ألمانيا تجتذب سائقي الشاحنات المغاربة

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
تتجه شركة ألمانية لخدمات التوظيف إلى المغرب لمعالجة النقص الحاد في سائقي الشاحنات الذي يؤثر على قطاع نقل البضائع في ألمانيا. وقامت شركة كابا، ومقرها ماينز، بتوسيع جهودها خارج الاتحاد الأوروبي لتشمل العمالة المؤهلة وعلى رأسهم المغاربة.

وبحسب موقع Transport-online، أوضح الرئيس التنفيذي لشركة Capa، بيرند ألبريشت، أن "إمكانية التوظيف داخل الاتحاد الأوروبي وصلت إلى طاقتها"، وأن دولاً مثل إسبانيا والبرتغال تحتاج الآن إلى سائقيها المحليين. كما اعتبر أن العودة المتوقعة للاجئين الأوكرانيين بعد الحرب قد تؤدي إلى تفاقم سوق السائقين في ألمانيا وبولندا.

ولتجاوز الخصاص المسجل بألمانيا، طورت الشركة برنامج تدريب شامل للسائقين المغاربة، يغطي كل شيء بدءًا من اختيار المرشحين وحتى التأهيل. ويتضمن التدريب الحصول على رخصة قيادة ألمانية، حيث أن رخص القيادة المغربية غير صالحة بألمانيا. وتستغرق العملية ما بين 12 إلى 16 أسبوعًا تقريبًا، مع فترة تدريب تتراوح بين 26 إلى 36 أسبوعًا من توقيع العقد حتى التشغيل.

وعند الانتهاء من التدريب، يحصل الخريجون على رخصة قيادة ألمانية للفئتين B و C (مع خيار CE)، وشهادة الإسعافات الأولية، وبطاقة سائق لجهاز قياس السرعة الرقمي. وكانت شركة نقل كبرى في جنوب ألمانيا من بين عملاء كابا الأوائل الذين سيشرعون في توظيف سائقين مغاربة من خلال البرنامج.


قدمت الروائية المغربية-الفرنسية، ليلى السليماني، أمس الجمعة بمتحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر بالرباط، مؤلفها الأخير "سأحمل النار معي"، خلال لقاء أدبي.

ومكن هذا اللقاء، الذي نظم في إطار فعاليات الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب، الجمهور من فهم أفضل لسياق ومسار كتابة هذا المؤلف، الذي ختم ثلاثية "بلد الآخرين".

وتحكي رواية "سأحمل النار معي" قصة أبناء الجيل الثالث من عائلة بلحاج، ميا وإيناس، المزدادتان في ثمانينات القرن المنصرم.

وعلى غرار جدتهما ماتيلد ووالدتهما عائشة أو خالتهما سلمى، تسعيان إلى العيش بحرية، كل بطريقتها الخاصة، في المنفى أو العزلة. وسيتعين عليهما أن تفرضهما وجودهما، وتتعلما رموزا جديدة، وتجابها الأفكار النمطية، والعنصرية أحيانا.

وفي كلمة بالمناسبة، أبرزت ليلى السليماني، أن كتابة هذه الرواية التي نفدت نسخها فور صدورها بالمغرب، كان أمرا "شاقا للغاية" بالنظر إلى المعاناة النفسية والشكوك التي راودتها كلما دنت الكاتبة من الفترة التي عاشتها.

وأضافت "عندما شرعت في كتابة هذه الرواية كنت جد منهكة بدنيا"، بعد أن أمضيت ست سنوات في كتابة مؤلفاتي والترويج لها، لافتة إلى أن هذه الرواية مكنتها من "الرضوخ" وتقبل ضعفها وإظهار نفسها في وهنها وتوترها.

وبغية كتابة هذا المؤلف، الذي يعيد بناء عالم اجتماعي وثقافي وتاريخي بأكمله، أقرت ليلى السليماني بأنها بدأت بالقيام بـ "تمهيد تاريخي"، من خلال مطالعة مختلف كتب التاريخ والمجلات التي تتناول تلك الحقبة، فضلا عن إجراء مقابلات مع مؤرخين وعلماء اجتماع.

وأشارت إلى أنها أرادت بأي ثمن "وضع نفسها في مستوى شخصياتها"، مسجلة أنها حاولت أن تداخل الوقائع التاريخية التي طبعت حياتهما وترويها بصيغة الحاضر من خلال وجهة نظرهما، بعيدا عن عودتها إلى تلك الحقبة ككتابة.

وأوضحت الروائية أنها ركزت أيضا على "التفاصيل الصغيرة التي تمثل بالنسبة لي علامات فارقة في تلك الحقبة الزمنية (ماركات الحلويات، واللباس، والموسيقى التي كان يستمع إليها الناس في تلك الفترة) من أجل محاولة رسم خريطة لفترة الثمانينات والتسعينات"، مضيفة أنها واجهت أيضا ذكرياتها الخاصة بذكريات الآخرين.

وبروايتها "سأحمل النار معي"، ختمت ليلى السليماني ثلاثيتها "بلد الآخرين"، والتي تعد عبارة عن لوحة عائلية مستوحاة بشكل مباشر من القصة المؤثرة لأجدادها الذين لطالما اعتبرتهم الكاتبة شخصيات رمزية.

وتنطلق أحداث هذه الملحمة من عام 1944، حين التقت ماتيلد، الشابة المنحدرة من منطقة الألزاس، بأمين بلحاج، الجندي في الجيش الفرنسي، لتأخذهما الأقدار بعدها إلى مدينة مكناس التي سيتخذانها موطنا لهما.


نظمت المؤسسة الدبلوماسية مساء أمس الجمعة 25 أبريل الجاري بالرباط حفل توزيع جوائز الدبلوماسية الشعبية في دورتها الرابعة.

تهدف هذه الجوائز إلى تتويج أسماء وطنية متميزة في عدد من المجالات، وشخصيات دولية تساهم في تقوية روابط التعاون بين المملكة المغربية وبلدانها أو منظماتها.

وقد تم خلال الحفل تتويج مجموعة قنوات ميدي1 تيفي بجائزة الإعلام والاتصال اعترافا بالدور الإعلامي الرائد الذي تمثله في مجال الدبلوماسية الشعبية من خلال الأخبار والتقارير والبرامج الحوارية التي تبثها عبر قنواتها على المستوى المغاربي والعربي والقاري، مستعينة بمكاتبها في إفريقيا وأوروبا وأمريكا الشمالية، وبشبكة واسعة من المراسلين في عدد من دول العالم.

عبد العاطي حابك رئيس المؤسسة الدبلوماسية أكد في بداية الحفل أن المؤسسة دأبت على تنظيم هذه الجائزة تكريما لمغاربة تألقوا من خلال مبادراتهم في تعزيز إشعاع المملكة المغربية عبر العالم.

صلاح الدين مزوار وزير الخاجية المغربي الأسبق، رئيس لجنة حكماء جوائز هذه الدورة التي تضم عددا من الشخصيات الدبلوماسية ووزراء سابقيين، عبر من جهته عن شكره للمؤسسة الدبلوماسية على استمرارها في تنظيم جوائز الدبلوماسية الشعبية التي تساهم في إشعاع المملكة وفي إرساء عرف لتثمين الإسهامات الفردية و الجماعية، ولدورها الكبير في تقوية روايط التعاون والتواصل بين الشعوب.


وجهت الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم طلبا إلى الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لتحديد ممثلي المغرب بدوري أبطال إفريقيا وكأس الكاف، قبل 30 يونيو القادم، حتى تتمكن من برمجة موعد قرعة الأدوار التمهيدية.

وضمن نهضة بركان مشاركته بدوري أبطال افريقيا، بعد حسمه للقب البطولة الاحترافية، فيما بات الجيش الملكي قريبا من حجز البطاقة الثانية بالمسابقة ذاتها، في حين مازال لم يتم التعرف على هوية ممثلي المغرب بكأس الكاف. 

وستكون الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ملزمة ببرمجة نهائي كأس العرش قبل 30 يونيو القادم، حتى تتمكن من مراسلة الكاف.


اختير فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم نائبا أول للجنوب إفريقي باتريس رئيس الكونفدرالية الافريقية للعبة.

وجاء اختيار لقجع نائبا لرئيس الكاف ذلك خلال اجتماع لللجنة التنفيذية للكونفدرالية الافريقية لكرة القدم الذي انعقد بالعاصمة الغانية أكرا اليوم السبت.

وكان لقجع قد حافظ على عضوية الفيفا، في انتخابات الكاف في مارس الماضي بالقاهرة، مع ترشح 13 عضوا للتنافس على المقاعد الخمسة المخصصة لإفريقيا بالمكتب التنفيذي للاتحاد الدولي لكرة القدم إلى جانب باتريس موتسيبي.

وانتخب فوزي لقجع، لأول مرة عضوا بمجلس الفيفا، في مارس 2021، خلال الجمع العام للكاف، التي أقيمت بالرباط.


مثل رئيس الحكومة،  عزيز أخنوش، أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، في مراسم جنازة البابا فرانسوا، التي أقيمت صباح اليوم السبت بساحة القديس بطرس في الفاتيكان.

وحضر العديد من رؤساء الدول والحكومات مراسم جنازة البابا فرانسوا، الذي وافته المنية يوم الاثنين المنصرم عن 88 سنة.وفي ختام القداس الجنائزي، تم نقل جثمان البابا فرانسوا إلى كنيسة القديسة مريم الكبرى وسط روما، حيث اختار الفقيد أن ي دفن.

وإثر وفاة البابا فرانسوا، بعث أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، برقية تعزية ومواساة إلى نيافة الكاردينال جيوفاني باتيستا ري، عميد مجمع الكرادلة، حاضرة الفاتيكان.وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن "عميق التأثر" إثر فقدان "شخصية دينية متميزة كرست حياتها لخدمة المبادئ السامية للبشرية جمعاء، والقيم المثلى المشتركة للإيمان والحرية والسلام، والمحبة والتضامن بين مختلف الشعوب".

وتذكر جلالة الملك "بكل إجلال، الزيارة التاريخية التي قام بها فقيد الكنيسة الكبير للمغرب، في مارس 2019؛ والتي عززت وزكت الطابع المتميز للعلاقات المتينة التي تربط المملكة المغربية وحاضرة الفاتيكان، وشكلت بذلك دعامة قوية لمواصلة بناء وربط جسور الحوار والتفاهم والاحترام المتبادل بين العالمين المسيحي والإسلامي".


قال عبد الرحيم الجامعي، المحامي والنقيب السابق، إن مشروع قانون المسطرة الجنائية المطروح للنقاش لا يمكن أن يعتمد في صيغته الحالية دون الاستجابة بوضوح لمطالب أساسية تمثل جوهر العدالة المنشودة، مؤكدا أنه لا يمكن الحديث عن عدالة جديدة في المغرب دون القطع مع التعليمات والتوجه نحو إصلاح حقيقي يكفل استقلال القضاء.

وشدد الجامعي، في لقاء دراسي نظمه الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، على أن النص المنتظر يجب أن يكون صريحا في حماية حقوق الإنسان، وألا يترك مجالا للتأويل أو الغموض، كما ويجب أن يرسخ ضمانات الدفاع ويحترم كرامة المتقاضين ويصون قرينة البراءة ويمنع التعذيب بشكل لا لبس فيه.

وتوقف الجامعي عند طبيعة المشروع الحالي، متسائلا إن كان استمرارا للروح الإصلاحية التي انطلقت مع نسخة 2022، أم تراجعا عنها، ليخلص إلى أن ما نراه الآن “هو عودة إلى الوراء”، بشكل يثير كثيرا من المخاوف.

كما شدد الجامعي على أن الإصلاح لا يجب أن يكون محل منّ من أحد، بل هو واجب جماعي تفرضه المصلحة العامة، من هذا المنطلق، موجها الدعوة من هذا المنطلق، إلى النواب لإسقاط المادة 83، التي اعتبرها انتكاسة واضحة، خاصة وأنها تستبعد الجنايات من حالات التلبس، ما قد يؤدي إلى إضعاف مسار التحقيق.

كما لم يخف الجامعي قلقه من غياب رؤية واضحة لإصلاح بنية العدالة الجنائية، منتقدا استمرار هيمنة منطق أمني وسياسي على حساب المقاربة الحقوقية، في ظل غياب معالجة جادة لأدوار جهاز الشرطة القضائية والنيابة العامة وقضاة التحقيق.

واختتم الجامعي مداخلته بالتحذير من سياق اجتماعي مقلق يزداد فيه معدل الجريمة وتتسع فيه رقعة الاعتقال الاحتياطي، مع ما يترتب عن ذلك من ضغط رهيب على السجون، داعيا إلى تدارك الأمر قبل أن يتفاقم الوضع أكثر.


تمكنت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن العيون، يوم أول أمس الخميس 24 أبريل الجاري، من توقيف شخص يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالتزوير واستعماله.

وكانت مصالح الشرطة قد فتحت بحثا قضائيا على خلفية رصد إعلانات منشورة على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، تعرض للبيع دبلومات وشواهد دراسية مزورة، قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هوية المشتبه في تورطهما في هذا النشاط الإجرامي وتوقيف واحد منهما.

وقد مكنت عملية الضبط والتفتيش المنجزة في هذه القضية من حجز 69 دبلوما مزورا و28 شهادة معادلة مزيفة لدبلومات التكوين المهني، علاوة على 47 استمارة لاستخراج الدبلومات و8 أختام مزورة لمعاهد مختلفة.

كما مكنت عملية التفتيش أيضا من حجز وحدة مركزية للكمبيوتر وجهاز لتخزين المعطيات الرقمية يشتبه في كونها تحتوي على آثار رقمية لهذا النشاط الإجرامي، فضلا عن بطاقة بنكية و16 إيصالا لتحويلات مالية من متحصلات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

وقد تم إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف المشتبه فيه الثاني بعدما تم تحديد هوية الكاملة


وقعت وزارة الشباب والثقافة والتواصل وبنك المغرب، أمس الجمعة بالرباط، اتفاقية شراكة تقضي بمنح الشباب امتيازات في إطار مشروع "جواز الشباب".

وتهدف هذه الاتفاقية، التي وقعها في رواق بنك المغرب بالمعرض الدولي للنشر والكتاب وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، ووالي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، إلى تحسين ولوج الشباب إلى العرض الثقافي وتعريفهم بتاريخ النقود المغربية، وكذا النهوض بالثقافة المالية لهذه الفئة من المجتمع.

وبموجب هذه الاتفاقية، سيستفيد حاملو "جواز الشباب" من زيارات مجانية إلى متاحف بنك المغرب ومن أسعار مخفضة لشراء المؤلفات والمعروضات الأخرى بمتاجر هذه المتاحف.

كما يلتزم بنك المغرب بالمشاركة في الأنشطة التواصلية والترويجية لـ "جواز الشباب" من خلال فضاءات متاحفه.

وتعكس هذه الاتفاقية، التي تندرج ضمن البرنامج الشمولي والمندمج "جواز الشباب"، التزام بنك المغرب بتحسين الشمول المالي للشباب وضمان ولوجهم إلى العرض الثقافي لمتاحف المؤسسة.

وفي تصريح للصحافة، أكد بنسعيد أن هذه الشراكة تسعى إلى رفع تحد كبير يكمن في إدماج المزيد من الشباب في سوق الشغل.

وبعد أن نوه بالجهود التي يبذلها بنك المغرب لصالح الشباب، أكد الوزير أن الحكومة انخرطت في هذا المجال بهدف توطيد كفاءات هذه الفئة من المجتمع حتى تكون مهيأة بشكل أفضل لمواجهة متطلبات سوق الشغل.

من جهته، أبرز الجواهري أن "بنك المغرب يفتح أبوابه ومتاحفه ومؤلفاته أمام للشباب"، لافتا إلى أن الأمر يتعلق باستثمار في مستقبل البلاد.

وأضاف أن هذه الاتفاقية ستمكن من توسيع نطاق التعاون بين الطرفين من خلال المؤسسة المغربية للثقافة المالية، بهدف تعزيز عملها الذي يستهدف أصلا الشباب والنساء والعالم القروي، من أجل تقديم مزيد من الخدمات المالية والولوج إلى التكوين المالي.

يشار إلى أن "جواز الشباب"، المتاح في الصيغة الرقمية عبر التطبيق المخصص له، يعد مبادرة وطنية تستهدف جميع الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و30 سنة، وتوفر لهم منصة فريدة للاستفادة من أنشطة ثقافية وتعليمية واجتماعية ومهنية، بهدف تسهيل اندماج وتنقل هذه الشريحة من المجتمع، وكذا ولوجها إلى العرض الثقافي.


استنفرت السلطات بمختلف ألوانها مساء يوم الجمعة 25 ابريل 2025، عدد مم عناصرها بمدينة أولاد تايمة ضواحي تارودانت، وذلك نتيجة تواجد حقيبة مشبوهة كانت مركونة بالقرب من احدى السيارات الخصوصية، بالشارع العام وسط المدينة على بعد أمتار قليلة من المركز الترابي الدرك الملكي بالمدينة يجهل ما بداخلها.

وحسب مصادر من عين المكان، فقد عرف محيط الحي الإداري القديم حيث تواجد إدارات عمومية كالوقاية المدنية، الدرك، مقر قاضي المقيم سابقا ثم مكاتب إدارية خصوصية، وقت الحادث تحركات مفاجئة تحول على اثرها مسرح الحادث إلى ثكنة أمنية، حيث تم فتح تحقيق حول وجود حقيقة مشبوهة بالقرب من إحدى السيارات الخصوصية، ما أثار شكوك المارة وكذا قاطني الحي، لكن بعد قيام الجهات الأمنية بالواجب حيث تمكنت عناصر الشرطة العلمية من فتح الحقيبة المشبوهة، اكتشف بداخلها وجود كمية من مواد عادية لا تشكل أي خطر، مواد عبارة عن عشوب للتداوي بالطريقة التقليدية، حينها تنفس الجميع الصعداء بعد أن تبين للحضور أن الحقيبة ضاعت من صاحبها سهوا وأنها لا تشكل أي تهديد.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق