التضخم وأسعار الفائدة الأمريكية.. ...

بانكير 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

 

حالة من عدم الاستقرار تعيشها الأسواق العالمية، منذ العام الماضي، بسبب التوترات الجيوسياسية وأسعار الفائدة المتغيرة التي تبنتها البنوك المركزية العالمية، ناهيك عن القرارات التى اعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عزمه تطبيقها بعد توليه الرئاسة، مما جعل هناك حالة من عدم اليقين تخيم على الأسواق.

لم تكن التحديات الاقتصادية العالمية وليدة اللحظة، لأن أغلب الدول تسير خلف الولايات المتحدة وقرارات الفيدرالي لرسم ملامح سياستها المستقبلية، وبالرغم من تدهور الوضع الاقتصادي لأغلب دول العالم بداية من انتشار جائحة كورونا، ومرورا بالحرب الروسية الأوكرانية، وبعدها العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان، إلا أن البنوك المركزية تسير خلف توجهات الفيدرالي الأمريكي، وتتأثر بقراراته بشكل كبير.

اقرأ التقرير كاملاً من مصدره الاصلي من هنا 
 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق