بمشاركة 75 وفدا رسميا.. مراكش تحتضن الدورة السابعة لمعرض مراكش للطيران

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

تستضيف مدينة مراكش الدورة السابعة لمعرض مراكش للطيران خلال الفترة الممتدة من 30 أكتوبر إلى 2 نوفمبر 2024 وستسلط هذه الدورة الضوء على الأهمية المتزايدة التي اكتسبها المغرب في المشهد العالمي لصناعة الطيران، كما سيشكل الحدث فرصة لجمع رواد القطاع حول المواضيع الرئيسية للصناعة.

ستقام هذه الدورة بتنظيم مشترك من قبل وزارة الصناعة والتجارة، وإدارة الدفاع الوطني، وشركة ميدزيد (MEDZ)، وهي فرع صندوق الإيداع والتدبير، سينعقد هذا الحدث الدولي ، مقدما واجهة

من المستوى الأول لعرض آخر ابتكارات القطاع ومنصة لالتقاء المهنيين الباحثين عن فرص الأعمال.

وقد رسخ معرض مراكش الدولي للطيران عبر دوراته السابقة مكانته كمنصة متميزة للتبادل المثمر والشراكات الاستراتيجية بين مختلف الفاعلين الدوليين في قطاع صناعة الطيران. وتتوخى هذه النسخة الجديدة من المعرض أن تكون أكثر غنى من حيث مضمونها من المستجدات التقنية وفرص الأعمال الواعدة.

واستلهاما من الرؤية الملكية الرشيدة، حقق المغرب، خلال العقدين الماضيين، قفزة نوعية في تطوير قطاع صناعة الطيران، مما جعله يوفر آفاقًا واعدة ومتزايدة للشركات العالمية الرائدة. ويحتضن هذا القطاع الاستراتيجي في المملكة اليوم ما يزيد على 147 شركة، توظف أكثر من 20,000 من الكفاءات الوطنية، مع نسبة إدماج صناعي تناهز % 40، مما يضع المغرب في مصاف الدول المتقدمة عالميًا في هذا المجال.

وتتوقع دورة هذا العام من معرض مراكش الدولي للطيران تحقيق مشاركة غير مسبوقة، مع مساحة عرض تبلغ 12,500 متر مربع، وحضور 300 عارض، وأكثر من 75 وفدا رسميا. وسيشهد المعرض عروضاًجوية استثنائية، إلى جانب برنامج غني بالندوات واللقاءات رفيعة المستوى التي ستتناول الاتجاهات الناشئة والقضايا الاستراتيجية الحالية والمستقبلية للقطاع.

وستولي هذه النسخة اهتماما خاصا لموضوع الابتكار والتكنولوجيا الحديثة، مع تنظيم فضاء مخصص للشركات الناشئة ومشاريع البحث والتطوير. كما ستكون قضايا التحول الطاقي والتنقل المستدام محط اهتمام بارز في المناقشات المطروحة خلال هذه الدورة.

ويمثل معرض مراكش الدولي للطيران منصة مثالية لتعزيز الشراكات الجديدة واستكشاف أحدث التوجهات والتكنولوجيات، بحضور نخبة من الفاعلين العالميين في قطاع صناعات الطيران.


صادقت جماعة الدار البيضاء على ملتمس اقتناء القطعة الأرضية التي يوجد عليها سوق “درب غلف” الشعبي، من أجل الشروع في مسطرة الاقتناء بغرض نزع الملكية، في إطار تسريع عملية هيكلة الفضاء التجاري وتزويده بمرافق جديدة.

وتستهدف مقاطعة المعاريف تقديم الثمن الإجمالي لاقتناء القطعة الأرضية عن طريق نزع الملكية في أفق الشروع في إعادة هيكلة شريط تجاري على مستوى شارع بئر أنزران يشمل جميع محلات سوق درب غلف الشعبي.

وذكرت الجماعة أن إعادة هيكلة الفضاء التجاري للسوق ستراعي رمزية الفضاء وتاريخه على امتداد العقود الماضية، التي شكلت مكانة وصيت الفضاء على المستوى الدولي.

وتطمح جماعة الدار البيضاء الى تحويل سوق درب غلف الى قطب اقتصادي يعزز النشاط التجاري ويحتوي على مرافق حديثة تتناسب مع ماتتطلبه الأسواق، وذلك بعد عدة حملات أطلقها التجار هناك للعمل على الحد من مظاهر العشوائية التي يعاني السوق منها.


اعترض ممثل النيابة العامة في ملف ما بات يعرف ب «اسكوبار الصحراء» على طلبات دفاع المتهمين الرامية إلى  استدعاء المالي الحاج بن ابراهيم، الذي اتفق دفاع جميع المتهمين على أنه حلقة أساسية في هذا الملف وبالتالي يجب إحضاره إلى المحكمة من أجل الاستماع إليه.

وانطلقت جلسة اليوم الجمعة 25 أكتوبر الجاري، بتعقيب ممثل الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدارالبيضاء على الطلبات الأولية والدفوع الشكلية التي تقدم بها المحامون الذين ينوبون عن المتهمين في هذا الملف، الذي اعتبر أن المالي الحاج ابن ابراهيم مطالب بالحق المدني في هذا الملف، أي أنه ضحية بعض الأفعال المنسوبة للمتهمين، حيث تساءل ممثل الحق العام عن «الفائدة من استدعاء المالي ابن ابراهيم» كشاهد، وأن وضعه في هذا الملف هو أنه «طرف مدني»، مستندا في ذلك إلى مقتضيات المادة 349 من المسطرة الجنائية.

وأكد ممثل النيابة العامة أن الحاج ابن ابراهيم انتصب في هذه القضية طرفا مدنيا، وأن دفاعه حضر في هذا الملف، وبالتالي، تكون الزامية استدعائه تحققت بحضور دفاعه.

أما فيما يخص اعتبار دفاع المتهمين أن النالي يحمل قبعتين في هذا الملف، باعتباره شاهداوحينا وطرفا مدنيا أحيانا أخرةطى، رد ممثل النيابة العامة أن هاتين الصفتين لا تجتمعان في شخص واحد أمام المحكمة.

وشددت النيابة العامة على أن المسطرة الجنائية تنص على أن الشخص لا يمكن الاستماع إليه كشاهد في حال انتصب طرفا مدنيا، مشيرا إلى أن «صفة الطرف المدني تتعارض مع صفة الشاهد» .


انطلقت مجموعة من سبع مغامرات مغربيات لاستكشاف "المدينة المفقودة" التي تقع في أعالي الأدغال الكولومبية، شمال شرق هذا البلد الكاريبي.

و تم تشييد هذا الموقع الذي يعرف باسم "لا سيوداد أو"،من طرف قبيلة تايرونا الأصلية، قبل أكثر من 650 عاما قبل موقع الإنكا الأثري الشهير ماتشو بيتشو الموجود في بيرو. ثم ه جر الموقع أثناء الاستعمار الإسباني في القرن السادس عشر.

وهذه المجموعة الأولى من المغامرات المغربيات اللواتي وصلن إلى الموقع بعد رحلة استغرقت ثلاثة أيام، عبر أدغال سييرا نيفادا في كولومبيا، تضم ياسمينة سيطايل ولطيفة الجابري ومريم العلوي وياسمينة عمور ومليكة العلمي وزهور القباج وليلى التازي.

وتعتبر المدينة المفقودة واحدة من أهم الجيوب الأثرية في كولومبيا، حيث تحتفظ بآثار تراث شعب التايرونا الأصلي.

وتعد مغامرة المغربيات في كولومبيا تتويجا لمسار غني لهذه المجموعة التي سبق لها أن قامت بالعديد من الرحلات الاستكشافية، بما في ذلك تسلق جبل توبقال وجبل كليمنجارو في إفريقيا، والصعود إلى مخيم قاعدة إيفرست (نيبال) وممر سالكانتاي (بيرو) وكينابالو في ماليزيا.


أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل حالة إصابة جديدة بـ "كوفيد-19"، دون تسجيل أي حالة وفاة، وذلك خلال الفترة ما بين 19 و25 أكتوبر الجاري.

وأبرزت الوزارة، في نشرة "كوفيد-19" الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و925 ألفا و50 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و427 ألفا و82 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و790 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، في حين بلغ عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الرابعة 61 ألفا و584 شخصا.

وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و439 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مسجلا أن معدل "الإيجابية" الأسبوعي بلغ 0,6 في المائة.

وأشارت النشرة إلى أن عدد التحاليل المنجزة خلال هذا الأسبوع بلغ 176 تحليلا، ليرتفع العدد التراكمي للتحاليل المنجزة إلى 13 مليون و102 ألف و252 تحليلا، لافتة إلى أن الإصابة الجديدة سجلت بجهة الدار البيضاء-سطات.

و استقر العدد التراكمي للوفيات عند 16 ألفا و310 حالة، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة حالة واحدة.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق