للمتابعة اضغط هنا

أستراليا: يجب أن يتوقف أي استهداف إسرائيلى للقوات والمنشآت الأممية بلبنان

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
تابعنا علي تليجرام

أكدت وزيرة الخارجية الأسترالية، أن أي استهداف إسرائيلي لقوات ومنشآت الأمم المتحدة في لبنان أمر غير مقبول ويجب أن يتوقف، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

وتابعت وزيرة الخارجية الأسترالية: "نجدد دعمنا القوي للدور الأساسي لليونيفيل في الحفاظ على السلم الإقليمي".

حثت وزارة الخارجية الصينية الأطراف المعنية وخاصة إسرائيل على اتخاذ تدابير فورية لتهدئة الوضع وضمان سلامة قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

 وفي سياق أخر أشار الرئيس التايواني لاي تشينج تي في خطاب أنه سوف يتصدى للتحديات التي تفرضها الصين، وهي التصريحات التي من المرجح أن تثير رد فعل حادا من جانب بكين.

 

وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن تشينج تي قال أثناء إدلائه بأول خطاب له بمناسبة اليوم الوطني اليوم الخميس في تايبيه" سوف أواصل الالتزام بمقاومة الضم أو التعدي على سيادتنا".

 

وقال لاي للحشود خلال مراسم في ميدان خارج القصر الرئاسي في تايبيه "جمهورية الصين ( الاسم الرسمي لتايوان) وجمهورية الصين الشعبية لا يخضعان لبعضها البعض".

ويذكر أن تايوان تحظى بحكومة مستقلة منذ 1949، ولكن الصين تعتبرها جزءا من أراضيها.

وأضاف" على هذه الأرض، تزدهر الديمقراطية والحرية. جمهورية الصين الشعبية ليس لديها الحق في تمثيل تايوان".

 

وأوضح لاي أنه بصفته رئيسا ، فإن مهمته هي ضمان صمود وتقدم البلاد، وتوحيد 23 مليون شخص في تايوان".

 

وأضاف: "نأمل أن ترتقي الصين لتوقعات المجتمع الدولي، وأن تستخدم نفوذها وتعمل مع الدول الأخرى نحو إنهاء الغزو الروسي لأوكرانيا والصراعات في الشرق الأوسط".

 

وأشار لاي إلى أن تايوان منفتحة على العمل مع الصين بصورة مشتركة لمواجهة التغير المناخي والجوائح وحماية الأمن الإقليمي بهدف التعايش السلمي.

 

كما تعهد لاي بتعزيز صمود تايوان في أربعة مجالات رئيسية هي الدفاع الوطني وطرق المعيشة الاقتصادية ومنع وقوع الكوارث والديمقراطية.

 

وتشير أحدث تصريحات للرئيس التايواني إلى أن علاقة تايبيه مع بكين من المرجح أن تستمر محفوفة بالتوترات. كما تشير إلى أن مسألة تايوان سوف تظل نقطة خلاف رئيسية بين الصين والولايات المتحدة، التي تدعم تايبيه عسكريا واقتصاديا وسياسيا.

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق