تحدث الإعلامي كريم حسن شحاتة عن العلاقة الوثيقة التي تربطه بالفنانة عايدة رياض، مشيرًا إلى دورها البارز في تربيته ورعايته منذ صغره. وأوضح قائلاً: “الفنانة عايدة رياض ليست مجرد خالتي، بل هي بمثابة والدتي الثانية، فقد كانت هي من اعتنت بي منذ طفولتي، وأنا أكنّ لها كل الحب والاحترام.”
" frameborder="0">
تصريحات الإعلامي كريم حسن شحاتة
وأضاف الإعلامي كريم حسن شحاتة خلال ظهوره في برنامج “خط أحمر” على قناة الحدث اليوم، أنه نشأ في عائلة مترابطة في مصر الجديدة، حيث كان جده رياض وجدته عزيزة، بالإضافة إلى خالاته وأخواله، ومن بينهم خالته عايدة رياض، التي كانت دائمًا إلى جانبه في مختلف مراحل حياته. وتذكر كيف كانت تأخذه معها إلى مواقع التصوير، وعندما كانت تسافر إلى الخارج، كانت تعود محملة بالهدايا والملابس له.
كما تابع حديثه عن دعمها له في الأوقات الصعبة، قائلاً: “وقفت بجانبها خلال محنتها الصحية، حين فوجئنا جميعًا بمرضها، وكنت مصممًا على دعمها حتى تعافت بفضل الله.”
الإعلامي كريم حسن شحاتة امتنانه لوجود خالته عايدة رياض
واختتم حديثه بالتعبير عن امتنانه لوجود خالته عايدة رياض في حياته، مشيرًا إلى أن عائلته تعني له الكثير، وأنه يشعر بامتنان عميق لوجود خالته، إلى جانب أعمامه وأخواله الذين كانوا دائمًا سندًا له في جميع الأوقات.
معاناة الإعلامي كريم حسن شحاتة الشخصية في ملاعب كرة القدم
في الجزء الثاني من الحوار، تناول الإعلامي كريم حسن شحاتة تجربته كلاعب ناشئ، موضحًا كيف أثر سفره المستمر مع والده، المدرب المعروف، على مسيرته الرياضية. أشار إلى أنه تنقل بين عدة دول عربية حتى بلغ سن السابعة عشرة، مما أثر سلبًا على انتظامه في اللعب، حيث كانت فرق الناشئين في الخليج لا تسمح بمشاركة اللاعبين الأجانب.
كما أوضح الإعلامي كريم حسن شحاتة أن هذا الوضع قلل من فرصه في التطور البدني والفني، وهما عنصران حاسمان في تشكيل لاعب كرة القدم. وعند عودته إلى مصر، واجه تحديًا آخر تمثل في الصورة النمطية المرتبطة بأبناء المشاهير، حيث تعرض لمعاملة قاسية حتى من أقرب أصدقاء والده في الوسط الرياضي، بسبب الاعتقاد الخاطئ بأنه يحصل على فرصه بفضل المجاملة، مؤكدًا أنه بذل جهدًا كبيرًا لإثبات نفسه.
0 تعليق