العقوبات الأمريكية الجديدة تشعل ...

بانكير 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

متابعينا الكرام في كل مكان أهلا وسهلا بكم وجولة عالمية جديدة في أسواق المال والاعمال والشركات والطاقة حول العالم وكل جديد لليوم الاحد 12 يناير 2025.. تأتيكم من بانكير فأبقوا معنا.


البداية من أسواق النفط ومخاوف عالمية من تأثيرات العقوبات الامريكيه الجديده على الإمدادات الروسية.

وقال متعاملون ومحللون في تقرير لوكالة رويترز إن شركات التكرير الصينية والهندية ستشتري كميات أكبر من النفط من الشرق الأوسط وأفريقيا والأميركتين، مما سيرفع الأسعار وتكاليف الشحن في وقت ستكبح فيه عقوبات أميركية جديدة على شركات إنتاج النفط والناقلات الروسية الإمدادات إلى كبار عملاء موسكو.


وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية، الجمعة، عقوبات على شركتي إنتاج النفط الروسي غازبروم نفت وسورجوت للنفط والغاز إضافة إلى 183 ناقلة تعمل في شحن النفط الروسي، مستهدفة عوائد تستخدمها موسكو لتمويل حربها مع أوكرانيا.

الخبر التالي في جولتنا العالمية حول التنامي الكبير والمتوقع لاقتصاد الهند.

وقال رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي خلال المهرجان الوطني الـ 25 للشباب في نيودلهي اليوم الأحد، إن اقتصاد البلاد سيتجاوز حاجز 10 تريليونات دولار بنهاية العقد القادم.

 

ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن مودي قوله: "أمامنا فترة ذهبية مدتها 25 عامًا"، داعيًا شباب الهند للمساعدة في تحويل الدولة الواقعة في جنوب آسيا إلى دولة متقدمة بحلول عام 2047.
 

ومن الهند إلى تايلاند  وإعلان  الحكومة التايلاندية أنها تستهدف استثمارات محلية وأجنبية بقيمة 800 مليار بات تايلندي (23 مليار دولار) على الأقل خلال عام 2025، بقيادة الاهتمام المتزايد بقطاع الإلكترونيات.
وقالت الحكومة، في بيان الأحد، إن مجلس الاستثمار أبلغ عن ارتفاع طلبات الاستثمار خلال الفترة من أغسطس إلى ديسمبر 2024 من قطاع الإلكترونيات، منها لوحات الدوائر المطبوعة ومراكز البيانات.
 

مازلنا مع حضراتكم في جولتنا العالمية والخبر التالي من السعودية والتي تعتزم طرح مزادات لاستكشاف المعادن على مساحة 50 ألف كيلومتر مربع.

 

وقال نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين السعودي، خالد المديفر، إن قطاع التعدين كان أحد ارتكازات رؤية المملكة 2030 وهو أحد القطاعات لتنويع مصادر الدخل، وأول استراتيجية اعتمدت في رؤية المملكة 2030 كانت لقطاع التعدين والصناعات التعدينية.


وقال في مقابلة صحفية  إن التعدين والاستكشاف بدآ في المملكة في عهد المؤسس الملك عبد العزيز في عام 1931 إلا أنه لم يأخذا حيزا بعد ذلك من الدعم والتركيز حتى جاءت مرحلة الرؤية في المملكة في عام 2030 لافتاً أن المملكة تعتزم طرح مزادات لاستكشاف المعادن على مساحة 50 ألف كيلومتر مربع.

 
الخبر الأخير في جولتنا العالمية حول هجرة أصحاب الثروات حول العالم.

وتوقعت  شركة الاستشارات الدولية "هينلي أند بارتنرز" نزوح 142 ألف شخص من ذوي الثروات المرتفعة، الذين يمتلكون سيولة قابلة للاستثمار بقيمة مليون دولار أو أكثر خلال العام الحالي 2025.

 

وخلال العام المُنقضي 2024 هاجر نحو 134 ألف ثري، من ذوي الثروات المرتفعة، وأسسوا مواطن جديدة حول العالم، في ظل تدفقات قوية إلى الإمارات والولايات المتحدة وإيطاليا، إلى جانب زيادة في معدلات المغادرة من المملكة المتحدة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق