في ظل عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب إلى البيت الأبيض اليوم، يراقب العالم بترقب شديد.
أثار احتمال تبني سياسات خارجية وتجارية أكثر لا يمكن التنبؤ بها، خاصة التهديد بفرض تعريفات تجارية عالمية تراوح بين 10% و20%، مخاوف على المستوى الدولي وأثار الذعر في الأسواق المالية.
لكن نهج ترمب القائم على المعاملات وسياسته المتمثلة في مبدأ "أمريكا أولا" لا يخشاها الجميع، والواقع أن كثيرا من البلدان ترحب بعصر جديد يطلق عليه "ترمب 2.0" مع ولايته الثانية، وفقا لما ذكرته شبكة "سي إن بي سي".
يعتقد كثيرون أن ترمب لن يكون جيدا لأمريكا فحسب، بل إنه سيجلب السلام أو يقلل من التوترات في أوكرانيا والشرق الأوسط والعلاقات بين الولايات المتحدة والصين، وفقا لاستطلاع للرأي أجراه المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية وشمل أكثر من 28 ألف شخص في 24 دولة.
0 تعليق