أبطال إفريقيا..الجيش ضد بيراميدز في ربع النهائي

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

أوقعت قرعة ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم، التي أقيمت اليوم الخميس بالعاصمة القطرية الدوحة،  فريق الجيش الملكي في مواجهة بيراميدز المصري.

ويواجه الأهلي المصري المتوج باللقب 12 مرة آخرها في الموسم الماضي، الهلال السوداني الذي كان أول الفرق المتأهلة الى دور الربع.

 وسيلعب مولودية الجزائر مع أورلاندو بايرتس الجنوب افريقي والترجي التونس ضد ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي.

وفي حال تأهله، فإن الجيش سيلتقي في نصف النهائي المتأهل من مباراة مولودية الجزائر وأولاندو بايرتس الجنوب إفريقي.

ومن المقرر أن تقام مباريات ذهاب ربع النهائي يومي الأول والثاني من أبريل المقبل ثم تقام مباريات الإياب في 9 و10 منه، بينما ستقام مباراتا ذهاب نصف النهائي في 18 و19 الشهر ذاته والإياب في 25 و26 منه، أما الدور النهائي فيقام ذهابا في 24 ماي والإياب في الفاتح من يوني.


اختارت اللجنة التقنية للكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم منير المحمدي والبوركينابي يوسوفو دايو من نهضة بركان، ضمن التشكيلة المثالية لكأس الكاف، بعد المستوى الذي قدمه اللاعبان في دور المجموعات الذي تخطاه ممثل الشرق بكل سهولة.

وضمت التشكيلة المثالية كلا من منير المحمدي في حراسة المرمى ويوسوفو دايو وحسام عبد المنعم من الزمالك ومحمد حسين من سيمبا التانزاني وسعيد رضواني من اتحاد العاصمة في الدفاع، وأحمد زيزو من الزمالك وإبراهيم ديب من شباب قسطنيطنة وجون أهوا من سيمبا في وسط الميدان، وسيف الدين الجزيري وإسماعيل بلقاسمي من اتحاد العاصمة وفخر الدين بن يوسف من النادي المصري بخط الهجوم.

وتصدر نهضة بركان لكرة القدم ترتيب المجموعة الثالثة لكأس الكاف متقدما على حساب ستيلينبوش الجنوب إفريقي والملعب المالي ولواندا سول الأنغولي.


وجه البرلماني محمد عواد، عضو فريق التقدم والإشتراكية بمجلس النواب، سؤالا كتابيا، إلى وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، حول أسباب استمرار إغلاق المسجد الأعظم بمدينة سلا.

ويقول نص السؤال الذي توصل به موقع أحداث أنفو "ونحنُ على مشارف شهر رمضان الأبرك، يستمرُّ إغلاقُ المسجد الأعظم بسلا، للسنة الثالثة على التوالي، بما سيحرمُ المواطنات والمواطنين في هذه المدينة، مرة أخرى، من أداء صلوات هذا الشهر الفضيل بهذا الجامع الذي يُعدُّ، بحق، معلمةً ذات رمزية كبيرة بأبعاد دينية وروحية وتاريخية واجتماعية ووطنية".

ويضيف السؤال "تجدر الإشارة، هنا، إلى أنَّ المسجد الأعظم، الكائن بالمدينة العتيقة في مقاطعة المريسة بسلا، والذي يعودُ بناؤه الأول إلى سنة 420 للهجرة، كان قد تمَّ إغلاق أبوابه في وجه المصلين منذ شهر شتنبر 2022، بشكلٍ أُعلِنَ آنذاك أنه مؤقت فقط، وذلك لأجل إصلاح الأضرار لما تشكله بنايته من خطر على المصلين إلى حين إصلاح شامل له من طرف وزارتكم".

وبناءً عليه، وبالنظر إلى ما يثيره من استياءٍ واسع هذا التأخُّرُ الكبير في فتح المسجد الأعظم بسلا أمام المصلين، يسائل عواد الوزير " حول أسباب هذا التأخر؟ ومتى سيُفتح هذا المسجد؟ وعن أين وصلت أشغال إصلاحه وترميمه وإعادة تأهيله؟"


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق