حل المطرب الشعبي اسماعيل الليثي ضيفا مع الإعلامي عمرو الليثي، ببرنامج "واحد من الناس" المذاع عبر فضائية “الحياة” وكشف عن العديد من الحكايات عن ابنه رضا وحقيقة طلاقه لزوجته الميكب ارتيست شيماء سعيد.
تصريحات اسماعيل الليثي
كشف اسماعيل الليثي عن عمق العلاقة التي جمعته بابنه، قائلًا: "كان أجمل حاجة في حياتي، ابني وأخويا وصاحبي. حلمت أن أسميه رضا تيمنًا بوالدي، لكنه رحل عني مبكرًا".
تابع: “أنا مسئوليتي كبيرة، لدي 30 شخصًا يعملون معي يعتمدون على العمل لفتح بيوتهم، بالإضافة إلى دعم أمي وأخواتي الذين يستعدون للزواج، الحياة تستمر، وبعد الأربعين اضطررت للعمل في الأفراح مع فريقي ومدير أعمالي”.
وعن مجالات عمله بعيدًا عن الفن، أوضح أنه يملك مقهى في إمبابة، والجمهور يأتي خصيصًا لرؤيته والتقاط الصور معه وهذه العلاقة مصدر سعادة له وللناس.
كشف الليثي عن موقف مؤثر خلال حفل له في الإسماعيلية وكان أول حفل يحييه بعد وفاة ابنه، حيث فوجئ بنشر صورة كبيرة لنجله الراحل على المسرح، قائلًا: “شعرت بوجع كبير في قلبي، لم أستطع الاستمرار في الحفل، خرجت وغادرت المكان متجهًا للعاشر من رمضان، وقضيت الوقت في البكاء”.
اللحظات الأخيرة في حياة ابنه رضا
حكى الليثي عن اللحظات الأخيرة في حياة ابنه رضا مشيرًا إلى أن يوم وفاته كان مفعمًا بالفرح والسعادة، حيث حضر معه فرحًا في المنوفية، وشارك في الغناء والرقص. لكنه استذكر اللحظات المفجعة التي تلت ذلك، عندما عاد ابنه إلى منزل جدته في إمبابة وسقط من شرفة المنزل في حادث مأساوي.
حقيقة انفصاله عن زوجته
علق اسماعيل الليثي على انفصاله عن زوجته شيماء سعيد مؤكدًا أنهما لم ينفصلا ولكن بينهما خلافًا بسبب حضورها فرح شقيقتها صابرين وقعدت معها يوم كامل وكان نفسي ما تروحش ولم اقم بمنعها، وأختها عملت فيديو، وأنهم فرحانين، واتصلت اتخانقت معاها، ولكن هي مدخلتش الفرح، وانا لم أنفصل عن زوجتي»
0 تعليق