بيان الأنبا دميان أسقف شمال ألمانيا بعد عودة الرأس المذهبة للملك الفرعوني بيماى المسروقة الى مصر

صوت المسيحي الحر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

بيان الأنبا دميان أسقف شمال ألمانيا بعد عودة الرأس المذهبة الملك بيماي المسروقة الى مصر..قام نيافة الأنبا دميان، أسقف شمال ألمانيا للأقباط الأرثوذكس، ببذل جهود كبيرة من أجل إعادة الرأس المذهبة للملك الفرعوني بيماي إلى مصر.

" frameborder="0">

تصريحات الأنبا دميان أسقف شمال ألمانيا

وفي تصريحات له عبر تقنية البث المباشر لقناة “حرف عربي”، أعرب الأنبا دميان عن شكره وامتنانه للرب، قائلاً: “أقدم حمدي وشكري للرب الذي منحنا الفرصة للمساهمة بشكل فعّال في إعادة رأس الملك بيماي إلى مصر.”

بيان الأنبا دميان أسقف شمال ألمانيا بعد عودة الرأس المذهبة الملك بيماي

بيان الأنبا دميان أسقف شمال ألمانيا بعد عودة الرأس المذهبة الملك بيماي

الأنبا دميان أسقف شمال ألمانيا عن عودة قطعة من اثار مصر

الأنبا دميان، أسقف شمال ألمانيا، يعيد الرأس الذهبية للملك بيماي، موضحًا أن الملك الفرعوني حكم مصر لمدة عامين قبل حوالي 2000 سنة من مجيء السيد المسيح. وقد كانت هذه الرأس جزءًا من مسروقات وصلت إلى سفينة حتى وصلت إلى شاطئ هامبورغ. وأشار إلى أن هذه الرأس تتميز بكونها مغطاة بطبقة من الذهب، مما يجعلها نادرة للغاية.

بيان الأنبا دميان أسقف شمال ألمانيا بعد عودة الرأس المذهبة الملك بيماي

بيان الأنبا دميان أسقف شمال ألمانيا بعد عودة الرأس المذهبة الملك بيماي

دور الأنبا دميان أسقف شمال ألمانيا للكنيسة القبطية الأرثوذكسية

تقوم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بدور كبير على المستويين الوطني والكنسي، بقيادة قداسة البابا تواضروس الثاني، الذي يمثل دائمًا حصنًا لوطنه، حاملاً بلاده في قلبه أينما كان، سواء داخل مصر أو خارجها. يدافع عن وطنه ويشجع الجميع على زيارته، ويتصدى لأي محاولات للنيل منه. كما يتبنى مطارنة وأساقفة الكنيسة نفس النهج، خاصة في بلاد المهجر، حيث يعتبر كل إيبارشية وأسقف بمثابة سفير لوطنه ولكنيسته، مما يجعلهم بمثابة سفارة ثانية بجانب سفارتنا الرسمية.

بيان الأنبا دميان أسقف شمال ألمانيا بعد عودة الرأس المذهبة الملك بيماي

بيان الأنبا دميان أسقف شمال ألمانيا بعد عودة الرأس المذهبة الملك بيماي

يبرز دور الأنبا دميان، أسقف الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لشمال ألمانيا، كعلامة مشرفة ومميزة لكنيستنا ووطننا، من خلال علاقاته المتنوعة على مختلف الأصعدة المجتمعية والرسمية في أوروبا. مثل العديد من أساقفة الكنيسة، كان نيافته مدافعًا شجاعًا عن وطنه بعد ثورة 30 يونيو، حيث تصدى بكل قوة لكل من يحاول المساس به.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق