "  لأن المسلمين في حاجة لنوع من التكوين مع العلم ان التكوينات في التخصصات الدينية للأسف الشديد رديئة في كثير من البلدان "


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق