المستقلة/- اقتحم مسلحون بلدة أخرى شمال العاصمة هايتي يوم الخميس، وأطلقوا النار على الناس وأضرموا النار في المنازل، بعد أسبوع واحد فقط من مذبحة قتلت 115 شخصا على الأقل في المنطقة الوسطى من البلاد. ولم يعرف عدد الضحايا على الفور.
واتصل سكان بلدة أركيه الساحلية بمحطات الراديو طالبين المساعدة وطلبوا من الشرطة أن تأتي لإنقاذهم.
وقال ليونيل لازار، نائب المتحدث باسم الشرطة، لراديو كاريبس إن الضباط كانوا في الموقع وأن السلطات تتخذ عدة تدابير لتعزيز وجودها.
وأضاف: “سمعت الشرطة أهالي أركيه يصرخون طلباً للمساعدة”.
وأفاد راديو تيلي مونوبول أن مسلحين هاجموا البلدة قبل الفجر، وفتحوا النار وأصابوا عدة أشخاص أثناء إشعال النار في المنازل، وخاصة تلك الموجودة في مجتمعي فيجنر وبيرسي.
وذكرت عدة محطات إذاعية أن الهجوم شنته عصابة في منطقة كنعان المعروفة باسم طالبان. وتضم العصابة نحو 200 عضو وتعمل في الغالب في الجزء الشمالي من العاصمة بورت أو برنس.
هايتي ــ اقتحم مسلحون بلدة أخرى شمال العاصمة هايتي يوم الخميس، وأطلقوا النار على الناس وأضرموا النار في المنازل، بعد أسبوع واحد فقط من مذبحة قتلت 115 شخصا على الأقل في المنطقة الوسطى من البلاد. ولم يعرف عدد الضحايا على الفور.
واتصل سكان بلدة أركيه الساحلية بمحطات الراديو طالبين المساعدة وطلبوا من الشرطة أن تأتي لإنقاذهم.
وقال ليونيل لازار، نائب المتحدث باسم الشرطة، لراديو كاريب إن الضباط كانوا في الموقع وأن السلطات تتخذ عدة تدابير لتعزيز وجودها.
وأضاف: “سمعت الشرطة أهالي أركيه يصرخون طلبا للمساعدة”.
وأفاد راديو تيلي مونوبول أن مسلحين هاجموا البلدة قبل الفجر، وفتحوا النار وأصابوا عدة أشخاص أثناء إشعال النار في المنازل، وخاصة تلك الموجودة في منطقتي فيجنر وبيرسي.
وذكرت عدة محطات إذاعية أن الهجوم شنته عصابة في منطقة كنعان المعروفة باسم طالبان. وتضم العصابة نحو 200 عضو وتعمل في الغالب في الجزء الشمالي من العاصمة بورت أو برنس.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط
0 تعليق