خريطة المغرب تزين قميص الرجاء بدوري أبطال إفريقيا

أحداث أنفو 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

كشف فريق الرجاء البيضاوي لكرة القدم، أمس الإثنين، عبر فيديو ترويجي عن القميص الجديد الذي سيخوض به منافسات دوري أبطال إفريقيا والمرصع بخريطة المغرب.

وستكون مباراة الرجاء ضد الجيش اليوم الثلاثاء بملعب العربي الزاولي لحساب الجولى الأولى من دور المجموعات لدوري أبطال إفريقيا الأولى للنسور بهذا القميص.

وصادقت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم على القميص الجديد للرجاء المرصع بخريطة المغرب، ليصبح ثاني فريق مغربي توافق الكاف على خوضه المسابقات القارية بالخريطة بعد نهضة بركان.

قرار الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم بالمصادقة على قميصي نهضة بركان والرجاء المرصعين بخريطة المغرب الذعر بالجزائر بسبب تخوفها من مواجهة محتملة بين أندية البلدين في الدور الثاني لدوري أبطال إفريقيا وكأس الكاف، بعد انسحاب اتحاد العاصمة في النسخة الأخيرة من مواجهة نهضة بركان، وهو ما دفع اللجنة التأديبية بالاتحاد الإفريقي لكرة القدم إلى اعتباره منهزما بستة أهداف لصفر في مجموع مباراتي الذهاب والإياب، مع تغريمه 40 ألف دولار، وهو ما دفعه إلى اللجوء إلى محكمة التحكيم الرياضي "الطاس" للطعن في القرار، حيث حددت الأخيرة يوم 13 نونبر الحالي موعدا لجلسة تقديم الدفوعات قبل الإعلان الرسمي عن القرار.


يغيب فينيسيوس جونيور عن ريال مدريد خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة بسبب إصابة في عضلة الفخذ ذات الرأسين في ساقه اليسرى، ويتعين على النادي الملكي التكيف مع هذا الغياب وإيجاد الحلول الهجومية قبل المواجهة النارية ضد ليفربول غدا الأربعاء في منافسات دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.

ويشكل غياب هداف ريال مدريد (12 هدفا في 18 مباراة) ضربة موجعة للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي الذي يتوجب عليه تعويض غياب وصيف بطل جائزة الكرة الذهبية الأخيرة.

ومن دون فينيسيوس من المنطقي أن يلعب كيليان مبابي على الجانب الأيسر من الهجوم مثلما هو معتاد على ذلك، وبدا الفرنسي أكثر راحة ضد ليغانيس يوم الأحد الماضي وسجل هدفا من تمريرة من زميله البرازيلي من الجهة اليمنى.

وقال أنشيلوتي: "مبابي معتاد أكثر على اللعب في الجهة اليسرى، وأثبت ضد ليغانيس أن اللعب في هذا المركز أفضل شيء بالنسبة له وللفريق، لقد قدم أداء جيدا للغاية وسجل هدفا".

 


قام المكتب المسير للوداد الرياضي لكرة القدم بالاجتماع بالمدرب الجنوب إفريقي رولاني موكوينا ونسيم الشادلي لتطويق الخلاف بينهما، والذي تسبب في استبعاد الأخير من المشاركة في الديربي يوم الجمعة الماضي برسم الجولة 11 من البطولة الاحترافية.

وكشف مصدر مسؤول أن المكتب المسير للوداد الرياضي أبلغ نسيم الشادلي أن اختيار التشكيلة التي تخوض المباريات تبقى من اختصاص المدرب الجنوب إفريقي رولان موكوينا، وأنه يتعين على اللاعبين احترام قرارات المدرب.

وسارع المكتب المسير للوداد إلى الاجتماع بالمدرب ونسيم الشادلي لتطويق الخلاف بينهما، حتى يتمكن الأخير من العودة إلى تشكيلة الفريق الأحمر بداية من الجولة القادمة ضد أو


تشهد جنبات ومحيط ملعب العربي الزاولي إنزالا أمنيا كبيرا واستعدادات مكثفة قبل انطلاق كلاسيكو الرجاء والجيش الملكي المقرر اليوم الثلاثاء انطلاقا من الثامنة مساء لحساب منافسات الجولة الأولى من مجموعات دوري أبطال إفريقيا.


تزامنا مع اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء الذي يصادف الخامس والعشرين من نوفمبر في كل سنة، نبهت منظمة النساء الاتحاديات إلى بروز أشكال جديدة من العنف ضد النساء والفتيات وكل المدافعات عن حقوق الإنسان، وذلك تبعا للمستجدات التي فرضها الإيقاع المتسارع للوسائط الرقمية والتكنولوجية التي ساهمت في نشر مختلف تعبيرات العنف والتمييز والكراهية القائمة والموجهة ضد النساء على نطاق أوسع.

 وجددت المنظمة التأكيد في بيان لها، على أن المجتمعات وعلى "رغم التطورات الحاصلة فيها، لم تتخلص بعد من آثار البنيات الذكورية المتحكمة في الثقافة والاقتصاد والسياسة، وسائر المؤسسات المعنية بالتنشئة الاجتماعية." .. مع التأكيد على مطالبها الداعية لتحيين جميع القوانين القائمة، في اتجاه حماية النساء من العنف والتمييز القائم على النوع الاجتماعي.

ونبهت منظمة النساء الاتحاديات إلى خطورة تفاقم الجرائم الإلكترونية التي لها علاقة بالعنف ضد النساء، والتي تأخذ تمظهرات عديدة مثل: الخطابات الحاملة بالكراهية تجاه النساء، الدعوات النكوصية الرجعية المنادية بممارسة الوصاية على النساء، التحرش الرقمي، الابتزاز، التشهير ... لتنضاف إليها أشكال العنف التقليدية المتمثلة في الحرمان من متابعة الدراسة ، والعنف المنزلي، والاغتصاب، والتحرش، والاعتداءات في الفضاء العام، ما يشكل في النهاية بيئة مضادة للتقدم والمساواة والإنصاف.

 

ورغم إقرارها بالتقدم الحاصل على مستوى احترام الحقوق الدنيا للنساء، إلا أن منظمة النساء الاتحاديات تعتبر الأمر غير كافٍ وجزئي، في ظل استمرار ممارسات العنف ضد النساء و التسامح معه مجتمعيا ومؤسساتيا في ظل التساهل مع مرتكبيها، خاصة العنف داخل مقرات العمل، وداخل المنازل، وفي وسائل النقل العمومية، إلى جانب أعمال عنف ضد النساء خلال اجتماعات الجماعات الترابية، وخاصة أثناء انتخابات مجالسها، أو اجتماعات المصادقة على ميزانياتها.

وحملت منظمة النساء الاتحاديات، الحكومات المتعاقبة مسؤولية عدم إقرار سياسات عمومية هادفة إلى محاصرة والقضاء على جميع أشكال العنف ضد النساء، خاصة عبر الاستثمار الأمثل لما تتيحه قطاعات التعليم والإعلام والثقافة من إمكانات لنشر الوعي بخصوص خطورة هذه الاعتداءات، وتداعياتها التي تتجاوز النساء لتصل إلى المجتمع  وعلى تحقيق التنمية المستدامة.


ترأس وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد اليوم الثلاثاء بالرباط، اجماع تنصيب أعضاء لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في دورتها الثانية والعشرين، برسم سنة 2024.

وتضم لجنة التحكيم، التي يرأسها عزيز بوستة، كلا من عبد الكريم أقرقاب، وحسن لقوتلي، ولحبيب العسري، ومنال الأخضري، وعبد الله الترابي، وعبد الحفيظ لمنور، وحجيبة ماء العينين، وفرحانة عياش، وعبد الرحيم العسري، والمختار الغزيوي.

و قال بنسعيد إن دورة هذه السنة تكتسي أهمية بالغة، خاصة بعد التعديلات التي شهدها المرسوم المنظم للجائزة، والتي همت عددا من أصنافها، وكذا الرفع من القيمة المالية للفائزين بمختلف أصناف الجائزة.

وأوضح أن هذه الجهود تنصب، بالأساس، في تعزيز دور الصحافة في مواكبة الشأن العام، وتقوية حضور المنتوج الصحفي المهني، وكذا تشجيع العاملين في هذا القطاع على مزيد من الاجتهاد.

من جهته، أعلن بوستة، أن عدد الترشيحات خلال النسخة الحالية بلغ 134 ترشيحا تشمل مختلف الأجناس الصحفية المكتوبة والسمعية البصرية.

وأبرز أن اللجنة ستبذل كل ما في وسعها من أجل اختيار الفائزين والإعلان عنهم خلال الحفل الذي سينظم في 13 دجنبر المقبل، مسجلا أن "هذا التكليف ليس بالمهمة السهلة في ظل وجود كفاءات إعلامية كبيرة".

يشار إلى أن الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة، التي يتم تنظيمها سنويا بمناسبة اليوم الوطني للإعلام، من أجل تشجيع وتكريم الكفاءات الإعلامية المغربية في مختلف الأجناس الصحفية، تشمل جوائز التلفزة للتحقيق والوثائقي، والإذاعة، والصحافة المكتوبة، والصحافة الإلكترونية، والوكالة، والصحافة الجهوية والإنتاج الصحفي الأمازيغي، والإنتاج الصحفي الحساني، والصورة، والتحقيق الصحفي، والرسم الكاريكاتوري، وكذا الجائزة التقديرية التي تمنح لشخصية إعلامية وطنية ساهمت بشكل متميز في تطوير المشهد الإعلامي الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة، فضلا عن جائزة تقديرية للصحفيين المغاربة العاملين في مؤسسات إعلامية من داخل أو خارج المغرب.


استفاد حوالي 737 شخصا من خدمات قافلة طبية متعددة التخصصات نظمتها، مؤخرا، المندوبية الاقليمية للصحة والحماية الاجتماعية بالحاجب بالجماعة الترابية آيت يعزم.

وشملت خدمات هذه القافلة، المنظمة بشراكة وتعاون مع جمعية مؤسسات الرحمة والمواطنة بمكناس، تحت إشراف المديرية الجهوية للصحة والحماية الاجتماعية بفاس – مكناس، تقديم فحوصات في الطب العام لفائدة 449 مستفيدة ومستفيد، وفحوصات في طب أمراض القلب والشرايين لفائدة 59 مستفيدة ومستفيد.

كما استفاد 30 شخصا من فحوصات همت طب أمراض الجهاز التنفسي، و40 مستفيدة ومستفيد من فحوصات في طب الأطفال، و47 مستفيدة من فحوصات في طب النساء والتوليد، و46 مستفيدة ومستفيد من فحوصات في طب جراحة الأعصاب والدماغ.

وفي سياق متصل، استفاد 6 أشخاص من تقويم النطق والطب النفسي العصبي والطب النفسي الحركي، إضافة إلى 60 مستفيدة ومستفيد من التحاليل الطبية.

وساهمت هذه القافلة الطبية، المنظمة بتعاون مع السلطات المحلية، في تقريب الخدمات الصحية من الساكنة، وتقديم الفحوصات الطبية العامة والمتخصصة، والتكفل بالحالات المرضية من خلال تقديم الرعاية الصحية والأدوية وتقديم العلاجات اللازمة

وتميزت القافلة بانخراط عدد مهم من الأطر الصحية من مختلف التخصصات من مدينة مكناس ومن المندوبية الإقليمية للحاجب.


لقي 30 شخصا مصرعهم وأصيب 2663 آخرون بجروح، إصابات 110 منهم بليغة، في 1944 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الأسبوع الممتد من 18 إلى 24 نونبر الجاري.

وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه الراجلين، والسرعة المفرطة، وعدم ترك مسافة الأمان، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم التحكم، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة "قف"، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسياقة في حالة سكر، والسير في يسار الطريق، والتجاوز المعيب، وكذا السير في الاتجاه الممنوع.

وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، يضيف البلاغ، تمكنت مصالح الأمن من تسجيل 50 ألفا و254 مخالفة، وإنجاز 9 آلاف و131 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 41 ألفا و123 غرامة صلحية، في حين بلغ المبلغ المتحصل عليه 9 ملايين و76 ألف و450 درهم.

وأشار البلاغ إلى أن عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي بلغ 4 آلاف و820 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 9 آلاف و131 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 331 مركبة.


طالبت جمعية التحدي للمساواة والمواطنة جماعة الدار البيضاء بإنجاز 16 مركزا بمختلف مجالس مقاطعات الدار البيضاء للاستماع والتوجيه والاستقبال للنساء ضحايا العنف ، وذلك خلال ندوة صحفية

عقدتها جمعية التحدي للمساواة والمواطنة صباح اليوم الثلاثاء 26 نونبر الجاري بالدار البيضاء.

وحاولت الجمعية خلال ندوتها حول اختتام مشروع "الدار البيضاء مدينة آمنة من العنف الممارس على النساء البائعات النشيطات في الفضاءات العامة" الذي نفذ بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة بالمغرب، تسليط الضوء على معاناة النساء من نقص وسائل الحماية والدعم، وذلك من خلال المعطيات التي توصلت إليها بعد إجراء جلسات استماع وورشات عمل على شكل مجموعات بؤرية اشتغلت مع النساء البائعات النشيطات في الفضاءات العامة .

وأكدت جمعية التحدي في مذكراتها المطلبية على عدم توفر الحماية الكافية للنساء والفتيات من جميع أشكال العنف والتمييز في الفضاء ات والمرافق العمومية التابعة لجماعة الدار البيضاء. وحذرت من تنامي حالات العنف ضد النساء خاصة منهن العاملات بهذه الفضاءات.

وطالبت الجمعية بتدخل سريع وفعال من قبل جماعة الدار البيضاء لتوفير الحماية والدعم اللازمين ووقف معاناة النساء ضحايا العنف في مدينة الدار البيضاء، من خلال اتخاذ مجموعة من الإجراءات والتدابير التي ستمكن من توفير بيئة آمنة لهن في الفضاءات العامة ، كبناء أسواق نموذجية تستجيب لحاجيات هذه الفئة من النساء وتوفير مرافق صحية خاصة

وأكدت على ضرورة تمديد ساعات العمل بالنسبة لحافلات النقل العمومي والطرامواي إلى الساعة الثانية عشر ليلا يومي السبت والأحد، بالإضافة إلى العمل على توفير إضاءة جيدة بشوارع الأحياء الشعبية وتمديد فترتها إلى السابعة صباحا لتجنب تعرض النساء لحوادث السرقة والاعتداءات الجنسية والجسدية لتتمكن النساء من التنقل إلى مكان العمل بشكل آمن.

وطالبت الجمعية أيضا بالتنسيق مع المصالح الترابية والأمنية من أجل إحداث مخافر للشرطة والقوات المساعدة، قريبة من جميع المرافق العمومية التابعة لجماعة الدار البيضاء والتي تتواجد بها النساء البائعات النشيطات في الفضاءات العامة.

وشدد ت جمعية التحدي على ضرورة وإدراج هذه القضية في جدول أعمال الدورة المقبلة لمجلس جماعة الدار البيضاء لتوفير الحماية اللازمة للنساء ضحايا العنف.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق